حصيلة جديدة لقتلى وجرحى جيش الاحتلال
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال، اليوم الاثنين، #إصابة 2234 جنديا بينهم 355 بجروح خطيرة منذ بداية #الحرب على #غزة، منهم 41 عسكريا خلال الساعات الـ 24 الماضية في #معارك القطاع.
وتزداد حصيلة #مصابين جيش الاحتلال مع استمرار #الاشتباكات في قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، إن 29 من قتلاه من #الضباط و #الجنود سقطوا بنيران زملائهم أو في “حوادث عملياتية” منذ بدء العملية البرية في غزة يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وارتفع #عدد_القتلى العسكريين الإسرائيليين إلى 505 منذ بدء الحرب الإسرائيلية في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي على قطاع غزة المحاصر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال إصابة الحرب غزة معارك مصابين الاشتباكات الضباط الجنود عدد القتلى جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
باحث: الاستهداف في فلسطين يشمل الجميع من مختلف الديانات
قال محمد فوزي، باحث بالمركز المصري، إن تصريحات بابا الفاتيكان عن وحشية الاحتلال في قصفه لأطفال قطاع غزة، ما هي إلا استمرار لمسلسل التنديد الدولي بالممارسات الإسرائيلية، وتؤكد إسرائيل يومًا بعد يوم، أنه لا فارق بين الأديان على الأراضي الفلسطينية، والكل معرض للاستهداف، وكل المقدسات الدينية بشقيها المسلم والمسيحي معرضة لذلك.
وأضاف «فوزي» خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن كل الفئات العمرية والنوعية مستهدفة في قطاع غزة، أصبح الاحتلال لا يفرق بين شباب وأطفال أو رجال ونساء، والكل تحت طائلة الإجرام الإسرائيلي، ويوجد مجموعة من الحسابات الإسرائيلية فيما يتعلق بهذه العمليات الإجرامية.
وتابع: «70% من ضحايا هذه الحرب من النساء والأطفال، هذه هي النتيجة التي كانت تسعي إليها الحرب الإسرائيلية وهي ما حققتها فعليًا، بعد ما يقارب من الـ15 شهرًا حتى اليوم، وحصيلة الحرب هي مجموعة من جرائم الحرب المركبة، وحملات تطهير عرقي تتم بحق الشعب الفلسطيني، ولا يرتبط هذا النهج الإسرائيلي فقط بالسعي لفكرة النصر المطلق التي يعتبرها نتنياهو أو تدمير الفصائل بل هو نهج متعمد من الاحتلال».