14 بلدة شمال إسرائيل تطالب بالإخلاء أو التعويض
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الاثنين الأول من يناير 2024 ، إن 14 بلدة إسرائيلية شمالي إسرائيل، قدمت إلى المحكمة العليا طلب التماس لإخلائها، أو تعويضها عن الأضرار المتراكمة منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية
وأضافت الصحيفة : "تقدمت 14 بلدة في شمال إسرائيل بالتماس إلى المحكمة العليا، مطالبة إما بإخلائها أو التعويض عن الأضرار المتراكمة منذ 7 أكتوبر".
وأوضحت أن "سبعة من هذه التجمعات، تقع على بعد 5 كيلومترات من الحدود اللبنانية، وهي مدرجة على قائمة البلدات التي من المقرر إخلاؤها من قبل وزير الأمن (يوأف غالانت)، لكن لم يتم إخلاؤها بعد".
وأشارت إلى أن "البلدات السبع الأخرى، تقع على بعد 5 إلى 8 كيلومترات من الحدود، وحياتهم اليومية قد تضررت بشدة، مثل الكثير من البلدات التي أخلتها الدولة".
ولم يتضح ما إذا كانت المحكمة العليا ستنظر في الالتماس، أو أن الحكومة الإسرائيلية ستقدم عروضا لسكان هذه البلدات.
وكانت إسرائيل أخلت عشرات البلدات في شمالي البلاد مع بدء الحرب إثر إطلاق قذائف من لبنان من قبل "حزب الله" وفصائل فلسطينية، وتبادل القصف الذي أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من ترامب على قرار المحكمة الأمريكية العليا بشأن تيك توك
قال الرئيس الأمريكي المنتخب ترامب اليوم إنه سيتخذ قرارًا بشأن مصير تيك توك بعد أن أيدت المحكمة الأمريكية العليا قانونًا يلزم الشركة الأم للتطبيق ومقرها الصين بالتخلي عن التطبيق أو مواجهة الحظر بدءًا من يوم الأحد.
وأكد ترامب في تصريحات لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، أنه بعد الإعلان عن الحكم: "الأمر متروك لي في النهاية، لذا سنرى ما سأفعله".
وأضاف ترامب: "لقد أعطاني الكونجرس القرار، لذا سأتخذ القرار".
وانحاز القضاة بالإجماع إلى إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن، ووجدوا أن قانون التخلي عن الاستثمار أو الحظر لا ينتهك التعديل الأول.
وحث ترامب القضاة على تأخير الموعد النهائي حتى يتمكن من التفاوض على صفقة، لكن المحكمة بدلاً من ذلك تصرفت بسرعة فائقة.
وقالت إدارة بايدن إنها لن تنفذ الحظر عشية رحيلها، مما يضع الأمر في أيدي ترامب.
في عام 2020، وقع ترامب على أمر تنفيذي، خلال فترة ولايته الأولى، يحظر تيك توك فعليًا بسبب مخاوف تتعلق بخصوصية البيانات بسبب شركته الأم، بايت دانس.
ولم يتم سن الأمر أبدًا بعد التحديات القانونية، أصبح ترامب في العام الماضي من أشد المعجبين بتيك توك، مشيرًا إلى شعبيته على التطبيق خلال حملته.
وقال بعض كبار مستشاري ترامب في الأيام الأخيرة إنه سيتخذ إجراءات عند توليه منصبه يوم الاثنين للحفاظ على الوصول إلى التطبيق مع معالجة مخاوف خصوصية البيانات.