RT Arabic:
2025-01-19@03:32:10 GMT

انفجارات ضخمة تهز العاصمة الأوكرانية كييف

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

انفجارات ضخمة تهز العاصمة الأوكرانية كييف

أكدت القناة الرسمية الأوكرانية، اليوم الاثنين، وقوع انفجارات ضخمة هزت العاصمة الأوكرانية كييف، نقلا عن الإدارة العسكرية لمدينة كييف.

آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /01.01.2024/ الدفاع الروسية: أصبنا مطارات أوكرانية تتمركز فيها طائرات حاملة لصواريخ Storm Shadow "تايمز": دول أوروبية تريد إطالة أمد النزاع في أوكرانيا حتى عام 2025 على الأقل

وكتبت القناة عبر تلغرام: "أصوات انفجارات قوية يتم سماعها حاليا في كييف".

أوضحت الإدارة العسكرية لمدينة كييف أن نظام الدفاع الجوي يعمل بشكل نشط.

وبدأت القوات المسلحة الروسية بضرب البنية التحتية الأوكرانية في 10 أكتوبر 2022، أي بعد يومين من الهجوم الذي تعرض له جسر القرم. بحسب السلطات الروسية، حيث أن المخابرات الأوكرانية تقف وراء هذا الهجوم.

ويتم تنفيذ الضربات ضد مرافق الطاقة وصناعة الدفاع والقيادة العسكرية والاتصالات في جميع أنحاء البلاد.

ومنذ ذلك الحين، يتم الإعلان عن تنبيهات من التعرض لغارات جوية يوميا في المناطق الأوكرانية، وأحيانا في جميع أنحاء البلاد.

وكان المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف قد صرح بأن القوات الروسية لا تهاجم المباني السكنية والبنية التحتية الاجتماعية.

 

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا كييف

إقرأ أيضاً:

ماذا تعرف عن تحركات روسيا في جميع أنحاء أفريقيا؟

التقى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الخميس، مع رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى،  فوستين آركانج تواديرا، في موسكو، وذلك في أول محادثات دولية للرئيس الروسي هذا العام، وبالنظر للأهمية التي يوليها لأفريقيا. 

وقبل الاجتماع، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف: "هذا مرتبط بحقيقة أننا نعمل على تطوير العلاقات مع جمهورية أفريقيا الوسطى في جميع المجالات الممكنة، بما في ذلك المجالات الحساسة للغاية المتعلقة بالأمن ونعتزم تطوير هذا التعاون بشكل أكبر".

وفي خضمّ عدم الاستقرار الذي تعيش على إيقاعه الدول الأفريقية التي توصف بـ"الهشّة"، لسنوات طِوال، بات الاعتماد على العروض العسكرية الروسية سائداً بشكل متزايد؛ وسط حملة عدوانية من جانب موسكو لتقليل النفوذ الغربي بالقارة.

جرّاء ذلك، مع امتداد يد روسيا في أفريقيا، خاصة بقلب منطقة الساحل، وهي الغنية بالمعادن، والتي تعاني أيضا من الانقلابات المتكررة وأيضا التمرد المسلح والتمرد المتطرف، تواصل المشاعر المعادية للغرب، التي تغذيها روسيا جزئيا، على هندسة خروج القوات الغربية من مساحات واسعة من الأراضي، والكرملين هو الأوفر حظا لملء الفراغ الذي يُترك.

تجدر الإشارة إلى أن ساحل العاج وتشاد هما الأحدث في سلسلة المستعمرات الفرنسية السابقة في غرب ووسط أفريقيا؛ فيما لجأت النيجر ومالي وبوركينا فاسو، التي تسيطر عليها المجالس العسكرية الآن، إلى روسيا للحصول على الدعم الأمني، متجاهلة بذلك دعوات شركائها الغربيين السابقين للعودة السريعة إلى الحكم المدني.


أيضا، تعتبر موسكو شريكًا يوصف بكونه "مرغوبًا فيه" من طرف المستعمرات السابقة غير الفرنسية، مثل: غينيا الاستوائية، التي تستضيف ما يقدّر بنحو 200 مدرب عسكري نشرتهم روسيا في تشرين الثاني/ نوفمبر لحماية رئاسة الدولة الواقعة في وسط إفريقيا. 

وغينيا الاستوائية، الدولة الصغيرة الغنية بالنفط، يحكمها الرئيس تيودورو أوبيانج، ذو 82 عاما، منذ 45 عاما بعد انقلاب عام 1979.

إلى ذلك، تعزز روسيا وجودها خارج غرب ووسط أفريقيا، في شمال القارة، إذ تعمل على دعم قوات "فاغنر" الذي يوصف بكونه الحاكم الفعلي لشرق ليبيا، الجنرال خليفة حفتر. وبعد الإطاحة بالأسد، الشهر الماضي، قامت موسكو بتشغيل رحلات جوية عدّة من وإلى قاعدة جوية في شرق ليبيا، توجه بعضها إلى مالي.

مقالات مشابهة

  • سماع دوي انفجارات في نيكولاييف الأوكرانية بالتزامن مع إعلان حالة التأهب الجوي
  • ماذا تعرف عن تحركات روسيا في جميع أنحاء أفريقيا؟
  • بعد مقتل 4 كييف..موسكو: الهجوم رداً على مهاجمة روسيا بصواريخ أتاكمز الأمريكية
  • هجوم صاروخي يستهدف كييف
  • روسيا تهاجم العاصمة الأوكرانية كييف.. وتعلن استعادة أراض واسعة
  • مقتل 3 في هجوم روسي على كييف
  • في كييف..سقوط 4 قتلى بعد قصف روسي للعاصمة الأوكرانية
  • سلفا كير ميارديت يدعو إلى الهدوء واستعادة القانون والنظام في جميع أنحاء البلاد
  • الدفاع الروسية تكشف عن خسائر القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
  • انفجارات في كييف وستارمر يبدأ زيارة لأوكرانيا