مفاجآت صادمة بشأن مصير يحيى السنوار ونتنياهو في 2024.. عالمة فلك تتوقع | عاجل
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
مع بداية عام 2024 مواقف وأحداث عدة، لا تزال وتيرتها مستمرة، ولم يغلق الستار حول نهايتها، منها ما يتعلق بشأن الحرب وغزة، التي فجَّرت بشأنها عالمة الفلك نيفين أبو شالة في تصريحات تليفزيونية، مفاجآت بشأن ما ينتظر كل من السنوار ونتنياهو هذا العام؟.
لا يزال البحث مستمرًا عن يحيى السنوار، الذي ترغب قوات الاحتلال في إلقاء القبض عليه، ليكن العثور عليه أمرا مستحيلًا في نظرهم، إلى جانب القرارات الحاسمة التي يصدرها نتنياهو فهل تؤثر بدورها على سريان الحرب أم لا، لتقول أبو شالة «إن إسرائيل ستُهزم، ولن تتمكن من إلقاء القبض على السنوار أو إيجاد مكانه بأي شكل» فماذا ينتظر نتنياهو؟
عالمة فلك تفجِّر مفاجأة بشأن مصير نتنياهوتوقعت «أبو شالة» أن نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، سيموت أو ربما يتم اغتياله، من داخل إسرائيل، وسوف يلقى مصيره سواء الموت أو الاغتيال قبل بداية شهر أبريل المقبل.
ليكن العام الجديد ليس جيدًا، على أبرز شخصيتين في عام 2023، ليحمل العديد من الكوارث التي تهدد مصيرهما، ولم تشر عالمة الفلك إلى ماذا ستؤول له الحرب بين غزة وإسرائيل وكيف ستنتهي؟
مكان السنوارزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل أسابيع، أنه يقترب من القبض على يحيى السنوار، قائد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة والمعروف بلقب «الرجل الحي الميت»، ومع ذلك، يواصل السنوار الهروب من محاولات الاعتقال، مما يحرم إسرائيل من تحقيق نصر معنوي مهم في الحرب التي بدأت قبل 3 أشهر تقريبًا.
من هو السنوار؟يحيى السنوار، هو المطلوب الأول لدى الاحتلال الإسرائيلي، إذ أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قال في بداية العدوان إن على رأس أهدافه مقتل «السنوار» والقضاء على الفصائل الفلسطينية واسترداد المحتجزين بشكل كامل، لكن أيًا من تلك الأهداف لم يتحقق بعد.
ا
حاصرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منزل رئيس الفصائل في منطقة خان يونس واقتحمته، لكنها وجدته فارغًا تمامًا، وقد ذكرت مصادر إسرائيلية أن «السنوار»، كان في شمال قطاع غزة، لكنه فرَّ من هناك مع بداية المعارك متسترًا في قافلة كان جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلقها، بحسب زعم تلك المصادر.
ا
400 ألف دولار، هو المبلغ الأكبر، الذي وضعه جيش الاحتلال الإسرائيلي، لمن يُدلي بمعلومات حول قائد الفصائل الفلسطينية يحيى السنوار، و300 ألف دولار مقابل معلومات عن شقيقه محمد السنوار، و200 ألف دولار مقابل معلومات عن رافع سلامة، قائد كتيبة خان يونس، و100 ألف دولار مقابل معلومات عن محمد ضيف، وهو ما يمثل مبلغ مليون دولار.
الحرب على غزةمنذ اليوم السابع من شهر أكتوبر الجاري بدأ القصف الوحشي على مدينة غزة، من قِبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، 18 يومًا من القصف والمجازر، والإبادة، استشهد خلالها الآلاف من الأطفال والشباب والنساء والشيوخ، للحفاظ على الأرض، أكثر من 5 آلاف و795 شهيدا غالبيتهم من النساء والأطفال وكبار السن، و18 ألف مصاب آخرين، في العدوان الإسرائيلي، فيما لا يزال نحو 1500 من الفلسطينيين بينهم 630 طفلًا تحت أنقاض المنازل التي تعرضت للقصف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السنوار نتنياهو قطاع غزة الحرب في غزة الاحتلال الإسرائیلی یحیى السنوار جیش الاحتلال ألف دولار
إقرأ أيضاً:
أبو عبيدة يحيى اليمن على موقفه الجديد ..!
وأكد أبو عبيدة، خلال كلمة مصورة، مساء اليوم الخميس، أن ما لم يأخذه العدو الإسرائيلي بالحرب لن يأخذه بالتهديدات والحيل، موضحا أن أقصر الطرق هو إلزام العدو بما وقع عليه.
وقال ناطق القسام: أن تهديدات الاحتلال بالحرب لن تحقق سوى الخيبة له ولن تؤدي للإفراج عن أسراه.
وأشار إلى أن أي تصعيد للعدوان على الشعب الفلسطيني سيؤدي لمقتل عدد من أسراه، مؤكدا أن المقاومة في حالة جهوزية استعدادا لكافة الاحتمالات.
وحذر أبو عبيدة، عائلات أسرى العدو بأن لديه إثبات حياة حتى اليوم، لمن تبقى من الأسرى الأحياء، مشيرا إلى أن العالم شاهد الحالة الصحية الجيدة لأسرى العدو رغم صعوبة الحفاظ على حياتهم في ظل الحرب.
وأردف أبو عبيدة، أن العالم شاهد كيف حرصت المقاومة على حسن معاملة الأسرى التزاما بأدبيات الدين الإسلامي، مبينا أن الغرب يتباكى على العشرات من أسرى الاحتلال ولا يلتفت لمعاناة الآلاف من الأسرى الفلسطينيين.
ووجه رسالة لمليارين من المسلمين، قائلا: "إن إخوة لكم بالدين قد زكوا صيامهم بتقديم سيل من الدماء الزكية".
وتأتي تصريحات "أبو عبيدة"، في وقت قالت فيه حركة "حماس"، إنّ الوسطاء يواصلون اتصالاتهم من أجل ضمان تنفيذ باقي مراحل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وإلزام الاحتلال بالبدء بمفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق.
جاء ذلك في وقتٍ تحدثت تقارير صحفية، عن تقدم أحرزه المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكون، خلال الاتصالات التي أجراها مع الوسطاء في مصر وقطر بشأن المضي قدما نحو المرحلة الثانية من الاتفاق.
وعرقل رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية، في محاولة منه لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، التي استمرت 42 يومًا، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.