باحث يوضح حقيقة بناء الكائنات الفضائية للأهرامات وظهور أجسام غريبة (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
كشف الدكتور محمود صلاح، الكاتب والباحث في ما وراء الطبيعة، حقيقة بناء الكائنات الفضائية للأهرامات وظهور أجسام غريبة في مصر.
باحث: هناك تخوف من انتشار فيروس "الزومبي" قريبا لهذه الأسباب (فيديو) الصحة الفلسطينية: دخول آلاف الجرعات من لقاحات الأطفال لقطاع غزةوأضاف "صلاح"، خلال حواره مع برنامج "حكايات بنات" المذاع عبر فضائية "TEN"، اليوم الإثنين، أن هناك كثير من الفيديوهات عن هذه الظواهر مفبركة، ولكن هذه الظواهر تحدث منذ زمن وسوف تزداد مستقبلًا، وهذا أمر طبيعي نتيجة تركيز الناس في العالم أجمع مع السماء أكثر خلال تلك المرحلة، مشددًا على أن هذا لا يدعو للقلق والخوف، وإنما يدعو للبحث والعمل ومحاولة معرفة تأثير هذه الأجسام الغريبة علينا.
وتابع الكاتب والباحث في ما وراء الطبيعة، أن الله سبحانه وتعالى لم يخلق الإنسان فقط على الأرض، وإنما هناك كائنات أخرى تشاركنا في الأرض أو السماء والتي تسمى دواب الأرض أو دواب السماء، منوهًا بأن الأطباق الطائرة والاجسام الغريبة هي من باطن الأرض وليس من السماء.
واعتبر، أن الحديث عن بناء الكائنات الفضائية للأهرامات شائعات لتزييف التاريخ، معقبًا: "لو دا حقيقي مبنوش ليه الكائنات دي أهرامات أقوى في أمريكا وبلاد أخرى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أجسام غريبة الاجسام الغريبة محمود صلاح الزومبي الكائنات الفضائية ما وراء الطبيعة
إقرأ أيضاً:
شرطة الشارقة تكشف حقيقة صادمة عن التسول بتجربة واقعية (فيديو)
متابعات: «الخليج»
بثت شرطة الشارقة مقطعاً مصوراً تجسد من خلاله تجربة اجتماعية حقيقية، لمعرفة دخل أحد المتسولين خلال ساعة في شهر رمضان.
وأوضحت في المقطع المصور أن النتيجة كانت صادمة، حيث تمكن «المتسول الوهمي» من جني 367 درهماً خلال ساعة.
وحذرت عبر الفيديو من أن التسول أصبح «مهنة» لدى البعض، من خلال استغلال عاطفة الناس، داعية إلى إيصال المساعدات عن طريق الجمعيات الخيرية الموثوقة.
واستكمالاً للحملات التوعوية التي تطلقها للحد من الظواهر السلبية ومكافحتها أطلقت قبل أيام القيادة العامة لشرطة الشارقة ممثلة في إدارة الإعلام الأمني بالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين حملتها التوعوية «التسول جريمة والعطاء مسؤولية»، والتي تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الظواهر الدخيلة على المجتمع، كظاهرة التسول، والباعة الجائلين في المناطق السكنية والمراكز التجارية الذين يستغلون الشهر الفضيل لجني الأموال غير المشروعة.