بريطانيا.. إطلاق تأشيرة زيارة إليكترونية لمواطني دول الخليج والأردن
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أطلقت الحكومة البريطانية، تأشيرة زيارة إلكترونية لمواطني دول الخليج والأردن، مقابل 10 جنيهات إسترلينية، ضمن خطة جديدة تسعى من خلالها لندن إلى تركيب بوابات ذكية تسمح باستخدام تقنية التعرف على الوجه فقط.
ومن المتوقع تجربة التقنية الجديدة في المطارات في عام 2024 قبل الشروع في عملية الشراء الكاملة للبوابات الجديدة، بحسب ما نقلت "ذا تايمز".
وبدأت بريطانيا بالفعل طرح تصريح السفر الإلكتروني (ETA) للوافدين الأجانب إلى المملكة المتحدة الذين لا يحتاجون إلى تأشيرة، حيث يطلب من الركاب تنزيل تطبيق على الهاتف والإجابة عن أسئلة، وإجراء صورة مسح لجوازاتهم ووضع صورة شخصية.
وتم تنفيذ هذه الخطة بالنسبة للقطريين وسوف تشمل مواطني الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، والكويت، وعمان والسعودية، والأردن في فبراير، إذ يدفع الراكب 10 جنيهات إسترلينية مقابل التصريح الإلكتروني.
وقال فيل دوجلاس، المدير العام لقوة الحدود، لصحيفة التايمز إن الهدف هو إنشاء حدود ذكية معبرًا، عن إعجابه باستخدام الجيل الثاني من البوابات الإلكترونية في رحلة أخيرة إلى أستراليا.
وتعتزم وزارة الداخلية تطبيق تصريح السفر الإلكتروني على كافة زوار المملكة المتحدة الذين لا يحتاجون إلى تأشيرة للإقامة القصيرة، بما في ذلك المواطنون الأوروبيون.
اقرأ أيضاً
التايمز: بريطانيا تستعد لشن هجمات ضد الحوثيين جوا أو بحرا
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: بريطانيا دول التعاون الخليجي الأردن المملكة المتحدة
إقرأ أيضاً:
سكرتير الأمم المتحدة: علينا الانخراط في تطبيق خطة التنمية الحضرية المستدامة
قالت سكرتير الأمم المتحدة والمدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية آنا كلوديا روسباخ، إن المنتدى الحضري العالمي يمثل حدثا مهما؛ لمناقشة التطورات الحضرية وميثاق المستقبل الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر عام 2024.
وأضافت، خلال كلمتها في مؤتمر صحفي بشأن المنتدى الحضري العالمي بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، أن المنتدى يعد تحالفا كبيرا، والرؤية العامة له تستهدف التغلب على مشكلات الإسكان وإيجاد حلولا للتحديات التي نواجهها مثل الفقر والصراعات، وهذا الأمر يحتاج إلى تعاون كبير بين أصحاب المصلحة المتعددين، وعلى الجميع الانخراط في دفع وتطبيق خطة التنمية الحضرية المستدامة.