المليشيات المسلحة بالعراق تعلن استهداف قاعدة حقل كونيكو الأمريكية في سوريا
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلنت المليشيات المسلحة في العراق ، اليوم الاثنين، أنها استهدفت برشقة صاروخية القاعدة الأمريكية في حقل كونيكو بدير الزور في سوريا.
وفي وقت سابق، أعلنت المليشيات المسلحة في العراق، أنها استهدفت قاعدة عين الأسد الأمريكية غرب محافظة الأنبار بـ طائرة مسيرة.
كما قالت المقاومة الإسلامية العراقية إنه تم استهداف قاعدة خراب الجير الأمريكية في سوريا برشقة صاروخية.
وكانت "المقاومة الإسلامية في العراق"، أعلنت أنها قصفت مركزا وهدفا إسرائيليا داخل الأراضي العراقية والفلسطينية في عمليتين منفصلتين.
وذلك في إطار الرد على الهجوم الإسرائيلي على غزة المتواصل للشهر الثالث على التوالي.
عاجل.. إسقاط طائرة مسيرة فوق قاعدة عين الأسد الجوية في العراق |تفاصيل العراق.. مليشيات مسلحة تعلن استهداف قاعدة عين الأسد الأمريكية بطائرة مسيرةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العراق المقاومة الإسلامية سوريا دير الزور حقل كونيكو القاعدة الأمريكية قاعدة عين الأسد الأمريكية الأنبار طائرة مسيرة فی العراق
إقرأ أيضاً:
الجالية الكونغولية تنظم مسيرة في بروكسل لدعم قوات بلادها المسلحة
نظمت الجالية الكونغولية في بلجيكا مسيرة دعم وتأييد للقوات المسلحة الكونغولية في بروكسل في مواجهة أعمال العنف التي تشنها حركة 23 مارس المتمردة وداعميها في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وذكرت وكالة الأنباء الكونغولية الرسمية، اليوم، أن مئات الأشخاص من أفراد الجالية الكونغولية في بلجيكا نظموا مسيرة، نددت بأعمال العنف في شرق البلاد ودعمت القوات المسلحة الكونغولية في التصدي لهذه الأعمال.
وأوضحت أن المسيرة - التي ضمت أكثر من 600 كونغولي العديد منهم من الشباب - انطلقت من ساحة "ترون"، بوسط بروكسل، نحو ساحة "لكسمبورج"، في قلب الحي الأوروبي، وسط حماية من الشرطة البلجيكية.
وأشارت الوكالة الكونغولية إلى أن المسيرة التي نظمت تحت شعار "دعونا نقاتل من أجل الوطن الأم" تعد جزءا من سلسلة إجراءات تبنتها الجالية الكونغولية من أجل دعم القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية.
من جانبها، نددت منظمة "قافلة من أجل السلام والتضامن" - غير الربحية بشدة - بالحرب المدمرة التي تدور رحاها حاليا في جمهورية الكونغو الديمقراطية خلال المسيرة.
وقالت رئيسة هذه المنظمة غير الربحية بياثا باشيزي "إن هذه الحرب المستمرة منذ ما يقرب من 30 عاما هي مأساة إنسانية..لقد فقد ستة ملايين شخص حياتهم بالفعل هناك. إنها إهانة للإنسانية ولكرامة الشعب الكونغولي ولحقه الدولي في العيش بسلام على أراضيه".
وشددت على أن "العقوبات مطلوبة الآن.. فالمعايير المزدوجة لم تعد مقبولة لأن الشعب الكونغولي يتعرض للقتل بنفس الطريقة التي يتعرض لها الشعب الأوكراني. لذلك نتوقع من المجتمع الدولي وخاصة الاتحاد الأوروبي تطبيق عقوبات" على المعتدين.
وفي السياق، أطلقت حكومتا مقاطعتي "تشوبو" و"أويلي ـ السفلى"؛ حملة لجمع التبرعات لدعم القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية على الجبهات في شرق البلاد، مشيرة إلى فتح حساب بنكي خاص لأجل هذا الغرض.