- طلب عاجل من الأهلي لاتحاد الكرة بسبب الأخطاء التحكيمية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن طلب عاجل من الأهلي لاتحاد الكرة بسبب الأخطاء التحكيمية، توجه النادي الأهلي برئاسة محمود الخطيب بطلب عاجل إلى اتحاد الكرة المصري بخصوص الأخطاء التحكيمية التي شهدتها مباريات الفريق الأحمر في الموسم .،بحسب ما نشر واتس كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طلب عاجل من الأهلي لاتحاد الكرة بسبب الأخطاء التحكيمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توجه النادي الأهلي برئاسة محمود الخطيب بطلب عاجل إلى اتحاد الكرة المصري بخصوص الأخطاء التحكيمية التي شهدتها مباريات الفريق الأحمر في الموسم الحالي، والتي أثرت على نتائج الكثير من المباريات.
تقارير تكشف موقف الأهلي من التعاقد مع بن شرقي في الصيفالأهلي أن إدارة القلعة الحمراء أرسلت خطابًا اليوم للاتحاد المصري لكرة القدم، تطلب فيه ضرورة مضاعفة الاهتمام والعمل على تطوير منظومة التحكيم بشكل عام وما يخص حكام "VAR" بشكل خاص.
وتلاحظ في المباريات الأخيرة أن أخطاء الحكام المؤثرة ما زالت تلقي بظلالها، مثلما تعرض له فريق الأهلي في مباراة القمة الأخيرة، خاصة من جانب حكام الـ«VAR» الذين يملكون الأدوات التقنية والوقت للمراجعة ومنح كل فريق حقه المشروع.
وكان النادي الأهلي فاز على نظيره الزمالك بنتيجة 4 - 1 في المباراة التي جرت بين الفريقين ضمن منافسات بطولة الدوري المصري الممتاز.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي لمواجهة نظيره المقاولون العرب غدًا الأحد، ضمن فعاليات بطولة الدوري المصري الممتاز هذا الموسم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل الفار سبب الأخطاء الكارثية لحكام إسبانيا الأعلى راتبا في العالم؟
تظهر الإحصائيات أن حكام كرة القدم في إسبانيا يتقاضون رواتب أعلى بكثير من نظرائهم في أوروبا حتى أن دخل الحكم في إسبانيا ضعفي نظيره في إنجلترا، ومع ذلك، فإن سمعة الحكام الإسبان في تراجع مستمر، بسبب الأخطاء الكارثية المتواصلة. والغريب أن الأخطاء الكارثية تضاعفت بعد إدخال تقنية حكم الفيديو المساعد (في أيه آر).
في 12 أغسطس/آب 2018، أُقيمت نهائي كأس السوبر الإسباني بين برشلونة وإشبيلية في طنجة، وهو اللقاء الذي شهد تطبيق تقنية حكم الفيديو المساعد لأول مرة في كرة القدم الإسبانية. منذ ذلك الحين، أصبحت الانطباعات حول تحكيم المباريات في إسبانيا سلبية، خاصة مع تزايد الشكاوى من الأندية الكبيرة والصغيرة على حد سواء، من سوء استخدامه، مما أدى إلى حالات من الاستياء والارتباك، وأصبح الحكام في مرمى الانتقادات المتزايدة.
منذ إدخال تقنية الفيديو، شهد حكام الدوري الإسباني زيادة كبيرة في الرواتب، حيث يتراوح دخل الحكم الأول بين 265 ألف و300 ألف يورو سنويًا. إذا أدار 20 مباراة في الملعب و10 مباريات كحكم للفيديو يتضمن هذا الأجر الثابت، مقابل المباريات، ومكافآت حقوق الصورة.
كما يحصل الحكام على رواتب أعلى في المباريات الدولية مثل دوري أبطال أوروبا أو البطولات الكبرى. وتغطي الاتحادات مصاريف السفر والإقامة، التي تُمول من المدفوعات السنوية للأندية في الدوري الإسباني عبر رابطة الليغا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"ريال مدريد فقد عقله".. رئيس الدوري الإسباني يهاجم "الملكي" ويتوعدهlist 2 of 2أنشيلوتي يقف في صف مودريتش بعد شجاره مع فينيسيوسend of list إعلانأما الحكام المساعدين، فيمكن أن يصل دخلهم إلى 70 ألف يورو سنويًا، كدخل ثابت إضافة إلى 1800 يورو عن كل مباراة يديرونها.
الجدل حول تحكيم مباريات الدوري الإسباني أصبح يشمل الأندية الكبيرة مثل ريال مدريد وبرشلونة، بالإضافة إلى الأندية المتوسطة والصغيرة. رئيس برشلونة، خوان لابورتا، عبر عن استيائه بعد مباراة ضد خيتافي الشهر الماضي، حيث اعتبر أن عدم احتساب ركلة جزاء لكوندي كان "فضيحة".
وأبدى المدرب خابي أراثاتي استياءه بسبب تدخّل الفار في قرار طرد ماسكاريل، معبّرًا عن شعوره بالإحباط تجاه الرياضة والحكام.
يشهد التحكيم الإسباني أزمة حادة، حيث أُقيمت جلسة طارئة الأسبوع الماضي برئاسة لويس ميدينا كانتاليخو مع حكام الدرجة الأولى والثانية. في هذه الجلسة، تم إعلان استبعاد تسعة حكام بسبب أخطائهم. كما تم الحديث عن التوتر المتزايد بين المسؤولين والحكام بسبب القرارات الأخيرة، بما في ذلك نشر محادثات حكام الفار دون استشارتهم. وهناك دعوات لتغيير القيادة في اتحاد الحكام، مع تداول اسم ديفيد فيرنانديز بوربالان كمرشح محتمل.
تشهد الفترة الحالية قلة في النقد الذاتي من قبل المسؤولين عن التحكيم الإسباني، حيث يلاحظ العديد من الأخطاء الفاضحة في المباريات الأخيرة. مثلًا، تم تجاهل تدخّل خطير من كارلوس روميرو ضد مبابي دون اتخاذ قرار بطاقة حمراء، كما وقع خطأ في مباراة ليغانيس ضد رايو فايكانو بسبب عدم معرفة الحكم لقواعد اللعبة. هذه الأخطاء تُظهر نقصًا في تطبيق القواعد، إضافة إلى أن المسؤولين يفتقرون إلى الشفافية والنقد الذاتي، مما يزيد من تعقيد الوضع.