بسبب طوفان الأقصى.. المعارضة الإسرائيلية تصف 2023 بالعام الرهيب في تاريخ الاحتلال
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إن إسرائيل تستحق عاما جديدا أكثر أمنا بعد العام الرهيب في تاريخ البلاد الذي انتهى أمس.
وبحسب ما نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أشار لابيد إلى كوارث 2023 على إسرائيل بجانب كارثة طوفان الأقصى.
وقال: “في يومه الأخير، تم تحويل مئات الملايين من الشواكل من أموال الائتلاف الفاسد في الكنيست، واستسلم مدير سلطة الشركات للضغوط واستقال، وارتفعت أسعار الوقود بشكل كبير، وفي اجتماع الحكومة كانت الكذبة”.
وأضاف: "أن المختطفين لم يعودوا، والحكومة ليس لديها خطة لإعادة الأشخاص الذين تم إجلاؤهم من الشمال والجنوب إلى ديارهم، وكنهاية مناسبة لهذا العام، وفي منتصف الليل بدلاً من إطلاق الألعاب النارية وصل وابل من الصواريخ، حيث تم إطلاق النار باتجاه الوسط، نحن أفضل من ذلك، 2024 سيبدو مختلفًا تمامًا".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اختتام دورات “طوفان الأقصى” للكادر التربوي النسائي في مديريات طوق صنعاء
الثورة نت/..
اختتمت في محافظة صنعاء دورات “طوفان الأقصى” حول تعزيز الوعي لدى الكادر التربوي والتعليمي النسائي في مديريات طوق صنعاء.
هدفت الدورات، التي نظمتها إدارتا تنمية المرأة في المحافظة وتعليم الفتاة في القطاع التربوي، على مدى 5 أيام، إلى إكساب 205 مشاركات من مديرات ووكيلات مدارس مديريات “صنعاء الجديدة – سنحان وبني بهلول – بني مطر – بني حشيش – همدان” مهارات حول رفع مستوى الوعي لدى الطلاب والطالبات بالمؤامرات الخارجية، التي تستهدف النشء والشباب، وطمس الهوية الإيمانية.
وفي اختتام الدورات، ثمنت مديرة إدارة تنمية المرأة في المحافظة، أمة الله المحطوري، جهود الكادر التعليمي في أداء الرسالة التربوية؛ رغم محاولات قوى العدوان إفشال العملية التعليمية على مدى أكثر من عشر سنوات.. مشيرة إلى أن استمرار العملية التعليمية، خلال السنوات الماضية، وفي ظل العدوان والحصار، مثّل صورة من صور الصمود والثبات.
فيما أكدت مديرة تعليم الفتاة، عائشة اليريمي، أهمية تعزيز الهوية الإيمانية في أوساط الطلاب والطالبات، وتعريفهم بمخاطر الحرب الناعمة ومؤامرات دول الغرب ومخططاتها للنيل من شعوب الأمة الإسلامية ومقدساتها.
وثمّنت حرص قيادة وزارة التربية والتعليم ومحافظة صنعاء والقطاع التربوي في المحافظة، واهتمامهم بإنجاح العملية التعليمية، وتذليل الصعوبات التي تواجهها، وتحصين الشباب والنشء من كل الدعوات والثقافات المغلوطة الهادفة إلى طمس الهوية الإيمانية.
وحثت مديرات ووكيلات المدارس على تطبيق برامج الدورة في الميدان، بما يعزز من أداء الإدارات المدرسية خلال العملية التعليمية.