العطلات الرسمية في الربع الأول من 2024.. يومان فقط
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
يترقب العاملون في القطاعين الحكومي والخاص، وقطاع التعليم، معلمين وإداريين وطلاب المدارس، والجامعات الحصول على إجازات العام الجديد 2024، حيث اعتاد المصريون التعرف على الإجازات الرسمية بأجر خلال العام.
الإجازات الرسمية والعطلات الأسبوعية من يناير إلى مارس 2024« الوطن» تستعرض في التقرير التالي، الإجازات الرسمية والعطلات الأسبوعية، التي سيحصل عليها هذه الفئات (العاملون في القطاعين الحكومي والخاص، وقطاع التعليم، معلمين وإداريين وطلاب المدارس، والجامعات) خلال الربع الأول من العام الجاري، ويضم أشهر يناير وفبراير ومارس.
ووفقا لقوانين العمل المعمول بها في البلاد، وهي قانون الخدمة المدنية 81 لسنة 2016، وقانون العمل 12 لسنة 2003، وقوانين الهيئات والكوادر الخاصة، فإن الإجازات الرسمية بأجر كامل، لمناسبات دينية وقومية، خلال الفترة من يناير إلى مارس 2024، يومين فقط، وهما إجازة 7 يناير بمناسبة الاحتفال بأعياد الميلاد المجيد، ويوم آخر هو يوم 25 يناير، بمناسبة الاحتفال بأعياد الشرطة والذكرى الـ13 لثورة 25 يناير.
24 يوما عطلات أسبوعية في الربع الأولويضاف إلى اليومين، 24 يوما أخرى عطلات أسبوعية خلال الربع الاول من 2024، للوزارات والدواوين، والمصالح والهيئات بالحكومة والقطاع العام والأعمال العام، وبعض منشآت القطاع الخاص مثل المدارس الخاصة والدولية، التي تمنح العاملين بها يومي الجمعة والسبت عطلة أسبوعية بأجر.
وقد نصت قوانين العمل، المعمول بها في البلاد على منح العاملين في القطاعات الحكومية والخاصة على إجازات لمناسبات قومية ودينية ووطنية واجتماعية، بعد صدور قرار بها من رئيس مجلس الوزراء، وتنشر في الجريدة الرسمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إجازات رسمية إجازات الإجازات الرسمیة
إقرأ أيضاً:
نمو اقتصاد منطقة اليورو يتجاوز التوقعات في 2024
نما اقتصاد منطقة اليورو بأكثر من التقديرات الأولية في نهاية العام الماضي، مدفوعا بإنفاق المستهلكين والاستثمارات التجارية.
وأظهرت البيانات الصادرة الجمعة، أن اقتصاد منطقة اليورو نما بنسبة 0.9 بالمئة في عام 2024، وهو أعلى من التقدير السابق البالغ 0.7 بالمئة. وسجلت منطقة اليورو نموًا بنسبة 0.4 بالمئة في عام 2023.
كما ارتفع إجمالي الناتج المحلي للمنطقة خلال الربع الأخير من العام الماضي بواقع 0.2 بالمئة على أساس فصلي. وهذا ضعف الوتيرة التي سجلت سابقا، وهو الأمر الذي توقعه كل خبراء الاقتصاد باستثناء خبيرين في استطلاع أجرته وكالة بلومبرغ نيوز.
ولكن ذلك يمثل تباطؤا في الزخم الذي يؤكد مدى معاناة المنطقة من حالة الغموض في الداخل والخارج.
وألقى الفراغ السياسي في أكبر دولتين –ألمانيا وفرنسا- بظلاله على الثقة حتى قبل إعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وتركت تهديدات ترامب المستمرة منذ ذلك الحين أثرها على التجارة، كما أن إعادة ضبطه المفاجئ للهندسة الأمنية العالمية يثير مزيدا من المشاكل في المستقبل.
وانخفضت الصادرات والواردات بواقع 0.1 بالمئة في الربع الأخير. وارتفع الاستهلاك الخاص والإنفاق الحكومي والاستثمارات ولكن كان جميعهم أقل من الربع السابق عليه.
وانعكس هذا التباطؤ في التوقعات المُحدثة أمس الخميس، من قبل البنك المركزي الأوروبي الذي خفض توقعات النمو للعام الجاري إلى 0.9 بالمئة والعام المقبل إلى 1.2 بالمئة.
واستشهد البنك المركزي بضعف الصادرات واستمرار الأداء السيء في الاستثمارات الذي يرجع في جزء منه إلى الخلافات الجمركية وصعوبات في الحكم على سياسات ترامب.
يواجه اقتصاد منطقة اليورو الآن تهديد التعرفات الجمركية المؤلمة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على الرغم من أن الاتحاد الأوروبي جعل تعزيز القدرة التنافسية للكتلة أولويته.
وقد تأثر الأداء الاقتصادي لمنطقة اليورو سلبا من قبل أكبر قوتين اقتصاديتين في الاتحاد الأوروبي، ألمانيا وفرنسا.
سجلت ألمانيا انكماشا بنسبة 0.2 بالمئة في الربع الرابع من عام 2024، في حين انكمش اقتصاد فرنسا بنسبة 0.1 بالمئة في نفس الفترة.