المركز المصري للفكر: نتنياهو يريد إطالة أمد الحرب في غزة لهذا السبب
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال الدكتور محمد مجاهد الزيات، مستشار المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي يريد أن يطيل أمد الحرب في غزة، حتى لا يدخل السجن، لافتا إلى أن تصريحات نتنياهو للاستهلاك المحلي.
شاهد| احتشاد عشرات الآلاف فوق جسر غلاطة في تركيا تضامنا مع غزة عاجل| انقطاع الكهرباء عن 33 ألف منزل جراء الزلازل في اليابانوأشار الزيات، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، إلى أن كل أهداف نتيناهو بشأن الحرب على غزة لم تتحقق، لافتا إلى أن إيران تحاول أن تقدم منصات مساندة لحركة حماس ولكن دون تجاوز السقف الذي تضعه.
وأضاف الدكتور محمد مجاهد الزيات، مستشار المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن الولايات المتحدة الأمريكية تخشى من توجيه ضربة للحوثيين لأن الرد ليس محمود العواقب، وهناك مفاوضات جادة بين أمريكا وإيران فيما يتعلق بالبحر الأحمر، مستبعدا انزلاق الشرق الأوسط في صراع جديد الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المركز المصري للفكر رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو حضرة المواطن
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."