أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية أن اجمالى القدرة التخزينية للقمح تبلغ ٥.٣ مليون طن بزيادة تتجاوز ٣ ملايين طن مقارنة بما كان عليه الوضع من قبل، الأمر الذى يعود  المشروع القومى للصوامع الذى نفذته الوزارة بهدف الحفاظ على المخزون والوصول لأقل نسبة فاقد ممكنة واحتفاظ البلاد برصيد استراتيجي آمن لا يتعرض لعوامل التلف والحفاظ على جودة المخزون وتقليل نسبة الفاقد والتالف.

كما أعلنت وزارة التموين عن الانتهاء من انشاء عدد 6 صومعة حقلية بإجمالي طاقة تخزينية 30 ألف طن بمحافظات الشرقية، المنوفية ، المنيا  وجار الاختبارات الجافة واختبارات التحميل لهم بسعة (5000) طن للصومعة الواحدة.

جار توصيل خدمة السكة الحديد لصومعة عرب العليقات بمحافظة القليوبية بتكلفة 18 مليون جنيه بالإضافة إلى 533 ألف يورو وجار زيادة السعة التخزينية لصومعة طهطا من (60) الف طن الى (90) الف طن بتكلفة 124 مليون جنيه، ومستهدف الاستمرار في زيادة الطاقة التخزينية لتصل إلى ( 5 ) ملايين طن.

يبلغ عدد الصوامع التى تمتلكها الدولة   86  صومعة ،تم تنفيذ عدد (5) صومعة ممولة بقرض من هيئة الدانيدا بإجمالي طاقة تخزينية (300) الف طن وتم تنفيذ 6 صومعة ممولة بقرض من منظمة الاوبك بإجمالي طاقة تخزينية 255 الف طن.و تنفيذ 11 صومعة ممولة بقرض من الصندوق السعودي بإجمالي طاقة تخزينية 615 الف طن  و تنفيذ عدد (22) صومعة معدنية في عدد (17) محافظة بطاقة (60) ألف طن للصومعة الواحدة بإجمالي طاقة تخزينية (1.320) مليون طن.

كما تم الانتهاء من انشاء عدد 6 صوامع حقلية بإجمالي طاقة تخزينية 30 ألف طن بمحافظات (الشرقية، المنوفية ، المنيا ) وجاري الاختبارات الجافة واختبارات التحميل لهم بسعة (5000) طن للصومعة الواحدة ممولة من برنامج مبادلة الديون الإيطالية كما تم تنفيذ عدد (28) صومعة معدنية في عدد (18) محافظة بطاقة تخزينية تترواح بين (1000) الي (40) ألف طن للصومعة الواحدة بإجمالي طاقة تخزينية (600) الف طن و تنفيذ عدد (3) صوامع معدنية في عدد (3) محافظات باجمالي سعات تخزينية 220 الف طن و تنفيذ عدد (5) صوامع بالموانئ في عدد (3) محافظات باجمالي سعات تخزينية 430 ألف طن. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة التموين التجارة الداخلية وزارة التموين والتجارة الداخلية الصوامع خدمة السكة الحديد تنفیذ عدد الف طن فی عدد ألف طن

إقرأ أيضاً:

هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة

قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 13 مارس 2025، إنه "ما لم يتحقق خلال 17 شهرًا في غزة ، لن يتحقق خلال 17 شهرًا أخرى، وما لم يتحقق بأعنف قوة استخدمتها إسرائيل في تاريخها، لن يتحقق بالمزيد من العنف، و حماس باقية، وصحيح أنها تلقت ضربة عسكرية كبيرة، لكنها ستتعافى".

وأضافت الصحيفة، إنه "في النهاية، حماس بقيت، بعد 17 شهرًا من الدماء، ومئات الجنود القتلى، و-ارتقاء- الآلاف في غزة، والدمار والوعود الإسرائيلية لا حصر لها، حماس بقيت، ويجب الاعتراف بذلك واستخلاص العبر".

إقرأ أيضاً: هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة

وتابعت "أما سياسيًا وأيديولوجيًا، فقد ازدادت قوة خلال الحرب، بعدما أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة بعد أن كانت إسرائيل والعالم يحاولان طمسها. حماس باقية، وإسرائيل لا تستطيع تغيير ذلك".

