المنتخب الفلسطيني يزيح الستار عن قائمته المشاركة في كأس آسيا
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشف المنتخب الفلسطيني عن قائمته المشاركة في نهائيات كأس آسيا 2023، المقرر إقامتها في العاصمة القطرية الدوحة بين شهري يناير/ كانون الثاني وفبراير/ شباط.
واحتوت قائمة المنتخب الفلسطيني لمنافسات بطولة القارة الصفراء 26 لاعبًا ما بين لاعبين محليين ومحترفين.
وضمت القائمة: نعيم أبو عكر، رامي حمادة، براء خروب، عمرو قدورة، محمد خليل، سامر الجندي، ياسر حمد، المهدي عيسى، عميد محاجنة، مصعب البطاط، موسى فيراوي، عطاء جابر، كاميلو سالدانا، ميشيل ميلاد، محمد صالح.
إضافة إلى إسلام البطران، علاء الدين حسن، عدي خروب، محمد باسم، سامر الزبيدي، تامر صيام، محمود أبو وردة، محمود وادي، شهاب القنبر، زيد القنبر، عدي الدباغ.
ويقع المنتخب الفلسطيني في المجموعة الثالثة، إلى جانب منتخبات إيران والإمارات وهونغ كونغ.
وسبق أن شارك المنتخب الفلسطيني في نهائيات كأس آسيا في نسختي 2015 و2019.
قطركأس آسيانشر الاثنين، 01 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: كأس آسيا المنتخب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
رفضوا الإفراج عنه ليشهد ولادة ابنه.. السلطات الأمريكية تواصل حجز الناشط الفلسطيني محمود خليل
رفضت السلطات الأمريكية الإفراج المؤقت عن الناشط الفلسطيني والمقيم القانوني في الولايات المتحدة، محمود خليل، لحضور ولادة طفله الأول، مما أثار جدلاً واسعًا حول سياسات الهجرة وتأثيرها على العائلات.محكمة أمريكية تقضي بترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل
إدارة ترامب تبرر ترحيل الناشط محمود خليل بادعاءات عن إخفاء معلومات في طلب الإقامة
خليل، خريج جامعة كولومبيا، اعتُقل في مارس 2025 من سكنه الجامعي في نيويورك، ونُقل إلى مركز احتجاز تابع لوكالة الهجرة والجمارك (ICE) في لويزيانا، حيث لا يزال محتجزًا. وقد طلب محاموه الإفراج المؤقت عنه لحضور ولادة ابنه في نيويورك، إلا أن السلطات رفضت الطلب، معتبرةً وجوده "تهديدًا للأمن القومي" الأمريكي، رغم عدم توجيه أي تهم جنائية ضده.
زوجته، نور عبد الله، التي وضعت مولودهما يوم الاثنين، عبّرت عن ألمها من غياب زوجها خلال هذه اللحظة المهمة، ووصفت قرار السلطات بأنه "متعمد لإلحاق الأذى النفسي بالعائلة" ومحاولة "لإسكات دعمه لحرية الفلسطينيين".
يُذكر أن خليل كان من أبرز المتحدثين باسم احتجاجات طلابية في جامعة كولومبيا عام 2024، والتي نددت بالهجمات الإسرائيلية على غزة. وتعتبره الحكومة الأمريكية "خطرًا محتملاً على السياسة الخارجية"، مما دفع قاضيًا للهجرة في لويزيانا إلى الموافقة على ترحيله، رغم امتلاكه بطاقة إقامة دائمة (غرين كارد).
الجزيرة نت
محامو خليل يعتزمون استئناف القرار أمام مجلس استئناف الهجرة، مؤكدين أن احتجازه يفتقر إلى الأسس القانونية، ويشكل انتهاكًا لحقوقه الدستورية في حرية التعبير. وتشهد قضيته دعمًا متزايدًا من منظمات حقوقية، بما في ذلك الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU)، التي ترى في احتجازه سابقة خطيرة لقمع النشاط الطلابي والسياسي في الولايات المتحدة.