وزارة الدفاع الأمريكية تكشف عن الأهداف التي سيطالها القصف في اليمن.. تفاصيل
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
العاصمة اليمنية صنعاء (وكالات)
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، اليوم أن وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، أعدت خططا لمهاجمة قواعد تابعة لجماعة الحوثي في اليمن.
وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولي البنتاغون وضعوا خططا مفصلة لضرب قواعد الصواريخ والطائرات بدون طيار في اليمن وبعض المنشآت التي تضم زوارق سريعة من النوع الذي يستخدمه الحوثيون لمهاجمة سفينة الحاويات العملاقة “ميرسك”.
ولفتت إلى أنه لا يزال هناك قلق من أن مثل هذه الهجمات ستصب في مصلحة إيران وخطتها.
يأتي ذلك، بعدما قتل عشرة من قوات البحرية اليمنية وأصيب اثنان الأحد بقصف أمريكي استهدف زوارق هاجمت سفينة حاويات تابعة لشركة “ميرسك” في جنوب البحر الأحمر.
وأعلن الجيش الأمريكي،إغراق ثلاثة زوارق تابعة للحوثيين وقتل طواقمها ردا على ثاني هجوم تتعرض له سفينة حاويات في البحر الأحمر خلال أقل من أربعة وعشرين ساعة، ما دفع الشركة المالكة للسفينة إلى تعليق العبور في المنطقة لمدة يومين.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البحر الاحمر الحوثي اليمن امريكا انصار الله صنعاء
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: أكثر من 15 ألف مهاجر أفريقي وصلوا إلى اليمن خلال يناير الماضي
كشفت المنظمة الدولية للهجرة عن وصول 15400 مهاجر غير شرعي إلى اليمن خلال شهر يناير الماضي.
وقالت المنظمة في أحدث بيانات مصفوفة تتبع النزوح التابعة لها أن هذا العدد يمثل انخفاضاً كبيراً بنسبة 25 في المائة عن العدد الإجمالي المبلغ عنه في الشهر السابق، حيث وصل إلى اليمن أكثر من 20 ألف مهاجر.
ووفق هذه البيانات، فإن غالبية المهاجرين (89 في المائة) وصلوا إلى السواحل اليمنية قادمين من جيبوتي، بينما غادر البقية (11 في المائة) من المواني الصومالية. ووصل جميع المهاجرين المغادرين من جيبوتي إلى مديرية ذباب بمحافظة تعز، بالقرب من باب المندب، وعددهم (13642 مهاجراً)، فيما وصل البقية إلى سواحل محافظة شبوة، شرق عدن.
وطبقاً للبيانات الأممية، وصل إجمالي عدد الوافدين منذ يناير 2024 إلى76297 مهاجراً. ومن بين إجمالي المهاجرين المسجلين لدى المنظمات الأممية، كان هناك 21 في المائة من الأطفال، و22 في المائة من النساء، و57 في المائة من الرجال.
وخلال الفترة المشمولة بالتقرير، كان معظم المهاجرين من حملة الجنسية الإثيوبية (98 في المائة)، بينما كان 2 في المائة فقط من الرعايا الصوماليين.