قال الجيش الإسرائيلي في بيان يوم الإثنين، إن خمسة ألوية، أي عدة آلاف من القوات سيتم نقلهم خارج غزة خلال الأسابيع القادمة للتدريب والراحة.

اعلان

بعد لواء غولاني، أعلنت إسرائيل قبل ساعات سحبها خمسة ألوية قتالية من قطاع غزة، وهو إجراء أثار تساؤلات عديدة بالنظر إلى تصاعد المعارك بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية، دون أدنى مؤشر على احتمالية حدوث وقف قريب لإطلاق النار.

وقد اعتبر عدد من الخبراء أن هذا الإجراء من قبل إسرائيل قد يعني أنها تعتزم تخفيض مستوى القتال في بعض المناطق في قطاع غزة، خاصة في النصف الشمالي حيث أعلنت القوات العسكرية أنها قريبة من تولي السيطرة العملياتية.

جاءت أنباء سحب الجنود قبيل زيارة مرتقبة لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى المنطقة، وذلك بعد موافقة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمرة الثانية هذا الشهر على بيع أسلحة طارئة لإسرائيل، متجاوزة موافقة الكونغرس.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان يوم الاثنين، إن خمسة ألوية أو عدة آلاف من القوات سيتم نقلهم خارج غزة خلال الأسابيع القادمة للتدريب والراحة.

ولفت إلى أن الجيش يجري تعديلات على انتشاره في غزة، تحسباً لحرب طويلة مقبلة.

وأضاف دانيال هاغاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي "نجري تعديلات على أساليب القتال في كل منطقة في غزة، والقوات اللازمة لتنفيذ المهمة بأفضل طريقة ممكنة. كل منطقة تتميز بخصائص مختلفة واحتياجات عملياتية مختلفة. سيبدأ عام 2024. أهداف الحرب تتطلب قتالاً طويلاً ونحن مستعدون لذلك".

وتابع هاغاري أن الجيش "سيقوم بتنفيذ إدارة ذكية للقوات في غزة. سيتمكن جنود الاحتياط من العودة إلى ديارهم للمساعدة في إنعاش الاقتصاد. وسيحصل جنود الجيش النظامي على تدريب يؤهلهم ليصبحوا قادة". وأكد هاغاري الأحد أن بعض جنود الاحتياط سيعودون إلى عائلاتهم هذا الأسبوع.

وكانت إسرائيل قد أعلنت سحب جنود لواء غولاني من غزة بعد 60 يوما من القتال.

ملكة جمال العراق السابقة تقوم بزيارة تضامنية إلى إسرائيل وتشبّه حماس بإرهاب داعش شاهد: الجيش الإسرائيلي يقول إنه دمر المقر العام لحماس وشبكة أنفاق طويلة وممتدة في شمال غزةشاهد: الجيش الإسرائيلي يهاجم خربة خزاعة نقطة انطلاق حماس في7 أكتوبر

ويأتي ذلك بالتزامن مع إعلان الولايات المتحدة الأمريكية، بأن حاملة الطائرات الأمريكية "جيرالد فورد" ستغادر منطقة الشرق الأوسط خلال الأيام المقبلة.

وأفادت قناة "إيه بي سي" الأمريكية، بأن هذه المغادرة تأتي تعبيرا عن الاستياء الأمريكي من حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حسب القناة.

يشار إلى أن حاملة الطائرات فورد أرسلت إلى منطقة شرق المتوسط في أعقاب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في أكتوبر الماضي.

واندلعت الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة على جنوب إسرائيل.

حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس جيرالد فورد" ستغادر منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط

وتشنّ إسرائيل منذ ذلك الحين قصفا مكثفا للقطاع المحاصر، وبدأت بعمليات برية اعتبارا من 27 تشرين الأول/أكتوبر، ما أدى إلى مقتل أكثر من 22 ألف شخص بينهم أكثر من ثمانية آلاف طفل وستة آلاف امرأة، وفق آخر الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة.

