5 أماكن تجذب الزائرين في السويس.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
5 أماكن تجذب الزائرين في السويس، بعد مراحل التطوير التي شهدتها المحافظة خلال السنوات الماضية، وهي أماكن يقبل عليها الكثيرون عند زيارتهم للمدينة الباسلة.
«الوطن» خلال السطور التالية، تستعرض الأماكن الأكثر جاذبية للزائرين:-
متحف السويس القومي
متحف السويس القومي يعد ضمن 5 أماكن تجذب الزائرين في السويس، حيث يضم مقتنيات خاصة بمحافظة السويس، ويعرض تاريخ وتراث المدينة الباسلة وآثارها، بداية من عصر ما قبل التاريخ حتى العصر الحديث، ويضم المتحف قطع أثرية تم الاحتفاظ بها في مخزن المتحف المصري بالقاهرة خلال سنوات الحروب.
منطقة عيون موسى، هي جزء من محافظة السويس، وتقع داخل شبه جزيرة سيناء وهي من المناطق السياحية ويقبل السائحون على زيارتها في طريقهم إلى شرم الشيخ، وتتسم بجمال مناخها وتعد أثرا إسلاميا، وبها 12 عينا للمياه الصالحة للشرب للنبي موسى خلال رحلته، وبها مناظر خلابة مطلة مباشرة على ساحل خليج السويس.
مسجد الغريب في حي السويس
يعد مسجد الغريب في حي السويس بمحافظة السويس من الأمكان ذات القيمة التاريخية، ويضم ضريح «عبدالله الغريب» وهو القائد المغربي أبو يوسف بن محمد بن يعقوب بن إبراهيم بن عماد، والذي حضر للسويس على رأس جيش من المغرب العربي لمحاربة القرامطة الذين قطعوا طريق الحج الذي كان مارا في القلزم السويس، وقتها وهي السويس وعرف بالتقوى والزهد ويقال تاريخيا أنه استشهد بالمعارك، وتم دفنه بالمكان الذي به الضريح.
ممشى أهل السويس وكورنيش السويس
من الأماكن التي يقبل الزائرون عليها في محافظة السويس هي كورنيش السويس الجديد وممشى أهل السويس، وهي مساحة نحو 3 كيلو مترات تطل على خليها السويس، متوافر بها جميع الخدمات التي تجعل المكان سياحيا متكاملا، من حيث المياه الساحرة على شاطئ الخليج والمساحات الشاسعة من الأماكن الخضراء والحدائق، فضلا عن المحلات التي توفر جميع مستلزمات الزائرين للمكان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة السويس متحف السويس حي السويس
إقرأ أيضاً:
أغرب 7 عادات فى العالم تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاعت معتقدات عجيبة وغريبة فى الثقافات العريقة ولازال بعضها قائم إلى يومنا هذا، اذ انتشرت بشكل كبير فى تلك الثقافات منها ما يتعلق بالموت ومنها ما يتعلق بالحياة بما فيها من زواج ومواليد
هذا التقرير بستعرض تلك العادات والتقاليد ونتعرف علي سبب التمسك بها .
اولا : كعكة الزفاف
تلك العادة من أغرب عادات الزواج فى العالم اذ تعرف بعادة " تجميد كعكة الزفاف "ويعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر اذ بدأت الفكره بتجميد الكعكة إيمانا بأن تجميدها له دلالة على التفائل بولادة طفل بين الزوجين.
ثانيا : تجمهر الأقارب
عادة يتم اتباعها مع الزفاف عند بيت العريس والعروسه حتى الصباح فضلا عن اختطاف العريس والعروسه بليلة زفافهما كنوع من التقليد تمينا بالعروسين واحتفالاً بهما، واعتقادا بان فى ذلك بركه وحسن فال لمن يقبل على الزواج من الشباب الصغير.
ثالثا : نهى المراة الحامل عن حضور الجنازات
الاعتقاد بأنه فى الجنازة يخشي على المراة الحامل من انتقال الارواح الشريرة الى الجنين فيحدث له الموت فيجب الا تحضر المرأة الحامل الجنازة .
رابعا : تمثال الطفل راميش عدم تقب الحامل منه
انتشرت عادة عدم قرب المراة الحامل من تمثال الطفل راميش " بدنيال" حيث أمن أهل دانيال بأن قرب المراة الحامل من تمثال الطفل راميش سوف يصيب جنينها باللعنه وتلك اللعنه تتجلى فى ان يتحول جنينها بعد الولادة مباشرة الى حجر أو أن يصاب بمرض تقشير الجلد فيغطي جسمه طبقة سوداء سميكة تجعله مريض حتى يموت او يصبح حجر .
خامسا : النظر الى ان القدم الصغيره للفتيات من علامات الجمال
كانت من العادات المنتشره بالصين ان تصبح لدى الفتاة الصينيه قدم صغيره حتى تصبح فاتنه للجمال ومن ثم تقبل الشباب على الزواج منها واعتقد بأن تثبيت قدم الفتاة الصغيره بمضادات ضيقة قد يساهم فى جمالها ويجعلها ااكثر جاذبيه فتتزوج بسرعة لكن مع الوقت وتقدم العلم واختلاف مقاييس الجمال اندثرت تلك العادة بعدما حذر العلماء من هذه العادة لانها تتسبب كسر العظام وتؤدى الى الشلل
سادسا : الأسنان المذببة
تعود تلك العادة إلى قبيلة " مينتواى " االاندونيسية اذ يؤمن الرجال بأن النساء ذات الاسنان المذببه هى الاجمل وتستحق الزواج وعلى ذلك كانت النساء تقم بتثيبت اسنانهن على شكل خنجر للزواج ومازالت منتشره باندونسيا اعتقادا بان فى ذلك شخصيه قويه ومن ثم تقدر على العيش مع كل الظروف .
سابعا : رقص الأفاعى
تتجلى تلك العادة فى ان خمل النساء وعاء ملئ بالثعابين ثم الرقص به وذلك بولاية " ماهاراشترا “ بالهند ”وتعرف بعبادة الهة الثعابين اعتقادا منهن بان الرقص بها هو تحرر من الذنوب التى ترتكبها المرأة فى حياتها وبعد الرقص تصيح عفيفة وطاهرة من الذنوب .