الطفل براك حسين يعود للكويت بعد رحلة علاجية في المملكة استمرت لمدة عامين.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
الرياض
روى والد الطفل الكويتي براك حسين القصة الكاملة بعد رحلة علاجية في المملكة استمرت لمدة عامين.
وقال والد براك :” أجدد الشكر والإجلال والاحترام والتقدير لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بالتكرم بعلاج ولدي براك حسين في المملكة العربية السعودية ”
وأضاف” تم اجراء عمليتين كبرى لولدي براك خلال السنة الماضية وتكللت بالنجاح ولله الحمد ،الآن تلقى براك العلاج بالمستشفى وحالته مستقرة ، ولم يتبقى له إلا عمليات شد الأسلاك المتواجدة بالعمود الفقري كل ٦ أشهر ولا يوجد بها أي خطورة وبعدها يرجع لعلاج طبيعي مكثف حتى يسترد حركته الطبيعية”.
الطفل الكويتي #براك_حسين يعود لـ #الكويت بعد رحلة علاجية في #السعودية استمرت لمدة عامين.. ووالده يروي القصة كاملة pic.twitter.com/6S7L3gtjIc
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) January 1, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الكويت
إقرأ أيضاً:
طفل مصاب يستغيث وسط ركام الموت في غزة / فيديو
#سواليف
وثّق مشهد مصور طفلا فلسطينيا مصابا قذفته شدة الانفجار إلى المبنى المجاور، ليلوّح بيده لإنقاذه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزله بشارع اليرموك في مدينة غزة، وسط تقارير عن استشهاد والده و5 من شقيقاته وإصابة أمه.
ويظهر المشهد الطفل وسط أهوال الموت تحيط به من كل اتجاه، وبملامح يعلوها الغبار والدم، رافعا يده، لا ليودّع، بل ليصرخ أنه ناج بجوار أشلاء مزقتها غارات الاحتلال ونيرانه.
وقد لقي المشهد -الذي تداولته منصات عدة وعليه اسم المصور والناشط الفلسطيني محمود شلحة- تفاعلا لدى رواد التواصل الاجتماعي متسائلين: إلى متى يُترك القتل بلا مساءلة؟
مقالات ذات صلة مقتل قائد دبابة إسرائيلي شمال غزة 2025/04/24قذفته شدة الانفجار إلى المبنى المجاور.. طفل مصاب يلوّح بيده لإنقاذه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزله في #غزة، وطواقم الدفاع المدني تواجه صعوبات في الوصول إليه بسبب خطورة موقعه#حرب_غزة pic.twitter.com/qJUaAVxw60
— قناة الجزيرة (@AJArabic) April 24, 2025ومن جهة أخرى، قال مراسل الجزيرة أنس الشريف تعليقا على الصورة إن “هذا الطفل، علي فرج فرج، نجا بأعجوبة من مجزرة ارتكبتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي شمال غزة، استُشهد خلالها والده و5 من شقيقاته، فيما أُصيبت والدته بجراح بالغة”.
إنها صورة من مشهد دام يعكس يوميات باتت “عادية” رغم أن تلويحة الطفل الجريح ليست مجرد استغاثة، بل إدانة لصمت عالمي بات أكثر قسوة من الحرب نفسها.
وفي ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، يبقى السؤال معلقاً على شفاه الناجين: كم من الأطفال يجب أن يرفعوا أيديهم هكذا حتى يتحرك العالم الذي لم تحركه دماء عشرات آلاف الشهداء أطفالا ورجالا ونساء؟