وبحسب أرقام الأمم المتحدة، أرغم 1,9 مليون شخص يمثلون 85% من سكان القطاع، على النزوح من منازلهم بسبب المعارك، فيما يخيم شبح المجاعة على القطاع الذي يواجه أزمة إنسانية متعاظمة في ظل الحصار الإسرائيلي وشحّ المساعدات الإنسانية التي تدخل إليه منذ بدء الحرب.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: إسطنبول تفتتح عامها الجديد بطوفان بشري تضامنا مع غزة الجيش الإسرائيلي يقصف مناطق متفرقة في غزة ويكشف عن عدد جنوده الذي قتلوا بـ"نيران صديقة" قصة لص إسرائيلي سرق أسلحة وذخائر وانتحل شخصية جندي شارك في الحرب على غزة والتقى نتنياهو إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية غزة حركة حماس لبنان حزب الله اعلانالاكثر قراءة الحرب في غزة| عام 2023 ينتهي مصحوبًا بقصف عنيف على القطاع وبريطانيا تستعد لضرب الحوثيين في اليمن لأول مرة في تاريخها.. الإمارات تستعد لافتتاح أول معمل لصناعة الجعة نتنياهو: القتال سيستمر لأشهر في غزة ولو فكر حزب الله في توسيع الحرب سيتلقى ضربات لن يتخيلها مقتل 10 من الحوثيين بهجوم أمريكي بالبحر الأحمر وبريطانيا تستعد لشن غارات على اليمن الجيش الإسرائيلي يستفز بيلا حديد ويكتب أسماء عائلتها على قذائف صاروخية لقصف غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الجيش الإسرائيلي يقصف مناطق متفرقة في غزة ويكشف عن عدد جنوده الذي قتلوا بـ"نيران صديقة" يعرض الآن Next شاهد: إسطنبول تفتتح عامها الجديد بطوفان بشري تضامنا مع غزة يعرض الآن Next غارات جوية متبادلة بين موسكو وكييف وروسيا تشن هجوما غير مسبوق بالمسيرات على أنحاء من أوكرانيا يعرض الآن Next كيم جونغ أون يأمر الجيش بسحق الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بالكامل إذا اختارتا المواجهة يعرض الآن Next هل بدأ العد التنازلي لمستقبل كيليان مبابي وما هي الوجهات المحتملة لنجم باريس سان جيرمان؟

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم قطاع غزة حركة حماس رأس السنة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السنة الجديدة- احتفالات إسرائيل غزة شرطة فلسطين بنيامين نتنياهو قصف Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار قطاع غزة حركة حماس رأس السنة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السنة الجديدة- احتفالات إسرائيل My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية غزة حركة حماس لبنان حزب الله قطاع غزة حركة حماس رأس السنة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السنة الجديدة احتفالات إسرائيل غزة شرطة فلسطين بنيامين نتنياهو قصف قطاع غزة حركة حماس رأس السنة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السنة الجديدة احتفالات إسرائيل الجیش الإسرائیلی یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

كيف أثرت الحرب على الحالة الصحية لسكان قطاع غزة؟

غزة- خلال شهور الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، عانى 10 من أحفاد نهلة أبو عشِيبة (62 عاما)، من أمراض لم تسمع عنها من قبل.

في البداية، وفي شهر أبريل/نيسان الماضي، أُصيب اثنان من أحفادها (17 و18 عاما) بمرض التهاب الكبد الوبائي (أ)، ودخلت حفيدتها "فرح" حالة الخطر الشديد جراء هذا المرض دون توفر أي علاج متاح، عدا تناول السكريات والابتعاد عن الدهون، حسبما أخبرها الأطباء.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"عملية يافا" وطوفان الاستشهاديين.. كيف تُغيّر مسارات الحروب؟list 2 of 2غلوبس: قطاع التكنولوجيا في إسرائيل يواجه “عاصفة كاملة”end of list

ورغم أن المرض شديد العدوى، فإن عزْل الحفيدين كان صعبا على العائلة البالغ عدد أفرادها نحو 60 شخصا، ويقيمون في مركز إيواء بمخيم دير البلح وسط القطاع.

انتشار الأمراض

وما إن شُفيا، حتى بدأ وباء آخر بإصابة أحفادها، وهو مرض القوباء الجلدي البكتيري، شديد العدوى، الذي يحتاج لتناول مضاد حيوي فموي ومرهم يُدهن على الجلد لعلاجه. وبلغ عدد الأحفاد المصابين بالمرض الجلدي 8، دون توفر علاج لهم في عيادات الحكومة أو وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، ولا حتى في الصيدليات الخاصة.

