الناس فرت من البيوت.. اليابان تحذر من تسونامي بعد زلزال عنيف| فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلنت السلطات في اليابان، اليوم الإثنين، أن خطر تسونامي لا يزال قائمًا، داعية العامة إلى الالتزام بالإخلاء.
ووثق مقطع فيديو متداول على منصة “إكس”، فرار المواطنين اليابانيين إلى الشوارع خوفا من وقوع زلزال جديد في البلاد مع تحذيرات السلطات بأن خطر التسونامي لا يزال قائمًا.
وفي وقت سابق، قالت هيئة الزلازل الأمريكية، في بيان عاجل لها منذ قليل، إن حالة الخطر من حدوث تسونامي في اليابان تراجعت.
وأبلغت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية عن حدوث زلازل قبالة ساحل إيشيكاوا والمقاطعات القريبة في وقت سابق من صباح اليوم الاثنين، وبلغت قوة إحداها الأولية 7.6 درجة.
وأصدرت الوكالة تحذيرًا من حدوث تسونامي كبير لإيشيكاوا وتحذيرات من حدوث تسونامي منخفض المستوى لبقية الساحل الغربي لجزيرة هونشو.
وبدورها، وجهت السلطات اليابانية، اليوم الاثنين، تحذيرا من وقوع زلازل جديدة بقوة 7 درجات في الأيام المقبلة.
وأشارت السلطات إلى أنه تم رصد موجات تسونامي بطول 1.2 متر في سواحل إيشيكاوا مركز الزلزال. كما أثارت السلطات مخاوف من اندلاع حرائق وانزلاقات أرضية في أماكن تأثرت بالزلزال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اليابان الأرصاد الجوية اليابانية الأرصاد الجوية تسونامي إيشيكاوا
إقرأ أيضاً:
خراب ليها.. حسام موافي يحذر من جهاز متواجد في البيوت المصرية
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بالقصر العيني، أن الهاتف المحمول يُعد جهازًا ملعونًا، معتبرًا أنه أحد الأسباب الرئيسية لخراب البيوت وزيادة معدلات الطلاق.
وأوضح الدكتور حسام موافي، خلال تقديم برنامجه «ربي زدني علمًا» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن مشاركة وكتابة المعلومات دون التأكد من صحتها تُعد من علامات النفاق، مشيرًا إلى أن الإنسان لن يدرك عواقب ذلك إلا يوم القيامة.
وأضاف أن الرسول الكريم حذر من ترديد أي كلام دون التحقق منه، وهو ما أصبح شائعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتناقل الناس الأخبار دون رؤية أو معرفة حقيقية.
استخدام الموبايل بطريقة خاطئةوأشار موافي إلى أن استخدام الهاتف المحمول بطريقة خاطئة يؤدي إلى ضياع الحسنات، محذرًا من مخاطره الاجتماعية الكبيرة، خاصة أنه أصبح من الأسباب الرئيسية لتفكك الأسر وارتفاع نسب الطلاق.
وأكد أن الهاتف المحمول صُنع في الأساس لتسهيل المعاملات اليومية وقضاء المصالح، لكن الاستخدام الخاطئ له، خصوصًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، أدى إلى نتائج غير صحيحة وأثر سلبيًا على المجتمع.