حبس 3 أشخاص بتهمة إنهاء حياة خفير خصوصي رميًا بالرصاص
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قرر قاضى المعارضات بمحكمة جنح السلام، تجديد حبس 3 أشخاص 15 يوما على ذمة التحقيقات، بتهمة إنهاء حياة خفير خصوصى رميا بالرصاص بسبب الصراع على حراسة ورشة.
وكشفت التحقيقات ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة السلام أول بمديرية أمن القاهرة بوفاة خفير خصوصى، متأثرًا بإصابته بطلق نارى، وإصابة شقيقه بطلق نارى، إثر تعرضهما لإطلاق نار من قبل خفراء خصوصيين، لخلافات بينهم حول حراسة إحدى الورش بدائرة القسم.
بإجراء التحريات أمكن تحديد وضبط 3 خفراء خصوصيين، وبحوزة أحدهم "سلاح" وبمواجهتهم اعترفوا فى التحقيقات بارتكاب الواقعة بالاشتراك (آخرين "تم ضبطهم") لذات الخلافات.
ونجح رجال المباحث فى ضبط 6 آخرين لقيامهم بالتحريض على ارتكاب الواقعة والتستر على المتهمين، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قاضى المعارضات التحقيقات خفير خصوصى رميا بالرصاص قسم شرطة
إقرأ أيضاً:
أهالي درعا ينتفضون ضد توغل إسرائيل والاحتلال يرد بالرصاص (فيديو)
أفادت مصادر محلية سورية بأن شابًا سوريًا أصيب اليوم الجمعة برصاص الجيش الإسرائيلي خلال مظاهرة احتجاجية ضد وجود القوات الإسرائيلية في درعا، الواقعة جنوب غرب البلاد.
وقد عرضت المنصات السورية مقاطع تظهر لحظة إصابة الشاب بالرصاص أثناء المظاهرة التي نددت بوجود قوات الاحتلال الإسرائيلي في ثكنة الجزيرة غرب قرية معرية في محافظة درعا.
الكيان الصهيوني يطلق النار على أهالي درعا السورية الجماعات المسلحة تسيطر على مدينة الحارة شمال درعاوتظهر المقاطع الشاب وهو مصاب، حيث تلطخت ملابسه بالدماء نتيجة إطلاق النار من قبل القوات الإسرائيلية على المتظاهرين الذين كانوا يعبرون عن رفضهم لتمركز القوات الإسرائيلية بالقرب من قرية معرية.
وطالب المتظاهرون بخروج القوات الإسرائيلية من المنطقة ووقف توغلها في الأراضي السورية.
فيما أفادت القناة الإسرائيلية الرابعة عشر بأن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على شاب سوري خلال مظاهرة غربي سوريا، مدعيًا أنه كان يشكل تهديدًا لقواته.
كما أظهرت منصات محلية سورية مشاهد لوجود قوات الاحتلال الإسرائيلي في ثكنة الجزيرة قرب بلدة المعرية في ريف درعا الغربي.
بعد سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر الجاري، استغلت القوات الإسرائيلية انسحاب الجيش السوري من مواقعه القريبة من الجولان السوري المحتل وبعض المناطق في جنوب سوريا، حيث قامت بالتوغل بريًا وأعلنت السيطرة على المنطقة العازلة واحتلال جبل الشيخ شمالًا، بالإضافة إلى التقدم في القنيطرة نحو درعا باتجاه الحدود الأردنية السورية جنوبًا.
شاهد الفيديو بالضغط هنا..