تعتبر الأرخص.. هذه أفضل 10 مدن أوروبية للانتقال إليها عام 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعرب حوالي 90 في المائة من سكان الاتحاد الأوروبي عن رضاهم عن حياتهم في مدينتهم. وفقًا لتقرير الاتحاد الأوروبي لعام 2023 حول جودة الحياة في المدن الأوروبية.
كما تهيمن سويسرا والدنمارك على قائمة العشرة الأوائل فيما يتعلق برضا الناس عن الحياة في مدنهم
على الرغم من انخفاض مستوى الرضا في مدن الاتحاد الأوروبي مقارنة بعام 2019.
وسط الانخفاض العام، تؤكد النتائج ما تم ملاحظته بالفعل في عام 2019. وهو تحسن كبير في نوعية الحياة الملموسة في مدن الدول الشرقية الأعضاء.
وأوضح التقرير أن المدن الصغيرة يُنظر إليها على أنها مكان أفضل للعيش في العديد من الجوانب، بما في ذلك السلامة. وتوافر الأماكن العامة، والرعاية الصحية، والقدرة على تحمل تكاليف السكن، والإدارات العامة المحلية.
بالإضافة إلى ذلك، تعتبر المدن الأصغر أماكن أفضل للعيش بالنسبة لكبار السن والأسر التي لديها أطفال صغار والمهاجرين.
ووفقا لهذا التقرير، فإن المدن العشر الأولى التي لديها أكبر عدد من السكان الراضين عن مدنهم المعيشية هي كما يلي:
-زيورخ، سويسرا (97 %)
-كوبنهاغن، الدنمارك (96 في المائة)
-جرونينجن، هولندا (96 في المائة)
-غدانسك، بولندا (95 في المائة)
-لايبزيغ، ألمانيا (95 في المائة)
ستوكهولم، السويد (95 %)
-جنيف، سويسرا (95 في المائة)
-روستوك، الدنمارك (94 في المائة)
-كلوج نابوكا، رومانيا (94 في المائة)
-براغا، البرتغال (94 في المائة)
المدن الأخرى التي تعتبر أفضل أماكن العيش للمهاجرين تشمل كارديف (المملكة المتحدة)، لشبونة (البرتغال)، برشلونة (إسبانيا). تينيسايد (المملكة المتحدة)، هامبورغ (ألمانيا)، هلسنكي (فنلندا) وغلاسكو (المملكة المتحدة).
في المقابل، فإن المدن التي حصلت على أدنى الدرجات فيما يتعلق برضا الناس عن الحياة في مدينتهم هي باليرمو (إيطاليا). أثينا (اليونان)، إسطنبول (تركيا)، تيرانا (ألبانيا)، نابولي (إيطاليا)، بلغراد (صربيا). ). روما (إيطاليا)، سكوبيي (مقدونيا الشمالية)، ميسكولك (المجر)، بودغوريتشا (الجبل الأسود).
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی المائة
إقرأ أيضاً:
إيران ودول أوروبية تستأنف الحوار بشأن الاتفاق النووي وأزمات فلسطين ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، أن إيران ستجري محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا يوم 29 نوفمبر الجاري لبحث ملفات مرتبطة بالقضايا النووية والأوضاع في فلسطين ولبنان.
وأوضح بقائي أن الاجتماع سيُعقد في نيويورك بحضور نواب وزراء الخارجية من الدول المعنية، وسيركز على تبادل وجهات النظر حول مواضيع إقليمية ودولية ذات أهمية مشتركة.
ووفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية، فإن هذه المباحثات تأتي استكمالًا للحوارات السابقة التي جرت على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر.
ومن المتوقع أن يناقش الأطراف سبل تحقيق تقدم ملموس بشأن القضايا العالقة.
في سياق متصل، أشارت تقارير إعلامية يابانية إلى أن إيران ستعقد اجتماعًا منفصلًا في التاريخ ذاته مع ممثلين عن بريطانيا وفرنسا وألمانيا بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي.
وتهدف هذه المناقشات إلى استكشاف إمكانيات إعادة إحياء الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015.
يُذكر أن الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق بشكل أحادي عام 2018 وأعادت فرض عقوبات اقتصادية مشددة على إيران.
هذا التصعيد الأمريكي جاء رغم مصادقة الأمم المتحدة على الاتفاق، مما أدى إلى توتر كبير بين طهران والدول الغربية.
وفي تطور متصل، أصدر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارًا الأسبوع الماضي ينتقد إيران لعدم تعاونها الكامل مع أنشطة الوكالة.
وقد حظي القرار بدعم الولايات المتحدة والدول الأوروبية، مما يعكس استمرار التحديات في هذا الملف المعقد.