صحافة العرب:
2025-02-02@13:00:26 GMT

- هل بدأ تشافي علاج أزمة برشلونة المزمنة ؟

تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT

- هل بدأ تشافي علاج أزمة برشلونة المزمنة ؟

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل بدأ تشافي علاج أزمة برشلونة المزمنة ؟، _ أظهر الحساب الرسمي ل برشلونة بعض الصور التي توضح التطور العضلي لبعض اللاعبين المتواجدين في النادي حاليا مثل اراخو وبيدري وإينيجو .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل بدأ تشافي علاج أزمة برشلونة المزمنة ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل بدأ تشافي علاج أزمة برشلونة المزمنة ؟

_ أظهر الحساب الرسمي لبرشلونة بعض الصور التي توضح التطور العضلي لبعض اللاعبين المتواجدين في النادي حاليا مثل اراخو وبيدري وإينيجو مارتينيز .

الصحف الكتالونية بدأت تتحدث عن إن تشافي بدأ يعالج الازمة التي ضربت برشلونة والتي جعلته ضعيف أوروبيا وهي ضعف العامل البدني والجسدي للاعبيه بالنظر لتطور باقي الفرق الأوروبية .

وربما بدأ تشافي بزيادة المعدلات البدنية والأحمال في التدريبات وهذا سيظهر تأثيره بدءا من الموسم المقبل .

مفاجأة برشلونة المقبلة في سوق الانتقالات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: برشلونة برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

Luz.. فيلم يستكشف دور الواقع الافتراضي في علاج الجراح العاطفية

اعتدنا على رؤية الواقع الافتراضي يُصوَّر في السينما كأداة خادعة أو تقنية خطرة، كما في أفلام The Matrix وVirtuosity وThe Lawnmower Man. لكن فيلم Luz للمخرجة فلورا لاو، الذي عُرض لأول مرة في مهرجان صندانس السينمائي هذا الأسبوع، يقدّم منظورًا مختلفًا، حيث يُعامل الواقع الافتراضي كوسيلة لتعزيز التواصل بين البشر بدلاً من كونه تهديدًا.

تدور أحداث الفيلم بين مدينة تشونجتشينج الصينية الحديثة، ذات الطابع المستقبلي المشبّع بأضواء النيون، وباريس، حيث يعيش أبطال القصة وسط تكنولوجيا مألوفة ولكنها أكثر تطورًا قليلاً مما نعرفه اليوم. في قلب الحبكة نجد رين، عاملة في معرض فني تؤدي دورها ساندرين بينا، ووي، رجل العصابات الزائف الذي يجسّده شياودونج جو. يجد الاثنان في الواقع الافتراضي ملاذًا من مشاكلهما الواقعية، إذ يسمح لهما بالهروب من عالم يشعران فيه بالضياع، لكنه لا يوفر لهما حلاً نهائيًا.

يستخدم الفيلم تكنولوجيا واقع افتراضي متطورة، مثل نظارات تحاكي أقنعة التزلج وأجهزة استشعار للأصابع تبدو كأظافر ساحرة، لتقديم تجربة رقمية غامرة عبر عالم يُدعى Luz، وهو مساحة افتراضية تشبه منصات الواقع الافتراضي القديمة ولكنها تسبق مستوى التطور الحالي لسماعات مثل Apple Vision Pro.

عالم افتراضي يعكس الأزمات الحقيقية

يحاول Luz استكشاف مدى قدرة الواقع الافتراضي على تعويض النقص في التواصل البشري. تسعى رين للتواصل مع زوجة أبيها سابين (التي تؤدي دورها النجمة الأسطورية إيزابيل هوبير)، وهي مالكة معرض فني باريسي تتسم بالبرود العاطفي وترفض المساعدة في مواجهة مرض خطير محتمل. في المقابل، يحاول وي إعادة الاتصال بابنته المنفصلة فا، التي لا يمكنه رؤيتها إلا عبر بث مباشر مجهول الهوية.

مع تطور الأحداث، يجد الثنائي نفسيهما في رحلة بحث داخل Luz عن غزال نيون غامض، وهو التحدي الأساسي داخل اللعبة والذي يُنظر إليه كوسيلة لـ"الفوز". رغم تباين شخصياتهما، ينجحان في بناء علاقة غير متوقعة تساعدهما في مواجهة جراحهما العاطفية. ومع ذلك، فإن الفيلم لا يمنح المشاهد وقتًا كافيًا داخل العالم الافتراضي لخلق ارتباط قوي بين الشخصيتين، مما يجعلهما يبدوان وكأنهما مجرد مراقبين بدلاً من مشاركين نشطين في التجربة.

واقعية بصرية تُغني عن المؤثرات الرقمية

على عكس أفلام مثل Ready Player One، لا يحاول Luz تقديم عالم افتراضي يعتمد بالكامل على المؤثرات الرقمية. بدلاً من ذلك، يُضفي الفيلم على الواقع الحقيقي طابعًا أسلوبيًا مشبعًا بالنيون، حيث تبدو الشخصيات وكأنها في طريقها إلى Comic-Con وليس إلى مغامرة رقمية. هذا الأسلوب يُذكّر بأعمال المخرج مامورو أوشي، مثل فيلم الخيال العلمي البولندي Avalon، الذي استكشف كيف يمكن للناس إعادة تعريف أنفسهم داخل عوالم افتراضية.

فيلم ذو طموح بصري لكنه يفتقد العمق العاطفي

رغم الجهود المبذولة في تصميم العالم البصري، إلا أن الفيلم كان بحاجة إلى مساحة أكبر للحوار العاطفي بين شخصيتيه الرئيسيتين. فبدلاً من استكشاف علاقتهما بعمق، يعتمد الفيلم على لقطات صامتة حيث يحدّق كل منهما في الفراغ، مما يجعل المشاعر تبدو غامضة أو غير مكتملة. ومع أن المشاهد بين رين وسابين كانت من أكثر اللحظات إثارة للاهتمام، إلا أن الفيلم لم يستغل إمكانيات شخصياته بالكامل.

في النهاية، يقترب Luz من أن يكون عملاً سينمائيًا بارعًا، بفضل أدائه القوي وتصويره المتميز. لكنه، بسبب قيوده السردية والأسلوب البارد في تقديم شخصياته، يترك المشاهد في حالة من الانفصال بدلًا من أن يكون تجربة مؤثرة عن إعادة اكتشاف التواصل البشري.

مقالات مشابهة

  • Luz.. فيلم يستكشف دور الواقع الافتراضي في علاج الجراح العاطفية
  • برشلونة يحل أزمة الملعب البيتي في دوري الأبطال
  • تفعيل خدمات نفقة الدولة لمرضى الأمراض المزمنة بالمنوفية بداية من فبراير 2025
  • دوري نجوم العراق.. تعاقدات البورصة الشتوية تشتعل قبل غلق انتقالات اللاعبين
  • صحة المنوفية: تفعيل خدمات نفقة الدولة لمرضي الأمراض المزمنة بدءا من أول فبراير
  • لاعب الزمالك السابق يهاجم اللاعبين بعد الخسارة أمام بيراميدز
  • الكاف تمدد فترة تسجيل اللاعبين إلى هذا الموعد
  • رسميًا.. لايبزيج يفعل بند شراء تشافي سيمونز من باريس سان جيرمان
  • النجم الشاب تشافي سيمونز يوقع صفقة دائمة مع لايبزيغ
  • لايبزيج يضم تشافي من سان جيرمان نهائيًا