ويشكو سكان القطاع من أمراض عديدة أصابتهم خلال الحرب، أغلبها مستجد ولم يألفوه من قبل، كما أن العديد منها مجهول ولم يتم تشخيصه.

وتُلقي وزارة الصحة بغزة باللائمة على إسرائيل بسبب تدميرها الممنهج للقطاع الصحي، وحرمان السكان من مياه الشرب النقية، وحصارها المشدد المفروض على الأدوية والوقود اللازم لتنقية المياه، ومعالجة مياه الصرف الصحي والتخلص من النفايات، بالإضافة إلى دفع السكان للنزوح المتكرر والإقامة في مراكز إيواء مزدحمة للغاية دون أي مقومات للحياة.

وأعلنت الوزارة، خلال العام الماضي، اكتشاف فيروس وباء شلل الأطفال، وسبقه انتشار وباء التهاب الكبد الوبائي (أ) والعديد من الأمراض الجلدية.

يرى الدكتور ماهر شامية وكيل وزارة الصحة المساعد في غزة، أن الحرب أثرت بشكل خطير على حالة الصحة العامة للسكان، وكانت البداية من قرار إسرائيل تدمير القطاع الصحي بشكل منهجي لدفع السكان إلى الرحيل.

مرضى يتكدسون أمام صيدلية في إحدى عيادات وكالة أونروا للحصول على بعض الأدوية (الجزيرة) استهداف قطاع الصحة

وأضاف الدكتور شامية -للجزيرة نت- أن الحرب استهدفت السكان بشكل أساسي ومقومات صمودهم وأهمها الصحة. وعدّد أهم استهدافات الاحتلال لها على النحو التالي:

تدمير المؤسسة الكبرى، مجمع الشفاء الطبي في شمالي القطاع، وفي الجنوب إخراج مستشفيات أبو يوسف النجار، والهلال الأحمر الإماراتي، والكويتي، ودار السلام، عن الخدمة، في حين يعمل المستشفى الأوروبي جزئيا، وما زال مستشفى "ناصر" تحت التهديد، أما المستشفى الوحيد بالمنطقة الوسطى "شهداء الأقصى" فيعمل بنحو 10% من طاقته. تدمير المستشفى الوحيد المتخصص للأورام وهو "الصداقة التركي الفلسطيني" منذ بداية الحرب، مما أدى إلى تفاقم معاناة المرضى لعدم توفر الأدوية والأخصائيين ومكان يقدم الخدمة. إخراج 3 مستشفيات للأطفال عن الخدمة بعد تدميرها وهي "النصر"، و"عبد العزيز الرنتيسي"، و"محمد الدرة". تدمير مستشفيي "الصحة النفسية، والعيون"، المتجاورين، وإخراجهما عن الخدمة. تدمير مراكز الرعاية الأولية وأهمها "صبحة الحرازين"، و"شهداء الزيتون"، و"السلام"، و"شهداء الرمال"، و"الشيخ رضوان"، و"شهداء جباليا".

تدمير مختبر الصحة العامة المركزي، وهو الوحيد الذي يفحص الأدوية وكل ما يُشرب ويؤكل. منع إدخال الأدوية والمهمات الطبية، حيث وصلت نسبة العجز فيها 83%، وإحراق 70% من مستودعات الأدوية الحكومية. تحييد غالبية الأجهزة الطبية المهمة في المستشفيات والمراكز الطبية، فمثلا لا يوجد أي جهاز رنين مغناطيسي يعمل في القطاع. تدمير 130 سيارة إسعاف من أصل 200. عدم توفر أخصائيين في شمالي القطاع، فمثلا لا يوجد أي إخصائي "صدرية" و"أورام"، ويعود ذلك على بقية التخصصات. توقف خدمات القسطرة القلبية تماما في شمالي القطاع، وإجراؤها للحالات الطارئة فقط في المستشفى الأوروبي بالجنوب. توقف خدمات التأهيل بشكل كامل، بعد تدمير مستشفيات الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، و"الوفاء"، و"الأمل". إيقاف العمليات المجدولة مثل استئصال المرارة والفتاق والبواسير وغيرها، منذ عام، بهدف توفير غرف العمليات لجرحى الحرب. صيدليات "أونروا" تعاني من نقص حاد في الأدوية جراء الحصار الإسرائيلي لغزة (الجزيرة) أخطار مستقبلية

ويحذر الطبيب شامية من مخاطر صحية كبيرة سيواجهها قطاع غزة بعد انتهاء الحرب جراء الكم الهائل من المتفجرات التي استخدمتها إسرائيل، والتي ستؤدي إلى مشاكل جمّة، ليس أقلها تلوث الهواء والتربة والمخزون المائي الجوفي.

