زعيم المعارضة الإسرائيلية مهاجما نتنياهو: من جلب لنا الكارثة لن يبقى في 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، اليوم الإثنين، في هجوم قوي علي رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن من جلب لإسرائيل الكارثة لن يبقى في 2024.
وكان لابيد، قال في وقت سابق من اليوم، إن إسرائيل تستحق عاما جديدا أكثر أمنا بعد العام الرهيب في تاريخ البلاد الذي انتهى أمس.
وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أشار لابيد إلى كوارث 2023 على إسرائيل بجانب كارثة طوفان الأقصى.
وقال زعيم المعارضة الإسرائيلية: “في يومه الأخير، تم تحويل مئات الملايين من الشواكل من أموال الائتلاف الفاسد في الكنيست، واستسلم مدير سلطة الشركات للضغوط واستقال، وارتفعت أسعار الوقود بشكل كبير، وفي اجتماع الحكومة كانت الكذبة”.
وأضاف لابيد أن "المختطفين لم يعودوا، والحكومة ليس لديها خطة لإعادة الأشخاص الذين تم إجلاؤهم من الشمال والجنوب إلى ديارهم، وكنهاية مناسبة لهذا العام، وفي منتصف الليل بدلاً من إطلاق الألعاب النارية وصل وابل من الصواريخ”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل نتنياهو لابيد طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
تركيا.. زعيم المعارضة يدعو لإجراء انتخابات مبكرة
طالب زعيم حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، الأحد، بإجراء انتخابات مبكرة "في موعد لا يتجاوز نوفمبر"، بعد 10 أيام من الاحتجاجات على خلفية توقيف رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو.
وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل متوجها إلى الرئيس رجب طيب أردوغان خلال مؤتمر استثنائي لحزبه المعارض في أنقرة، "في موعد لا يتجاوز نوفمبر، ستواجهون مرشحنا.. ندعوكم للاحتكام مجددا إلى إرادة الشعب.. نحن نتحداكم. نريد مرشحنا إلى جانبنا وصناديق الاقتراع أمامنا".
وأضاف: "إذا تحليتم بالشجاعة، فستأتون. إذا رغبتم، في الأسبوع الأول من يونيو، بأقصر جدول زمني ممكن. إذا قلتم لا، إنه ضيق جدا، فلتكن في منتصف ولايتكم، في نوفمبر".
وتصدر حزب الشعب الجمهوري نتائج الانتخابات البلدية في مارس 2024 بحصوله على 37.8 بالمئة من مجموع الأصوات في أنحاء البلاد، وفاز بالإضافة إلى المدن الكبرى مثل إسطنبول وأنقرة، في معاقل لحزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه الرئيس رجب طيب اردوغان.
وندد حزب الشعب الجمهوري بما وصفه بـ"الانقلاب"، وقاد تظاهرات شارك فيها عشرات الآلاف من الأتراك في إسطنبول والعديد من المدن الأخرى في الأيام التي أعقبت توقيف رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في 19 مارس والذي تم اختياره مرشحا للحزب في الانتخابات الرئاسية المقبلة.