أخطرها تصلب الشرايين.. خبيرة تغذية علاجية تكشف عن أضرار السمنة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أكدت الدكتورة سارة المهدي خبيرة التغذية العلاجية، أن نسبة الكتلة الدهنية في جسم الإنسان لو ارتفعت، قد يكون لها مخاطر عديدة، منها كسورالعظام، وارتفاع نسبة الكوليسترول في الجسم، إضافة إلى ألام الركبة والمفاصل.
وقالت “المهدي”، خلال لقاء لها لبرنامج "طبيب البلد"، عبر فضائية "ًصدى البلد"، تقديم الإعلامية "شاهيناز النجار"، أن السمنة أيضا تؤدي لارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين، وأمراض القلب، إضافة إلى أنه يمكن حدوث تجلطات ونزيف المخ.
وتابعت أخصائية التغذية العلاجية، أن كورس التخسيس “وان دايت”، أمن على الصحة خاصة أنه مكون من أعشاب طبيعية، وليس لها أي مخاطر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التغذية العلاجية الكوليسترول ألام الركبة المفاصل
إقرأ أيضاً:
قطاع الصناعات العلاجية بالمملكة يحقق إنتاجاً سنوياً بقيمة 1.6 مليار دينار
صراحة نيوز- يتمتع قطاع الصناعات العلاجية واللوازم الطبية في الأردن بقدرات إنتاجية تصل إلى 1.6 مليار دينار سنوياً، ما يجعله صمام أمان اقتصادي للبلاد في مختلف الظروف.
ويتوزع إنتاج القطاع بين أدوية بشرية وبيطرية، ومستحضرات ومطهرات طبية، ومستلزمات أسنان وكواشف مخبرية وأجهزة طبية، إلى جانب مكملات غذائية ومواد علاجية متعددة الاستخدامات.
وأشار ممثل القطاع في غرفة صناعة الأردن، فادي الأطرش، إلى أن القطاع يعد من أبرز الصناعات الاستراتيجية بالمملكة، مكثفاً للتكنولوجيا ورأس المال، ويعتمد على كوادر علمية متخصصة من كيميائيين وبيولوجيين وفنيين. كما يساهم بشكل ملحوظ في دعم الصادرات الوطنية، ويضم 151 منشأة صناعية موزعة في أنحاء المملكة.
وأوضح الأطرش أن القطاع يسهم بنحو 3% من الناتج المحلي الإجمالي، فيما تصل القيمة المضافة لإجمالي الإنتاج فيه إلى 51%، ويعتبر من أبرز القطاعات في توفير فرص العمل، إذ يعمل فيه حوالي 10 آلاف موظف، 95% منهم من الأردنيين، مع مشاركة نسائية تصل إلى 35%.
وبلغت صادرات القطاع 612 مليون دينار العام الماضي بمعدل نمو 15%، وتصدر منتجاته إلى نحو 80 سوقاً عالمياً أبرزها السعودية والعراق والجزائر والإمارات والولايات المتحدة، التي تستحوذ مجتمعة على 71% من إجمالي الصادرات.
وأشار الأطرش إلى أن رؤية التحديث الاقتصادي ركزت على قطاع الصناعات الدوائية ضمن الصناعات عالية القيمة، مع أهداف طموحة خلال العقد المقبل تشمل زيادة الصادرات إلى أكثر من 2.1 مليار دينار، ورفع القيمة المضافة إلى 1.7 مليار دينار، وزيادة أعداد العاملين إلى 16 ألف موظف، واستقطاب استثمارات بقيمة نحو 1.1 مليار دينار.
ولفت الأطرش إلى الدور المهم للمؤسسة العامة للغذاء والدواء في دعم القطاع من خلال تطوير التشريعات والأنظمة الحديثة، بما يعزز من نمو هذه الصناعة ورفع مستوى منتجاتها محلياً وإقليمياً.