مديرية الضرائب تمنع استخلاص رسوم عن أداء الضريبة على السيارات
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
طوقت مصالح المديرية العامة للضرائب مختلف البنوك ومؤسسات الأداء بمجانية استخلاص مصاريف الضريبة السنوية على السيارات، وذلك على خلفية قيام عدد من الأبناك والمؤسسات باستخلاص رسوم عن الأداءات التي تتم عبر الإنترنت.
وعليه، فإن المرتفقين المالكين للمركبات، الذين يستخدمون القنوات الرقمية للبنوك. ومؤسسات الدفع المعتمدة الشريكة للمديرية العامة للضرائب لأداء الضريبة الخصوصية السنوية على المركبات، يستفيدون من مجانية التكلفة المرتبطة بهذه الخدمة.
وتشمل القنوات الرقمية التي تهم هذه الخدمة المجانية الشبابيك البنكية الإلكترونية التابعة لبنوك المرتفقين (GAB)؛ والمواقع الإلكترونية لهذه البنوك (e-banking)؛ وتطبيقات الهاتف المحمول الخاصة بالبنوك (m-banking)؛ والدفع عن طريق البطاقة المصرفية عبر شبكة الأنترنت؛ وتطبيق محفظة الجوال (walletmobile).
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
أوروبا والصين تقتربان من اتفاق بشأن رسوم واردات السيارات الكهربائية
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال رئيس لجنة التجارة في البرلمان الأوروبي لقناة تلفزيونية ألمانية، إن الاتحاد الأوروبي والصين يقتربان من التوصل إلى حل بشأن الرسوم الجمركية على صادرات السيارات الكهربائية الصينية إلى التكتل.
وقال بيرن لانجه لقناة (إن-تي.في) دون الخوض في تفاصيل "نحن قريبون من التوصل إلى اتفاق. الصين قد تلتزم ببيع السيارات الكهربائية في الاتحاد الأوروبي عند حد أدنى للأسعار".
وأضاف "من شأن هذا أن يقضي على اختلال المنافسة من خلال الدعم غير العادل، وهو السبب الذي دفع إلى فرض هذه الرسوم الجمركية في الأصل".
وقرر الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي زيادة الرسوم الجمركية على السيارات الكهربائية المصنعة في الصين إلى ما يصل إلى 45.3% في إطار أهم تحقيقات تجارية يجريها، وهي الخطوة التي أحدثت انقساما داخل أوروبا وأثارت ردود فعل انتقامية من بكين.
وفرض التكتل الرسوم الجمركية، التي دخلت حيز التنفيذ في 30 أكتوبر/ تشرين الأول، لمواجهة ما يقول إنه دعم غير عادل يشمل تمويلا تفضيليا ومنحا بالإضافة إلى أراض وبطاريات ومواد خام بأسعار أقل من أسعار السوق.
ورغم دخول الرسوم الجمركية حيز التنفيذ، واصل الجانبان المفاوضات لإيجاد حل، مما أثار الآمال في المقام الأول بين شركات صناعة السيارات الألمانية في إمكانية تجنب نزاع تجاري، وذلك نظرا لأنها تعتمد بشكل كبير على السوق الصينية.
وقالت غرفة التجارة الصينية لدى الاتحاد الأوروبي في ذلك الوقت إنها تشعر بخيبة أمل بالغة إزاء الإجراء "الحمائي" و"التعسفي" الذي اتخذه الاتحاد الأوروبي.