كما تطرق إلى الآثار النفسية الخطيرة التي سيعاني منها السكان عقب العدوان وستحتاج إلى فترات علاج طويلة، ولن "تجدي عمليات التفريغ النفسي والدعم الاجتماعي معها نفعا".

وأدت الحرب إلى انتشار أمراض لم تُسجل في القطاع منذ عقود طويلة مثل الجرب والالتهابات البكتيرية والفطرية وحمو النيل، وزادت من حالات الإكزيما والحساسية الجلدية.

انهيار الوضع الصحي في غزة أدى إلى بيع الأدوية على الطرقات (الجزيرة)

ويقول الطبيب موسى عابد مدير عام الرعاية الأولية في وزارة الصحة، إن مرض شلل الأطفال كان أخطر ما تم كشفه، وتم تداركه عبر حملة تطعيم بدعم دولي.

ويؤكد أن اكتشاف أمراض خطيرة وقاتلة مثل الكوليرا، هي "مسألة وقت ليس إلا في حال استمرت الحرب"، مستشهدا بتسجيل بعض الحالات في اليمن. وتطرق إلى انتشار الأمراض الجلدية، متهما الاحتلال بالمسؤولية عن ذلك، مؤكدا عدم توفر العلاج اللازم لها جراء منع الاحتلال إدخال الأدوية.

ويلفت أخصائي التغذية والجهاز الهضمي الطبيب محمد الراعي إلى أن إسرائيل أثرت على صحة سكان القطاع عبر سياسة التجويع وسوء التغذية طوال عام كامل.

ويضيف للجزيرة نت أن وجبة الغذاء السليمة يجب أن تحتوي على جميع العناصر الغذائية كالكربوهيدرات والبروتين والدهون، والمعادن والفيتامينات، لكن وجبات غالبية السكان -طوال عام مضى- لا تحتوي إلا على الخبز أي الكربوهيدرات فقط، مؤكدا أن هذا الأمر ألحق ضررا بكافة فئات السكان، سواء كانوا أطفالا أو كبار السن، أو من الفئة المتوسطة.

لا يوجد عدد كاف من الأَسِرّة في المستشفيات وغرف العمليات ما يضطر الأطباء إلى فحص المرضى وهم ملقون على الأرض (الجزيرة)

وأوضح أن الأطفال وخاصة من هم أقل من 5 سنوات عانوا من النحافة ونقص الوزن، وهو ما يؤثر على طولهم ونموهم وقد يؤدي إلى تقزمهم وضعف مناعتهم، وبالتالي الإصابة بالأمراض ودخول المستشفيات.

وحذر من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى "كارثة"، وإلى تدهور صحة كبار السن والأطفال، وانتشار فقر الدم "الأنيميا" وأمراض مثل "الكساح" للأطفال، وعدم القدرة على المشي، و"عواقب أخرى لا تحمد عقباها".

مقالات مشابهة

  • بعد عام على الحرب.. ماذا حققت إسرائيل في غزة؟
  • حصيلة ضحايا الحرب في غزة تقترب من 42 ألف قتيل
  • باحث سياسي: بايدن يرسل آلاف الجنود الإضافيين للدفاع عن إسرائيل
  • الجيش اللبناني يعلن استشهاد جنديين في اعتداءين إسرائيليين جنوب لبنان.. والجنود يردون على مصادر النيران
  • هل تخفف الاشتباكات بين إسرائيل وحزب الله من حدة الحرب في غزة؟
  • اليد اليمنى للسنوار.. الجيش الإسرائيلي يعلن قتل رئيس حكومة حماس في غزة
  • الجيش الاسرائيلي يقتل "الذراع اليمنى" للسنوار
  • استمرار الحرب في قطاع غزة لليوم الـ362 والجيش الإسرائيلي يحذر النازحين من العودة إلى الشمال
  • إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في إنقاذ الجنود بسبب القصف الكثسف من حزب الله
  • كيف أثرت الحرب على الحالة الصحية لسكان قطاع غزة؟