منها ما يعود إلى 28 قرن ..أبرز المعالم الأثرية التي دمرها الاحتلال بغزة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
نشرت وزارة الثقافة الفلسطينية تقريرا بينت فيه أن جيش الاحتلال دمر أكثر من 200 موقع أثري بغزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع في السابع من أكتوبر الماضي .
وكان من أبرز هذه المواقع :
حمام السمرةالقصف الإسرائيلي دمر حمام السمرة الأثري وسط مدينة غزة ، والذي يعد الحمام الأثري الوحيد في القطاع ، ويعود تاريخه إلى نحو ألف عام .
لم تسلم الكائس بدورها من القصف الإسرائيلي ، فدمر الاحتلال كنيسة جباليا البيزنطية بغزة والتي يزيد عمرها عن 1600 عام ، إذ اكتشفت عام1998 ثم أعيد ترميمها مطلع عام 2022.
المسجد العمري الكبيروبين التقرير تعمد الاحتلال استهداف المساجد بشكل خاص ، فدمر الاحتلال عشرات المساجد منذ بدء العدوان ، وكان من أبرز المساجد التي دمرت المسجد العمري الكبير وسط مدينة غزة ، والذي أسس قبل 1400 عام ، ويعد ثاني أقدم مسجد في فلسطين .
الميناء الأقدم في التاريخالقصف الإسرائيلي طال أيضا موقع البلايخة " ميناء الأثيدون" ، والذي يعود بناؤه إلى 800 عام قبل الميلاد ، ويرجح العديد من المؤرخين أنه أقدم ميناء تم اكتشافه حتى الآن .
بيت السقاطائرات الاحتلال استهدفت أيضا " بيت السقا " الأثري بحي الشجاعية شرقي غزة ، ويعود تاريخ هذا البيت إلى 400 عام وقد أعيد ترميمه عام 1994 ، قبل أن يتحول إلى مركز ثقافي يحتضن العديد من الفعاليات .
ا
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة فلسطين طوفان الأقصى التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
بيان للجيش الإسرائيلي بعد اللقطات التي نشرتها حماس
قال الجيش الإسرائيلي في بيان إن حركة حماس نشرت، السبت، لقطات تدعي أنها تعود لإحدى المختطفات الإسرائيليات بعد مقتلها.
وأضاف أنه "يفحص المعلومات حيث لا يمكن في هذه المرحلة تأكيدها أو نفيها"، بحسب البيان.
وأوضح البيان أن مندوبي الجيش "على تواصل مع العائلة ليتم اطلاعها على كل المعلومات المتوفرة لدينا".
والسبت، أعلن أبو عبيدة المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس أن رهينة إسرائيلية قتلت في منطقة تتعرض لقصف إسرائيلي بشمال قطاع غزة.
وحمل الناطق باسم القسام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وحكومته "المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى" المحتجزين في غزة.
وشنت حركة حماس، التي تصنفها واشنطن إرهابية، في 7 أكتوبر 2023 هجوما على إسرائيل أسفر عن مقتل 1206 أشخاص غالبيتهم من المدنيين، وفق أرقام رسمية إسرائيلية. وتشمل هذه الحصيلة مَن لقوا حتفهم أو قتِلوا في الأسر.
وخلال الهجوم، خطف المسلحون 251 شخصا، لا يزال 97 منهم في غزة، بينهم 34 يقول الجيش الإسرائيلي إنهم ماتوا.
وقُتل في الحملة العسكرية الإسرائيلية العنيفة ردا على الهجوم، 44176 شخصا في غزة غالبيتهم مدنيون، وفقا لأرقام وزارة الصحة في القطاع التابعة لحماس والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.