شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن حصيلة مرعبة” “نيويورك تايمز” تكشف حجم خسائر قوات كييف في أول أسبوعين من الهجوم المضاد، وأوضحت الصحيفة، نقلا عن مسؤولين أمريكيين وأوروبيين، أن الدفاعات الروسية دمرت 20بالمائة من أسلحة قوات كييف في مختلف الجبهات، خلال أول أسبوعين من الهجوم .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "حصيلة مرعبة”.

. “نيويورك تايمز” تكشف حجم خسائر قوات كييف في أول أسبوعين من الهجوم المضاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"حصيلة مرعبة”.. “نيويورك تايمز” تكشف حجم خسائر قوات...

وأوضحت الصحيفة، نقلا عن مسؤولين أمريكيين وأوروبيين، أن الدفاعات الروسية دمرت 20% من أسلحة قوات كييف في مختلف الجبهات، خلال أول أسبوعين من الهجوم الأوكراني المضاد.

وأشارت إلى أن “هذا العدد يشمل بعض المركبات القتالية الغربية القوية “المثيرة للإعجاب”، كالدبابات وناقلات الجنود المدرعة، التي اعتمدت عليها قوات كييف في قتال القوات الروسية”.

ووفقا لمصادر الصحيفة “انخفض معدل خسائر قوات كييف في المعدات العسكرية خلال الأسابيع التالية إلى 10%، جراء تباطؤ سير العمليات العسكرية الأوكرانية في إطار الهجوم المضاد”. 

وأفاد أحد جنود القوات الأوكرانية، الذي قدم نفسه للصحفيين باسم إيغور، بأن إحدى المسيرات التابعة لوحدته وثقت تدمير عشرات الآليات الغربية في ساحة المعركة نتيجة القصف المدفعي الروسي، مشيرا إلى اختراقها كلها.

وانطلق الهجوم الأوكراني المضاد في الـ4 من يونيو الماضي، على عدة محاور جنوبي دونيتسك وزابوروجيه وأرتيوموفسك، حيث كان التركيز الأكبر للهجوم على محور زابوروجيه.

ومن جانبه قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال اجتماعه مع المراسلين الحربيين الروس في 13 يونيو، إن القوات الأوكرانية تكبدت خسائر فادحة خلال الهجوم المضاد، ولم تنجح في أي محور.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نیویورک تایمز الهجوم المضاد

إقرأ أيضاً:

شاهد / استعدادات مرعبة وقوات غير مرئية لصنعاء للهجوم البري! (فيديو + صور)

واشار إلى أنه “منذ بداية العدوان على غزة كنا نتلهف لو أمكن شعبنا التحرك بمئات الآلاف للالتحام المباشر في المعركة البرية”.

وأضاف  “كنا نتمنى أن يختبرونا، أو أن يسعوا إلى التخلص منا من خلال فتح الطريق لنا إلى قطاع غزة، لكنهم لم يفعلوا ولن يفعلوا”.

وتحدث قائد الثورة عن نتائج كبيرة للعمليات اليمنية في البحار، وصولاً إلى البحر الأبيض المتوسط.

وأضاف، “الأعداء يتحدثون عن معركة البحر الأحمر بمفردات الهزيمة والفشل، لعدم قدرتهم على حماية السفن الإسرائيلية”.

وفي هذا الصدد نفذت القوات المسلحة اليمنية - المنطقة العسكرية الرابعة منتصف يوليو الماضي  مناورة عسكرية يمنية تحاكي الهجوم على معسكرات صهيونية وبريطانية شاركت فيها وحدات من سلاح الجو المسير اليمنية، ووحدات المدفعية، والقناصة، وضد الدروع، وقوات المشاة، وسلاح المدرعات، والهندسة.

المناورة فذتها قوات غير مرئية في الجيش اليمني قامت بدك حصون ومواقع إفتراضية للـعدو الإسرائيلي بمشاركة الطيران المسير ووحدات المدفعية والقناصة وضد الدروع والمشاة وسلاح المدرعات.

حيث تم تقسيم منطقة المسؤولية إلى موضعين (الهجوم – الدفاع)، مع التركيز على القيادة والسيطرة والتنسيق بين مختلف الوحدات.

وبدأت المناورة بالهجوم على معسكرات العدو الإسرائيلي والبريطاني الافتراضية، والتي تم خلالها استعراض المستوى العالي من التدريب والتنسيق بين القوات اليمنية المهاجمة، والتكتيكات القتالية المتنوعة ومستوى المرونة والأداء القتالي لديها.

 وقامت الطائرات المسيرة في المرحلة الأولى من الهجوم باستهداف الرقابات والنوب داخل المعسكر الإسرائيلي البريطاني بقذائف نوع 120 ملم، بينما استهدفت الطائرات الأخرى آليات العدو المتواجدة داخل وخارج المعسكر وتدميرها وإخراجها عن الجهوزية، وتعطيل أجهزة الرقابة والرصد.

وفي نفس الوقت، تم استهداف غرف القيادة والسيطرة للعدو وقتل قادته، مما أدى إلى ارباك العدو وفقدانه للسيطرة على الوضع وعزله عن باقي القوة لديه.

وفي المرحلة الثانية، قامت وحدة المدفعية باستهداف غرفة القيادة والسيطرة لسلاح مدفعية العدو وتعطيلها عن تقديم أي مساندة لقواتها وذلك بالتزامن مع استهداف مكثف لمرابض وبطاريات مدفعية العدو بواسطة حُزم نارية دقيقة. 

