عاجل| الصومال تمنح إثيوبيا منفذًا مطلاً على البحر الأحمر
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
وقعت دولة إثيوبيا، اليوم الاثنين، مذكرة تفاهم مع دولة الصومال للوصول إلى ميناء علي البحر الأحمر، التي تعد حلم القرن بالنسبة لها.
وقع الدكتور آبي أحمد، رئيس وزراء إثيوبيا وموسي بيحي رئيس وزراء الصومال، المذكرة التي تحول إثيوبيا من دولة حبيسة إلي مطل علي البحر الأحمر.
في شهر أكتوبر الماضي، صرح الدكتور آبي أحمد، رئيس الوزراء الإثيوبي، بأن البحر الأحمر بالنسبة لإثيوبيا مسألة “حياة أو موت”، مؤكدًا أنه حان الوقت لمناقشة الموضوع علنا دون خوف.
ومنذ ذلك الوقت، شن الاعلام الاثيوبي حملات كثيفة، بضرورة توفير منفذ بحري مطل علي البحر الأحمر، واليوم نجد حلم الحبشة بدأ يتحقق من خلال ميناء ثابت في الأراضي الصومالية يعطي لأديس أبابا الحق بمرور سفن.
إثيوبيا دولة حبيسةجدير بالذكر أن إثيوبيا دولة حبيسة وليس لديها أي شواطئ ساحلة، وهو ما يثير الضحك حول أحلامها الوردية بإنشاء قواعد عسكرية بالبحر الأحمر.
الصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمرالصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمرالصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمرالصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمرالصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمرالصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمرالصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمرالصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمرالصومال واثيوبيا وميناء علي البحر الأحمر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اثيوبيا البحر الاحمر
إقرأ أيضاً:
إسقاط طائرة أمريكية إف 18 في البحر الأحمر
الجديد برس|
أعلن الجيش الأمريكي تعرض طائرة إف 18 لعملية إسقاط في البحر الأحمر، في أخطر حادث يهدد البحرية الأمريكية أثناء انتشارها في المنطقة.
وبحسب وكالة أسوشيتد برس الأمريكية تم انتشال الطيارين على قيد الحياة، فيما أصيب أحدهما بجروح طفيفة، لكن إسقاط الطائرة يؤكد مدى خطورة ممر البحر الأحمر بسبب الهجمات المستمرة على السفن من قبل الحوثيين
وزعمت القيادة المركزية الأمريكية أن الطائرة إف/إيه-18 التي أسقطت كانت قد أقلعت للتو من على سطح حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان، وتم استهدافها بنيران صديقة من قبل الطراد الصاروخي الموجه يو إس إس جيتيسبيرج.
وقالت وكالة أسوشيتد برس إنه لم يتضح على الفور كيف يمكن لـ الطراد الصاروخي الموجه يو إس إس جيتيسبيرج، أن تخطئ في اعتبار طائرة F/A-18 طائرة أو صاروخًا للعدو، خاصة وأن السفن في مجموعة قتالية تظل متصلة بالرادار والاتصالات اللاسلكية.