الاتحاد الأرجنتيني يكشف مصير القميص رقم 10 بعد اعتزال ميسي
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
كشف الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم الاثنين عن مصير القميص رقم 10 في منتخب الأرجنتين بعد اعتزال النجم ليونيل ميسي اللعب الدولي، وذلك وفقاً لمعلومات نشرتها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، وهو السؤال الذي لطالما طرحته الجماهير لمعرفة مصير قميص الأسطورة بعد نهاية رحلته.
وفي هذا الإطار، أشارت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إلى أن الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم قرر حجب القميص رقم 10 إلى الأبد، وذلك مباشرةً بعد اعتزال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي اللعب الدولي مع منتخب “الألبيسيليستي”، وهو القرار الذي بات قريبا جداً وقد يحدث بعد نهاية بطولة كأس العالم 2026.
ونشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية تصريحات لرئيس الاتحاد الأرجنتيني كلاوديو تابيا الذي قال: “حينما يعتزل ميسي من المنتخب الوطني، لن نسمح لأي شخص بارتداء القميص رقم 10 من بعده. سيلغى الرقم 10 للأبد تكريماً له. إنه أقل شيء يمكن فعله من أجله”.
ويُعتبر ميسي من أعظم أساطير المنتخب الأرجنتيني تاريخياً، فبالإضافة إلى أنه الهداف الأول للمنتخب، فهو الرجل الذي قاد الأرجنتين للتتويج بلقب كأس العالم 2022، وإنهاء لعنة 35 سنة متواصلة بدون التتويج باللقب العالمي، وذلك بفضل أهدافه الحاسمة وصناعته للأهداف في جميع مباريات مونديال قطر الفائت.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: الاتحاد الأرجنتینی القمیص رقم 10
إقرأ أيضاً:
تقرير: سفينة "إتش إم إس برينس أوف ويلز" البريطانية قد تتعرض لهجوم حوثي أثناء مهمتها الكبرى
حذر تقرير بريطاني من أن السفينة الرئيسية للبحرية الملكية البريطانية، "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، قد تتعرض لتهديدات من مسلحين يستخدمون الطائرات المسيرة أثناء توجهها إلى مهمة كبرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
ونقلت صحيفة "التايمز" عن عسكريين قلقهم من احتمال تعرض السفينة لهجمات من قبل مليشيا الحوثي أثناء عبورها مضيق باب المندب، الذي يفصل بين البحر الأحمر وخليج عدن قبالة سواحل اليمن.
وستتولى حاملة الطائرات، التي تبلغ حمولتها 65 ألف طن والمتمركزة في بورتسموث، قيادة مجموعة الضربات الحاملة التابعة للمملكة المتحدة خلال مناورات مخطط لها وزيارات دبلوماسية. وللوصول إلى الشرق الأقصى، يتعين على السفينة الإبحار عبر قناة السويس ومضيق باب المندب، حيث تنشط جماعات حوثية مدعومة من إيران منذ سنوات، وتستهدف بانتظام السفن التجارية في هذا الممر الحيوي.
نشرت البحرية الملكية سفنها في المنطقة لأكثر من عام، حيث تولت المدمرة من طراز "تايب 45"، "إتش إم دايموند"، جزءًا كبيرًا من العمليات إلى جانب سفينة "إتش إم إس ريتشموند". واضطر البحارة لاستخدام نظام صواريخ "سي فيبر" والأسلحة الأخرى لصد هجمات الطائرات المسيرة.
وأشار تقرير "التايمز" إلى أن "إتش إم إس برينس أوف ويلز" قد تكون هدفًا أثناء عبورها مضيق باب المندب، الذي وصفته الصحيفة بأنه نقطة اختناق شهدت هجمات حوثية على سفن بريطانية وأمريكية.