بينما استهدفت وحدات القناصة في المرحلة الثالثة، كاميرات المراقبة المتمركزة فوق المباني بقناصات عيار 50 بدقه عالية وتعطيلها لمساعدة قواتنا المهاجمة في التقدم وتجنيبها أي رصد أو استهداف.

واستمر الزخم في الهجوم المتزامن على معسكر العدو المفترض مع استمرار النيران والتنسيق بين القوات المهاجمة.

وفي المرحلة الرابعة، قامت سرية من سلاح ضد الدروع رماة آر بي جي (RPG) بالتحرك والخروج من الأنفاق السرية تحت الأرض وتوزيع الفصائل لمهاجمة الأهداف على سور المعسكر، واستهداف قوات العدو المتواجدة في المباني، وتدمير الآليات المتبقية داخل وخارج المعسكر.

 فيما قام الفصيل الثاني من ضد الدروع باستكمال استهداف باقي الأهداف على سور المعسكر وتلك التي فوق المباني، في حين تقدم الفصيل الثالث باتجاه المعسكر واستهدف الثكنات المتواجدة في الدور الأول من مباني المعسكر.

وفي نفس الوقت، تم تحريك فصيل آخر من ضد الدروع فوق وسائل متحركة (دراجات نارية) بعد خروجهم من الأنفاق باتجاه المعسكر عبر مسارين من الميمنة والميسرة لاستهداف الأهداف المتواجدة في حامية المعسكر وكذلك الآليات العسكرية المتبقية للعدو والرجوع إلى أماكنهم. 

وبعد تدمير جميع الأهداف في مباني وسور المعسكر الإسرائيلي وتدمير آلياته وأسلحته، بدأت المرحلة الخامسة بتطهير المعسكر والسيطرة الكاملة عليه باستخدام قوات المشاة والآليات، حيث تم نقل فصيل نوعي من قوات المشاة على عربات مدرعة من نوع (بي أم بي) عبر مسارين للإطباق على المعسكر وتحقيق التماس مع العدو.

وتم تنفيذ الخطة الهجومية بنجاح وفي زمن محدد يحاكي الواقع الحقيقي للقوات المناورة، وتم خلاله تقديم نموذج من التكتيك القتالي في العمليات الهجومية التي تحاكي طبيعة المهمة، ثم انتقلت المناورة إلى موضع الدفاع عن منطقة المسؤولية التي تسيطر عليها قواتنا، وفق خطة دفاعية لجميع الاحتمالات والسيناريوهات التي يستخدمها العدو في الهجوم. 

حيث قام العدو الافتراضي بالهجوم والتمشيط المكثف باستخدام الآليات والمشاة لاستعادة السيطرة على المواقع، وقامت القوات المدافعة باستدراج العدو إلى كمين محكم، وتم تنفيذ عدة مراحل للقضاء الكامل على قوات العدو وتدمير آلياته وقتل أفراده.

وتضمنت المرحلة الأولى أعمال العدو المحتملة والتكتيك القتالي، حيث قام العدو بتمشيط مواقع القوات المدافعة باستخدام الأسلحة والمدفعية.

وقامت القوات المدافعة باستدراج العدو وإخلاء المواقع والاختباء في الحفر والخنادق المجهزة مسبقاً. 

وفي المرحلة التالية، قام العدو مع استمراره في التمشيط بالزحف على مواقع القوات المدافعة والسيطرة عليها، ومع توغل الآليات (ما بين مدرعة ودبابة وناقلة جند) في منطقة المسؤولية والتقدم عبر الخط العام في وسط المدينة وسيطرته على العوارض الحساسة، قامت القوات المدافعة بتفجير الخديد في مقدمة الكمين لعزل قوات العدو ومحاصرتها بالكامل، ثم قام فصيل مشاة باستعادة المواقع والعوارض الحساسة التي سيطر عليها العدو.

وفي المرحلة الأخيرة، قام فصيلين من سلاح ضد الدروع رماة آر بي جي (RPG) باستهداف آليات العدو المحاصرة وتدميرها، واستهداف المباني التي تمركز فيها العدو وقتل أفراده وإحراق آلياته.

وفي النهاية بعد هروب أفراد العدو في المباني المجاورة لمنطقة الكمين، قام فريق من سلاح الهندسة بتفجير المباني التي كان يتحصن فيها العدو وتدميرها بالكامل.

مقالات مشابهة

  • الشباب والرياضة تكشف عن حصيلة مبادرة "صيف شبابنا"
  • ‏لجنة التحقيقات الروسية تصف الهجوم الأوكراني على كييف بـ "العمل الإرهابي
  • ‏السلطات الأوكرانية: روسيا تشن هجوما بطائرات مسيرة على كييف
  • زجاجة الموت: مفاجأة مرعبة تكشف عن سم قاتل في مياه العلب البلاستيكية
  • استطلاع أجرته نيويورك تايمز: ترامب يتقدم على هاريس بنسبة 48% مقابل 47%
  • استطلاع نيويورك تايمز: المناظرة بين هاريس وترامب يوم الثلاثاء سيكون لها تأثير كبير على السباق الرئاسي
  • روسيا: ارتفاع حصيلة خسائر القوات الأوكرانية على محور كورسك لـ 510 عساكر
  • التقلبات الجوية: هذه حصيلة التدخلات عبر 4 ولايات
  • حصيلة مرعبة لضحايا القصف التركي على الإقليم منذ سنوات
  • شاهد / استعدادات مرعبة وقوات غير مرئية لصنعاء للهجوم البري! (فيديو + صور)