80 ألف قتيل وجريح في غزة منذ بداية الحرب
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قالت وزارة الصحة في غزة إن 21978 فلسطينياً قتلوا، وأصيب 57697 آخرون، في الهجمات الإسرائيلية على غزة منذ السابع من أكتوبر(تشرين الأول).
وأضافت أن 156 شخصاً قتلوا، وأصيب 146 آخرون في الساعات الأربع والعشرين المنصرمة، وذكرت الوزارة أن 70% من القتلى من النساء والأطفال.
وفي سياق متصل أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، ليل الأحد على الإثنين، أنّ الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة ستستمر "طيلة" العام 2024.
وقال هاغاري: "على الجيش الإسرائيلي أن يضع مخططاته مسبقاً لأنه سيُطلب منّا تنفيذ مهام ومعارك إضافية طيلة هذه السنة".
New year, same Hamas terrorism.
While 129 Israelis are still being held captive by Hamas in Gaza, Hamas also decided to start 2024 by launching a barrage of rockets at Israel.
There is no “happy” New Year until they are all home. pic.twitter.com/Szl23qcLqZ
وشدّد على أنه سيتحتم تجنيد عشرات الآلاف من عناصر الاحتياط لمواصلة القتال، إلا أنّ عدداً منهم سيأخذ فترة استراحة من الحرب للاستعداد "لعمليات قتالية مطوّلة".
وأوضح هاغاري أن "بعض جنود الاحتياط سيعودون إلى عائلاتهم ووظائفهم خلال هذا الأسبوع"، ما "سيمكّنهم من استعادة قواهم للمشاركة في الأنشطة المستقبلية خلال العام المقبل" (2024).
وأضاف أن "ذلك سيخفف إلى حد كبير العبء عن الاقتصاد". وأشار إلى أنّ الجيش يخطط لنشر قواته في الأشهر المقبلة.
واندلعت الحرب في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، مع شن حماس هجوماً غير مسبوق داخل إسرائيل تسبب بمقتل 1140 شخصا معظمهم مدنيون، وفق السلطات الإسرائيلية.
وتعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على حركة حماس، ويشن الجيش منذ ذلك الحين حملة قصف مدمرة على قطاع غزة وعمليات برية، ما تسبب بسقوط 21978 قتيلا على الأقلّ، معظمهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحّة التابعة لحماس، وهي أعلى حصيلة لأي عملية إسرائيلية حتى الآن.
ومنذ بدء العملية البرية في غزة في 27 أكتوبر(تشرين الأول) قُتل 172 جندياً إسرائيلياً داخل القطاع غزة، بعضهم بنيران "صديقة"، وفق ما ذكر الجيش الإسرائيلي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
نصيحة لوجه الله للجنرال البرهان وكل عاقل في صفوف الجيش السوداني من غير عضوية الحركة الاسلامية
محمد فضل علي .. كندا
الجنرال عبد الفتاح البرهان بين امرين لاثالث لهما
قبل فوات الاوان وانهيار السقف والمتبقي من الدولة السودانية واحتمال التدخلات الامريكية والغربية المباشرة لفرض نظام عنصري معادي لهوية الدولة السودانية واقامة المشانق العلنية له ولنفس الهاربين من العدالة الذين يتحركون بحرية داخل وخارج البلاد في حماية البرهان والجيش واجهزة الامن وميليشيات الحركة الاخوانية .
التوقف الفوري عن الاستهبال واللف والدوران والمعالجات الجزئية وتعديل الوثيقة الدستورية واشياء من هذا القبيل تنفيذا لمطالب غرفة عمليات الحرب وقيادة الحركة الاسلامية المحظورة وفلول النظام السابق الامنية والسياسية التي تشارك اليوم في الحكم وادارة البلاد من وراء الكواليس واخراج هذه المسرحيات المتكررة وعلي الجنرال البرهان عدم الاستمرار في اللعب بالنار وكسب الزمن والسعي الفوري للتصالح مع الاغلبية الشعبية في الشارع السوداني صاحبة الحق والشرعية بتنفيذ مطالب الامة السودانية والثورة السودانية باعتقال الرئيس المعزول الهارب عمر البشير وبقية المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية وتحديد اقامة المطلوبين للعدالة الوطنية من قيادات الميليشيات الاخوانية الارهابية واعوان النظام السابق والمحرضين علي الحرب في الميديا الاجتماعية والتصالح مع التكنوقراط الوطني والحزبي الاقرب الي الاستقلالية من اصحاب الخبرات والقدرات الحقيقية وليس الالقاب الاستعراضية المزيفة من اصحاب السير الذاتية والمهنية الناصعة واقامة مؤسسات ونيابات للعدالة الانتقالية والبحث عن صيغة عقلانية وواقعية لعودة الجيش السوداني الي الحياة السياسية من الابواب بعد التطهير الفوري للمؤسسة العسكرية السودانية من عضوية الاخوان المسلمين والحركة الاسلامية وحظر تربية اللحي لمنسوبي الجيش والقوات النظامية وسن قوانين تحرم ارتداء ازياء ورتب والقاب القوات المسلحة للمدنيين في الميليشيات الاخوانية والجماعات القبلية والجهوية وتكريم شهداء الجيش القومي السابق للبلاد واخر قيادة شرعية للجيش السوداني والاعتذار عن محاولة كسب الوقت وتهدئة الشارع وقوي الثورة السودانية عبر المسرحية الهزيلة للكشف عن مقابر شهداء حركة الخلاص الوطني وحركة رمضان المجيدة والسماح لاسرهم والشعب السوداني والجيش السوداني بتكريمهم وتشيعهم في جنازة عسكرية بعد الانتهاء من التحقيق في ملابسات اغتيالهم وتصفيتهم جسديا بفتوي من مجلس شوري الحركة الاسلامية والتحقيق ومحاكمة المدنيين الذين شاركوا في عملية الاحتلال المسلح للبلاد ووحدات وقيادة الجيش السوداني ليلة الثلاثين من يونيو 1989 كبداية لعودة الجيش القومي السابق للبلاد ثم الاعلان عن الوقف الفوري للحرب والعمليات العسكرية ومطالبة المجتمع الدولي بحماية وتبني هذا القرار ومطالبة الشعب السوداني بالخروج الي الشارع لحماية قرار وقف الحرب واعادة بناء مرافق الدولة السودانية وتعويض ومواساة ضحايا الحرب والتحقيق القانوني في الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها اطراف الحرب السودانية وتشكيل قيادة بديلة ومؤقتة للجيش السوداني بقيادة الجنرال البرهان اذا التزم بالتصالح مع الشعب والامة السودان بفرض قرار وقف الحرب السودانية.
رابط له علاقة بالموضوع :
https://www.youtube.com/watch?v=4F_8wg0Tjj4