- أنشيلوتي يستدعي 4 من لاعبي الكاستيا للتدريبات، ولكن..!
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أنشيلوتي يستدعي 4 من لاعبي الكاستيا للتدريبات، ولكن !، وضع كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد ، بعض الملاحظات إلى جانب أسماء بعض لاعبي الكاستيا مثل nbsp;نيكو باز، ماريو مارتن، مارفل .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أنشيلوتي يستدعي 4 من لاعبي الكاستيا للتدريبات، ولكن.
- وضع كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، بعض الملاحظات إلى جانب أسماء بعض لاعبي الكاستيا مثل نيكو باز، ماريو مارتن، مارفل وألفارو رودريجيز لموسم 2023-2024، بحسب صحيفة ماركا الإسبانية.
وفي الوقت الحالي يتم استدعاؤهم إلى تدريبات الفريق الأول، لكن لن يتم ذلك بشكل يومي من أجل مواصلة عملهم مع مدربهم راؤول جونزاليس.
أقرأ أيضا: أردا غولر يتخطى ليونيل ميسي في أسبوع واحد فقط … شاهد الأرقام
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“التقدم والإشتراكية” يستدعي وزير الداخلية، بسبب الهجرة الجماعية للشباب
وجه النائب رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والإشتراكية بمجلس النواب، طلبا لرئيس لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة والشؤون الإدارية بمجلس النواب، لعقد اجتماع للجنة، لمناقشة خلفيات وحيثيات وقائع محاولات الإقدام على هجرة جماعية غير نظامية، بحضور وزير الداخلية.
وقال البرلماني ان الرأي العام تابع، من خلال الإعلام الوطني ووسائل التواصل الاجتماعي، محاولاتٍ للإقدام على هجرة جماعية مكثفة وغير مشروعة نحو سبتة المحتلة، لمئات القاصرين والشباب إما من خلال السباحة أو عبر محاولات اقتحام “المعبر الحدودي”، وذلك إثر منشورات ومحتوياتٍ رقمية محرِّضَة على ذلك. وهو ما سعت السلطات المغربية نحو التعامل معه وفق واجباتها المهنية وبشكلٍ يترجم التزامات بلادنا بخصوص الهجرة غير النظامية.
وتابع، “راجت على مواقع التواصل الاجتماعي صورٌ قد تكون لها علاقة بالموضوع وتُجهَلُ لحد الآن حيثياتها وموثوقيتها، لكنها تلحق ضرراً بليغاً بسمعة بلادنا وبمجهوداتها على أكثر من صعيد”.
وأكد حموني، أنه من الضروري فتحُ نقاش الحكومة مع ممثلي الأمة، من أجل تبديد كل الالتباسات المحيطة بهذه الوقائع، وتفسير خلفيات وحيثيات هذه الأحداث وما يُرافقها من تضارب القراءات والتأويلات؛ وكذا من أجل تدارس المؤسستين التنفيذية والتشريعية، بغض النظر عن احتمالات افتعال وقائع أو أحداث بعينها، للعوامل الكامنة وراء استجابة شبابٍ وقاصرين ل “نداءات مشبوهة” من أجل الهجرة الجماعية وغير المشروعة، ولا سيما من حيث السياسات العمومية المفترَض أن تُوَجَّهَ لإخراج ملايين الشباب من وضعيات اجتماعية مقلقة؛ وأيضاً من أجل تدارس كيفيات تعامل سلطات بلادنا مع مثل هذه الأحداث، إنْ على المستوى الاستباقي أو على صعيد المعالجة البَعدية، سياسيا وتواصليا وقانونيا وتنمويا وأمنيا.