مانويل بيليجريني يعترف بوجود عرض مغر من الدوري السعودي
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
اعترف مانويل بيليجريني، المدير الفني لفريق ريال بيتيس، بأنه متحمس لاحتمالية التوجه إلى المملكة العربية السعودية خلال الصيف، مؤكدًا أن الاهتمام الذي ترددت شائعات عنه من الشرق الأوسط كان قويًا.
واعترف بيليجريني بأنه تلقى عرضًا من المملكة السعودية، وقال: "كان هناك عرض ورقي من المملكة العربية السعودية، نعم.
لكن بيليجريني قال إن ولائه لبيتيس هو ما دفعه إلى رفض العرض: "لقد غرست عائلتي دائمًا الثقافة والقراءة فينا. لقد قمنا بتجميع هذا النادي الصيني بأكمله. الفرق هو أنني الآن لم أكن حراً. لقد كنت متحمسة للغاية بشأن الجزيرة العربية، فهي عالم مختلف وكنت متردد للغاية. لكن الحب الذي أشعر به في بيتيس يشبه ما أشعر به في ملقة. لقد اتصلوا بي، لكنني لم أرغب في فسخ العقد.
وأوضح لصحيفة "Diario AS": "شعرت أن هذا لم يكن الوقت المناسب للمغادرة على الرغم من أنهم كانوا على استعداد لدفع الشرط الجزائي".
ذكر المدرب التشيلي أن الفترة التي قضاها في ملقة كانت في أسعد أوقاته في الماضي، ويبدو أنه وجد شيئًا مشابهًا في بيتيس. يعشق النصف الأخضر من إشبيلية بيليجريني بعد أن جلب لقبه الأول منذ 17 عامًا إلى النادي، حيث فاز بكأس الملك.
ويعتقد أن الاهتمام السعودي لم يكن سوى نادي النصر بقيادة كريستيانو رونالدو، والذي يدربه حاليًا لويس كاسترو. وكان بيليجريني أول مدرب لرونالدو في ريال مدريد بعد انتقاله من مانشستر يونايتد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري السعودي النصر كريستيانو رونالدو ريال بيتيس بيليجريني
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو يعترف: كمين الشجاعية كان الأصعب
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء ، عن تفاصيل كمين الشجاعية الجمعة الماضية والمعارك التي دارت مع المقاومة هناك.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: كانت هذه المعركة الأصعب منذ استئناف القتال في غزة قبل نحو شهر”. وفق قولها.
وأضافت الصحيفة: “خرجت عناصر حماس واحدة تلو الأخرى من كمين وسط حي الشجاعية المعادي، بعد أن اصطدمت قوة “يمّاس” أولاً بنيران كثيفة”. بحسب قولها.
وقال يوآف زيتون، من صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: في صباح الجمعة، بدأت قوات الجيش الإسرائيلي العمل في حي الشجاعية ، لإبعاد التهديدات عن القوات في المستقبل وتعميق السيطرة”. على حد تعبيره.
وأضاف: “في ساعات بعد الظهر، نفذت وحدة “يمّاس” كميناً هناك، وخرجت مجموعة من فتحة نفق وفتحت النار. ردّ الجنود بالنار، وكان جندي الرشاش في المقدمة يطلق النار حتى أصيب في رأسه وقُتل”. بحسب قوله.
وتابعت الصحيفة: هنا بدأت المعركة الحقيقية حيث أعدّت حماس كميناً معقداً من أنفاق متعددة الطبقات، في منطقة لا تزال مليئة بالأنفاق رغم أكثر من عام من العمليات هناك”. على حد قوله.
وأردفت: “ظهرت خمس مجموعات واحدة تلو الأخرى، أطلقت صواريخ مضادة للدبابات ومن أسلحتها الشخصية، مستهدفة طرق الإخلاء، ما كشف عن مستوى قيادة وتحكم عالي لدى حماس، رغم اغتيال خمسة من قادتها المحليين منذ 7 أكتوبر”. بحسب قولها.