حجازي يستهل العام الجديد بتفقد مبنى وزارة التعليم لمتابعة سير العمل وتقديم التهنئة للعاملين
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
استهل الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم، العام الميلادي الجديد بإجراء جولة تفقدية لمبنى الوزارة لمتابعة سير العمل بالإدارات المركزية المختلفة والوقوف على مراحل تنفيذ خطط العمل وتعزيز روح العمل والتعاون في الوزارة وتقديم التهنئة بمناسبة العام الجديد.
وقد تقدم الدكتور رضا حجازى بالتهنئة للعاملين بالوزارة بمناسبة بدء العام الميلادى الجديد 2024، معربا عن تقديره للجهود المبذولة من قبل الموظفين في سبيل تحقيق رؤية الوزارة لتطوير النظام التعليمي والنهوض بالمنظومة التعليمية في مصر.
وتفقد وزير التربية والتعليم مكاتب العاملين بديوان عام الوزارة، حيث تفقد مكاتب مستشارى تنمية المواد الدراسية، وإدارة الشئون المالية، والكمبيوتر التعليمى، والمخزون السلعى، والتعاقدات، وعدد من مكاتب العاملين، حيث تابع انتظام سير العمل وتنفيذ آلياته .
وخلال تفقده الإدارة المركزية لشئون الكتب، أكد الوزير على أهمية متابعة حصر كتب المفاهيم الخاصة بالثانوية العامة، وسد العجز فى الأعداد التى تحتاجها المديريات التعليمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم التربية والتعليم الدكتور رضا حجازي العام الميلادى الجديد العام الجديد
إقرأ أيضاً:
شرط جديد من التعليم السعودية لقبول الطلاب الجدد
أصدرت وزارة التعليم السعودية بالتعاون مع وزارة الصحة، قرارا بتفعيل برنامج فحص اللياقة الطبية للطلاب والطالبات المقبلين على مرحلة الطفولة المبكرة أو الصف الأول الابتدائي، بهدف تعزيز صحة الطلاب وضمان بيئة تعليمية سليمة تدعم نموهم الأكاديمي والجسدي.
وشددت الوزارة في قرارها علي أن إجراء الفحص الطبي يعد شرطًا أساسيًا لإكمال تسجيل الطلاب المستجدين في مختلف المناطق والمحافظات للعام الدراسي المقبل 1447هـ، وذلك للاطمئنان على صحة الأطفال وضمان تقديم تعليم عالي الجودة يتناسب مع احتياجاتهم الصحية.
وحثت الوزارة السعودية أولياء الأمور إلى التعاون مع هذا القرار، مشددة على أهمية دورهم في الحفاظ على صحة أطفالهم، كما أكدت أن الاكتشاف المبكر للأمراض يساهم في تحسين تحصيلهم الدراسي، ويعزز قدرتهم على تحقيق التميز التعليمي.
وبينت "التعليم" أن هذا البرنامج يسهم في تحديد المسار التعليمي الأنسب لكل طالب، سواء في التعليم العام أو التربية الخاصة، كما يساعد على توفير الدعم الصحي المناسب بما يضمن بيئة تعليمية آمنة وصحية تلبّي احتياجات الجميع.