وأكدت "هآرتس" أن "إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة، ليس فقط لأن البديل غير واضح، لهذا فإن الحديث عن "اليوم التالي" بعد حماس هو مجرد وهم. لا يوجد "يوم بعد حماس"، لأن حماس هي الجهة الحاكمة الوحيدة في غزة، على الأقل في ظل الواقع الحالي الذي يصعب تغييره. لذا، "اليوم التالي" سيكون يومًا مع حماس، ويجب التعايش مع ذلك".

إقرأ أيضاً: ترمب: لا أحد يريد طرد الفلسطينيين من غزة

وأشارت إلى أن "النتيجة الأولى لهذا الواقع هي أن استئناف الحرب لا طائل منه. والحرب ستقتل آخر الأسرى وآلاف المدنيين في غزة، وفي النهاية، ستبقى حماس. لكن حتى في ظل هذا الواقع الصعب، لا تزال هناك فرصة لإحداث تغيير، وإذا أدركت إسرائيل والولايات المتحدة أن حماس أثبتت قدرتها على البقاء. وحماس منظمة عنيدة وقاسية، لكنها بلا بديل حقيقي".

وقالت إن "كل المقترحات الأخرى مجرد أوهام: حكم عشائري، أو إعادة السلطة الفلسطينية إلى غزة بدعم الدبابات الإسرائيلية، أو "حكومة تكنوقراط" مصطنعة، كلها أوهام، حماس هي الحاكم الفعلي لغزة، ولن يُفرض بديل عليها، حتى لو كان محمد دحلان ، بغض النظر عن كاريزميته. أما السلطة الفلسطينية، التي تحتضر في الضفة الغربية، فلن تستعيد فجأة قوتها في غزة".

إقرأ أيضاً: إسرائيل تقرر إجراء تغيير جوهري على توزيع المساعدات في قطاع غزة

وأوضحت أن "حماس هي الواقع، سواء قبلنا بذلك أم لا. قد لا يكون ذلك مصدرًا للتفاؤل، لكن يجب الاعتراف بحدود القوة، وهو أمر يصعب على إسرائيل والولايات المتحدة تقبله. وبدلًا من شن حرب جديدة لـ"إسقاط حكم حماس"، يجب التعود على وجودها. وبالتالي، يجب بدء حوار معها، حتى بعد 7 أكتوبر، بل بالأحرى بسبب 7 أكتوبر".

وأكدت "هآرتس"، أنه "لو كانت إسرائيل تفي بوعودها كما فعلت حماس، لكان اتفاق وقف إطلاق النار قد دخل مراحله المتقدمة، ولو كان لدى إسرائيل قائد ذو رؤية وشجاعة، وهو أمر يبدو مستبعدًا، لكان قد بدأ حوارًا مباشرًا مع حماس، علنًا، سواء في غزة أو في القدس . وكما غفرت إسرائيل لألمانيا، يمكنها أن تفكر في التعامل مع حماس، حيث أن المخاطرة في الحوار مع حماس أقل بكثير من خوض حرب أخرى مجنونة من القصف والدمار."

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة إعلام عبري: وفد التفاوض الإسرائيلي بالدوحة يمدد إقامته إسرائيل تقرر إجراء تغيير جوهري على توزيع المساعدات في قطاع غزة الأكثر قراءة إجراءات عسكرية إسرائيلية في الأقصى بأول جمعة من شهر رمضان منح دراسية لطلبة فلسطين في رومانيا - رابط التقديم خطبة الجمعة الأولى من رمضان 2025 مختصرة - ملتقى الخطباء ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • بمنحة 600 مليون جنيه.. وزير الاستثمار يستعرض تنفيذ مشروع الرقابة على السلع الصناعية
  • المحجوب : تكالة يستعد لترأس جلسة الأعلى للدولة
  • «دوري القفز» في ضيافة «الإمارات للفروسية»
  • هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة
  • الرئيس السيسي: حريصون على مواصلة التطوير الشامل للدولة
  • المؤسسة الوطنية للنفط تعلن زيادة الإنتاج إلى 1.4 مليون برميل يوميًا
  • رئيس الوزراء: زيادة مخصصات "تكافل وكرامة" إلى 53 مليار جنيه
  • محافظة الجيزة.. ضبط 2648 مخالفة تموينية متنوعة خلال شهر بإجمالي 160 طنًّا
  • ترامب رجل الإصلاح
  • 75 ألف معلم و30 ألف طبيب.. تعيينات مرتقبة في الجهاز الإداري للدولة