إضافة سلعتين في مبادرة تخفيض الأسعار بالإسكندرية.. بسبب «طلاب المدراس»
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلنت مديرية التموين والتجارة الداخلية في الإسكندرية، عن التوسع في مبادرة تخفيض الأسعار، وذلك بإضافة سلعتين جديدين في المبادرة؛ بهدف تخفيض أكبر قدر من السلع الأساسية للمواطنين في ظل احتياجاتهم اليومية.
أسباب إضافة سلع جديدة لمبادرة خفض الأسعار بالإسكندريةوقال المهندس محمود القلش، معاون وكيل الوزارة للإعلام والاتصال السياسي، والمتحدث الرسمي باسم مديرية التموين بالإسكندرية، إنه تم إدخال سلعتي المخبوزات والعصائر بسلاسل تجارية ضمن السلع المخفضة؛ نظرًا لاحتياجات المواطنين لها في توقيت الدراسة والامتحانات في ظل التوسع بإضافة سلع جديدة داخل المبادرة.
وأضاف «القلش» لـ«الوطن»، أنه تم الاتفاق مع عدد من السلاسل غذائية على ضم المخبوزات والعصائر إلى السلع المخفضة، تحت مظلة مبادرة دولة رئيس الوزراء لتتسع سلة السلع الغذائية المعروضة للمواطنين بأسعار مخفضة.
القلش: إضافة أكبر قدر ممكن من السلع لمبادرة تخفيض الأسعاروأكد أن هذا الأمر بدء من اليوم ويستمر لمدة شهر على أن تدرس نتائجه وتقيم لمدى إمكانية استمرارها، مشيرا إلى أن المديرية تعمل على إضافة أكبر قدر ممكن من السلع لمبادرة تخفيض الأسعار لخدمة المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تموين الإسكندرية الأسعار الإسكندرية تخفیض الأسعار من السلع
إقرأ أيضاً:
قلمة: مبادرة ستيفاني خوري وُلدت ميتة بسبب غموضها وعدم التوافق عليها
ليبيا – قلمة: مبادرة ستيفاني خوري وُلدت ميتة والمشكلة في ليبيا تكمن في وجود حكومتينأكد عضو مجلس النواب، صالح قلمة، أن مبادرة المستشارة الأممية ستيفاني خوري “وُلدت ميتة” بسبب عدم وجود توافق تام عليها في مجلس الأمن الدولي، مشيرًا إلى أن خطواتها لا تختلف عن تلك التي مضى فيها من سبقوها، مثل المبعوث الأممي عبد الله باتيلي.
“لا حل إلا عن طريق الليبيين أنفسهم”في تصريح لموقع إرم نيوز، قال قلمة إن الحل في ليبيا لا يمكن أن يتحقق إلا عن طريق الليبيين أنفسهم، موضحًا أن قوانين الانتخابات قد صادق عليها البرلمان، وتم الترحيب بها من قبل مجلس الأمن والمبعوث الأممي السابق، كما نُشرت في الجريدة الرسمية. وأشار إلى أن ستيفاني حاولت تشكيل لجنة فنية وتطرقت إلى القوانين الانتخابية، لكنها قدمتها بطريقة مبهمة وغير واضحة.
“مبادرة غامضة ومحاولة إرضاء الجميع”وأضاف قلمة أن ستيفاني تسعى لإرضاء جميع الأطراف الليبية، وهو ما لن يؤدي إلى حل جذري للأزمة، مشددًا على أن مجلس النواب لا يتوقع منها جديدًا يُذكر. وأوضح أن المجلس مستعد للنظر في أي شيء إيجابي وجديد، لكنه يرى أن ليبيا قد تجاوزت العديد من المراحل الصعبة، سواء من النواحي الأمنية أو الاقتصادية.
“المشكلة في وجود حكومتين”وختم قلمة تصريحه بالتأكيد على أن المشكلة الحقيقية في ليبيا الآن ليست في القوانين الانتخابية، بل في وجود حكومتين متنافستين، وهو ما يعرقل مسار الحل السياسي واستقرار البلاد.