124 شهيداً جريحا مدنياً بغارات وحشية لطيران تحالف الاحتلال على الشعب اليمني في مثل هذا اليوم 15 يوليو
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن 124 شهيداً جريحا مدنياً بغارات وحشية لطيران تحالف الاحتلال على الشعب اليمني في مثل هذا اليوم 15 يوليو، الهُوية نت 124; 124; تقرير في مثل هذا اليوم الـ 15 يوليو من أعوام الحرب الثمانية الماضية على الشعب اليمني شن طيران تحالف الاحتلال سلسلة طويلة .،بحسب ما نشر قناة الهوية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 124 شهيداً جريحا مدنياً بغارات وحشية لطيران تحالف الاحتلال على الشعب اليمني في مثل هذا اليوم 15 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الهُوية نت || تقرير : في مثل هذا اليوم الـ 15 يوليو من أعوام الحرب الثمانية الماضية على الشعب اليمني شن طيران تحالف الاحتلال سلسلة طويلة من الغارات الجوية على منازل المواطنين وممتلكاتهم والبنية التحتية في مختلف المحافظات ما أدى إلى استشهاد وإصابة عشرات المواطنين بينهم نساء وأطفال وتدمير هائل في المنازل والمنشئات الخدمية نورد …
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مثل هذا الیوم تحالف الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش مالي : 25 مدنيا قتلوا في كمين نصبته قافلة
قال الجيش مالي ، إن متمردين قتلوا 25 مدنيا وأصابوا 13 آخرين في كمين نصبوا فيه قافلة يرافقها الجيش قرب مدينة جاو بشمال شرق مالي أمس الجمعة.
واختلفت حصيلة القتلى التي أقرها الجيش عن رواية مسؤول محلي عن الحادث، الذي قال إنه تم تسجيل ما يصل إلي 56 جثة، في مستشفى جاو، وإن هناك أيضا عددا غير معروف من الضحايا العسكريين.
وهاجم المهاجمون قرب قرية كوبي على بعد نحو 30 كيلومترا من جاو في منطقة تنشط فيها جماعات مرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية والقاعدة منذ أكثر من عشر سنوات مما أدى إلى زعزعة استقرار مالي وجارتيها بوركينا فاسو والنيجر.
وأضاف الجيش في بيان أن ما لا يقل عن 19 مهاجما قتلوا عندما انتقم الجنود ودفعوهم إلى الوراء. ولم يذكر التقرير خسائر عسكرية.
ترسخت حركات التمرد في شمال مالي القاحل في أعقاب تمرد الطوارق الانفصالي في عام 2012، ومنذ ذلك الحين انتشر المتشددون الإسلاميون إلى دول أخرى في منطقة الساحل الوسطى الفقيرة جنوب الصحراء.
وقال أحد سكان غاو إن الهجمات المميتة أصبحت متكررة لدرجة أن الجيش ينظم مرافقة شبه يومية.
وأدى العنف إلى مقتل آلاف الأشخاص وتشريد الملايين ودفع سلسلة من الانقلابات العسكرية في مالي وبوركينا فاسو والنيجر بين عامي 2020 و2023.