ألفارو : أنا راعي البل .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
ماجد محمد
شارك مدافع نادي النصر السابق والقادسية الحالي الإسباني ألفارو غونزاليز جمهوره بنشر مقطع فيديو وهو يقضي إجازته في المملكة.
وقال ألفارو خلال مقطع الفيديو “مرحبا أصدقائي أنا راعي البل”.
والجدير بالذكر سوف يواجه نادي القادسية نظيره هجر مساء الأربعاء المقبل ضمن منافسات دوري يلو.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/حححححححححححح.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألفارو القادسية النصر
إقرأ أيضاً:
“وكأنه ينعى نفسه”.. تفاعل على مقطع فيديو لهنية قبل اغتياله بساعات (فيديو)
#سواليف
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقطع فيديو لرئيس المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” #إسماعيل_هنية، قبل ساعات على اغتياله في العاصمة الإيرانية #طهران، فجر يوم الأربعاء.
وتداول النشطاء على منصة “إكس”، مقطع #فيديو يظهر تصريح لإسماعيل هنية خلال لقاء المرشد الأعلى بإيران علي #خامنئي، حيث قال رئيس المكتب السياسي لـ”حماس: “هذه هي الدنيا، أمات وأحيا وأضحك وأبكى. الله سبحانه وتعالى يحي ويميت، ولكن هذه #أمة_خالدة ان شاء الله ومتجددة، وكما قال الشاعر: إذا غابَ سيدٌ قامَ سيدُ إن شاء الله تعالى”.
وأبرز نشطاء ما وصفوه بأن هنية “شعر بدنو أجله وكأنه ينعى نفسه”، وعلق أحدهم قائلا: “بهذه الكلمات، يبدو أن شهيد الأقصى أبو العبد، نعى نفسه للأمة، لكنه وعدها بخلف لن يكون أقل من هذا السلف”، وأضاف آخر: ” #المقاومة فكرة والفكرة لاتموت”.
مقالات ذات صلةبهذه الكلمات، يبدو أن ش@يد الأقصى أبو العبد، نعى نفسه للأمة، لكنه وعدها بخلف لن يكون أقل من هذا السلف.. https://t.co/dAyA0lPIoC
— ibrahim sharbo (@ISharbo) July 31, 2024المقاومة فكرة والفكرة لاتموت
— Mohamed Chouimi (@ChouimiMohamed) July 31, 2024وكان خامنئي قد نشر مقطع فيديو “اللقاء الأخير” مع هنية على صفحاته بمنصات التواصل الاجتماعي متعهدا بالثأر.
وأكد خامنئي، أن الانتقام لدم إسماعيل هنية “من واجباتنا لأن الاغتيال وقع على أراضينا”.
وقال في رسالة تعزية باغتيال هنية نشرها الموقع الرسمي لخامنئي: “النظام الصهيوني المجرم والإرهابي استهدف ضيفنا العزيز في بيتنا، وهو بذلك جلب على نفسه بهذا الاعتداء أشد العقاب”.
هذا واتهمت “حماس”، إسرائيل بتنفيذ الضربة التي اغتالت هنية، واصفة إياها بـ”التصعيد الخطير”، وقال أحد مسؤولي حماس إن الحركة “مستعدة لدفع أثمان مختلفة”، وأن “لحظة الحقيقة قد حانت”، في حين لم تعلن إسرائيل تبنيها العملية، رافضة التعليق.