وزير خارجية الاحتلال الجديد كاتس يتسلم حقيبته.. وهذا مصير كوهين
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
صادقت الهيئة العامة للكنيست الإسرائيلي على تعيين عضو البرلمان يسرائيل كاتس وزيرا للخارجية، ليكون الوزير رقم 22 في تاريخ دولة الاحتلال.
الأسبع الماضي، قال وزير الخارجية السابق، إيلي كوهين، لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية: "سأحترم الصفقة، لكنني أعتقد أنه من غير الصحيح القيام بذلك في وقت الحرب".
وأضاف: "لماذا يتم تبديل المنصب القيادي لواحدة من أهم الوزارات، خاصة في ظل الحرب؟ لماذا حدث ذلك في المقام الأول؟ ولماذا من المهم جدًا أن يتأكد رئيس الوزراء من حدوث ذلك؟".
ووافقت الحكومة الإسرائيلية الأسبوع الماضي على تعيين كاتس ليحل مكان كوهين، وفق ما أعلنت في بيان، في تعديل وزاري تم الترتيب له مسبقا.
وبموجب هذا التعديل الوزاري، يعيَّن الوزير إيلي كوهين في منصب وزير الطاقة والبنية التحتية بدلا من الوزير يسرائيل كاتس، الذي سيعيَّن في منصب وزير الخارجية بدلا من كوهين، على أن تخضع التعيينات لموافقة الكنيست.
وجاء في البيان: "وافقت الحكومة على تعيين إيلي كوهين في منصب وزير الطاقة والبنية التحتية... وتعيين يسرائيل كاتس في منصب وزير الخارجية".
وأضاف البيان أن كوهين سيستمر في العمل كعضو في اللجنة الوزارية لشؤون الأمن القومي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية كاتس الاحتلال كوهين احتلال نتنياهو كوهين كاتس طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی منصب وزیر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني يتوعد الاحتلال برد قوي.. ونتنياهو يسعى لجر أمريكا إلى الحرب
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن بلاده تعتبر الاعتداء الإسرائيلي الأخير على أراضيها هجوما جديدا ويستحق ردا من جانبنا، وفق ما أوردت وسائل إعلام متفرقة.
وقال عراقجي: "لن نتخلى عن حقنا في الرد على الاعتداء الصهيوني في الوقت وبالطريقة المناسبين، وإسرائيل تسعى إلى توسيع دائرة الحرب وجر الولايات المتحدة إليها".
وأضاف: "الكيان الصهيوني هو من بدأ الاعتداءات وعمليتا الوعد الصادق 1 و2 كانتا دفاعيتين".