آلاف الأتراك يشاركون في مسيرة لدعم فلسطين
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تظاهر عشرات آلاف الأتراك في مسيرة حاشدة انطلقت في مدينة اسطنبول، من مساجد آيا صوفيا وأمين أونو والسلطان أحمد وسليمانية نحو جسر غلاطة، تحت شعار الرحمة لشهدائنا والدعم لفلسطين واللعنة لإسرائيل.
شارك في المسيرة وزيرا الشباب والرياضة عثمان أشقن باك والصحة فخر الدين قوجة والرئيس السابق للبرلمان التركي مصطفى شنطوب ونواب برلمانيون ورئيس مجلس أمناء مؤسسة نشر العلوم، عضو المجلس الاستشاري العالي في “وقف شباب تركيا” بلال أردوغان.
انطلقت المسيرة فجر اليوم الإثنين، وردد المشاركون الهتافات والتكبيرات ورفعوا العلمين التركي والفلسطيني.
وتجمع عشرات الآلاف من المواطنين الأتراك، فوق جسر “غلاطة” بمدينة إسطنبول تضامنا مع قطاع غزة، في إطار مسيرة نظمتها “منصة الإرادة الوطنية” تحت رعاية “وقف شباب تركيا”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الآلاف الأتراك يشاركون فلسطين أيا صوفيا
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال مؤتمر رؤساء البرلمانات العربية لدعم فلسطين
بدأت أعمال المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية بمشاركة عربية واسعة، في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة بحضور محمد أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، وإبراهيم بوغالي رئيس الاتحاد البرلماني العربي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.
و قررت اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية برئاسة رئيس البرلمان العربي محمد أحمد اليماحي أن تخصص أعمال المؤتمر كاملة "لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض تهجيره من أرضه"، وذلك تضامنا مع الشعب الفلسطيني في هذه "اللحظة التاريخية الفارقة".
وكانت عقد الأربعاء الماضي اجتماعات اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية برئاسة محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، والذي يعقد بمشاركة عربية برلمانية واسعة، وبإدارة مشتركة مع الاتحاد البرلماني العربي.
وناقشت اللجنة التحضيرية للمؤتمر، والتي تضم ممثلين عن رؤساء المجالس والبرلمانات العربية، مشروع وثيقة برلمانية عربية موحدة تحت عنوان "دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ورفض مخطط التهجير والضم ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية" تمهيدًا لاعتمادها من رؤساء المجالس والبرلمانات العربية في المؤتمر.
وقررت اللجنة بالإجماع أن تكون هذه هي الوثيقة الوحيدة المطروحة على جدول أعمال المؤتمر، وذلك تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في هذه اللحظة التاريخية الفارقة.