«بسبب هجمات المستوطنين».. منظمة إسرائيلية: 2023 العام الأكثر عنفاً في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أوضحت المنظمة الإسرائيلية «ييش دين»، اليوم الإثنين، أن عام 2023 كان الأكثر عنفاً في الضفة الغربية بسبب هجمات المستوطنين الإسرائيليين.
وذكرت الصحيفة الإسرائيلية «تايمز أوف إسرائيل» نقلاً عن منظمة «ييش»، أن المستوطنين قاموا بقتل ما لا يقل عن 10 فلسطينيين، بجانب حرق عشرات المنازل في الضفة الغربية في عام 2023، وهذا دليل على أن عام 2023 يعتبر هو «الأكثر عنفاً» على الإطلاق.
وقالت المنظمة الإسرائيلية، إن هناك مجموعة كبيرة من المستوطنين الإسرائيليين نفذوا العديد من الهجمات داخل الضفة الغربية المحتلة، ومن ثم تصاعدت أعمال العنف وتحديدًا، منذ حرب 7 أكتوبر 2023 التي بدأت بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية «حركة حماس».
ومازال هذا الصراع الإسرائيلي مستمر لليوم الـ87 داخل الأراضي الفلسطينية، وفي الوقت الحالي يقوم الكيان الصهيوني بتقديم المقترحات ودراسة طرح فرض الهدنة بين الطرفين داخل البلاد مرة أخرى، بجانب تبادل الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين.
اقرأ أيضاًرئيس وزراء العراق يجدد موقف بلاده الرافض للعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني
تقرير.. 9 مليارات شيكل فاتورة رواتب قوات الاحتياط بالجيش الإسرائيلي موازنة 2024
«بلير» يكذب تقريرا إخباريا بثته قناة إسرائيلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان الضفة الغربية تل ابيب صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مستشفيات غزة الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 12 فلسطينيا من الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 12 فلسطينيا على الأقل من الضّفة الغربية، بينهم طفل، وأسرى سابقون.
وذكر نادي الأسير وهيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطيني - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية " وفا" - أن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل، ونابلس، وبيت لحم، ورام الله، وقلقيلية.
وأشار نادي الأسير إلى أن قوات الاحتلال تواصل تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة أثناء حملات الاعتقال، يرافقها اعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.
يذكر أن عدد حالات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني، ارتفع إلى أكثر من 11 ألفا و600 مواطن من الضّفة الغربية بما فيها القدس.