خبير علاقات دولية يكشف تأثير حرب غزة على الملاحة بالبحر الأحمر (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أكد الأستاذ محمد منصور، خبير العلاقات الدولية، أن أمريكا تدعم أوكرانيا في حربها ضد روسيا وإسرائيل في حربها على قطاع غزة بشكل كبير، مشددًا على أن هذا الدعم الكبير من قبل أمريكا يجعلها تنفق مليارات الدولارات من أجل توفير المعدات لتلك الجهات التي تدعمها، موضحًا أن الولايات المتحدة الأمريكية أخذت الكثير من الدروس نتيجة دعمها الأعمى للكيان الصهيوني.
وشدد على أنه وبسبب الدعم الكبير من قبل الولايات المتحدة الأمريكية خرجت الكثير من الاحتجاجات الدولية الشعبية للتعبير عن رفض السياسة الأمريكية نتيجة دعمها الكيان الصهيوني وتشجيعه على ارتكاب المجازر في فلسطين، وجاء ذلك خلال تصريحات لشاشة "إكسترا نيوز".
وكشف عن ان هناك تأثيرًا واضحًا لما يحدث في غزة على الملاحة في البحر الأحمر ومنطقة باب المندب، مؤكدًا أن حل الأزمة الفلسطينية بشكل نهائي وجذري عادل هو الحل الأمثل للتخلص من التوترات الأمنية التي توجد في المنطقة.
ونوه بأن كييف لم تستطع أن تحقق أي تقدم في جزيرة القرم حتى الآن، وبالتالي كييف تشعر بخيبة الأمل بصورة كبيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة إسرائيل حرب إسرائيل منطقة باب المندب البحر الاحمر
إقرأ أيضاً:
خبير ألماني: التدخين يرتبط لدى الكثير من المدخنين بمواقف معينة
يعد الإقلاع عن التدخين هدفا يسعى الكثيرون إلى تحقيقه مع بداية العام الجديد، ليس فقط من أجل ترشيد النفقات، بل أيضا للحفاظ على الصحة، إذ يرفع التدخين خطر الإصابة بالعديد من الأمراض الخطيرة، مثل سرطان الرئة وأمراض القلب والأوعية الدموية.
فهم سلوك التدخينوقال الدكتور الألماني توبياس روتر اختصاصي الطب النفسي والعلاج النفسي إنه يمكن تحقيق هذا الهدف من خلال اتباع بعض التدابير المفيدة، وعلى رأسها فهم سلوك التدخين الخاص بالمرء وإيجاد بدائل للسيجارة.
وأوضح أن التدخين يرتبط لدى الكثير من المدخنين بمواقف معينة، على سبيل المثال عند شرب القهوة أو أثناء الانتظار أو عند الشعور بالقلق والتوتر.
وهنا يمكن إيجاد بدائل للسيجارة، على سبيل المثال يمكن الاستماع إلى كتاب صوتي مشوق أو غناء الأغنية المفضلة بصوت عال، ويمكن أيضا تناول أعواد الخضروات والفواكه بدلا من تدخين سيجارة.
كما أنه من المفيد أيضا ممارسة تمارين التنفس والاسترخاء والأنشطة الحركية، مثل صعود ونزول الدرج.
بدائل النيكوتينوتندرج بدائل النيكوتين ضمن الوسائل التي تساعد في الإقلاع عن التدخين، إذ إنها تحل محل النيكوتين الموجود في السجائر التي لم يتم تدخينها، وبالتالي فهي تخفف أعراض الانسحاب الجسدي دون إثقال الجسم بالمواد الضارة الكثيرة التي تنشأ عند حرق التبغ.
إعلانوتتوفر هذه البدائل بدون وصفة طبية في صورة لصقات أو علكة أو بخاخ (سبراي) للفم، وتمتاز اللصقات بأنها توفر مستوى مستمرا من النيكوتين، في حين تعمل العلكة أو البخاخ على الحد من الرغبة في التدخين.
ولتحقيق النتيجة المرجوة ينبغي الجمع بين اللصقات والعلكة والبخاخ، مع مراعاة استخدامها لمدة شهرين، إذ إن هذه المدة هي مقدار الوقت الذي تستغرقه التغيرات السلوكية حتى تصبح راسخة بالفعل.
وإذا لم تساعد هذه التدابير في الإقلاع عن التدخين يمكن حينئذ اللجوء إلى بعض الأدوية التي تساعد على تحقيق هذا الهدف مثل دواء "بوبروبيون"، وهو دواء فعال للغاية، مع مراعاة تناوله قبل أسبوعين من الشروع في الإقلاع عن التدخين.