«مصر أكتوبر»: انضمام مصر لـ«بريكس» رسميا يفتح قنوات استثمارية جديدة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قالت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، إن انضمام مصر لتجمع دول بريكس رسميا سيعود بمكاسب اقتصادية وسياسية عديدة على الدولة المصرية، ومن أبرز المكاسب زيادة التبادل التجاري مع دول المجموعة.
تعزيز التعاون الاقتصاديوأضافت «مديح» في بيان لها أن انضمام مصر لمجموعة البريكس يعزز التعاون الاقتصادي بين مصر ودول المجموعة فى مجالات تواكب استراتيجية الدولة المصرية، ويسهم في فتح قنوات استثمارية جديدة، موضحة أن انضمام مصر لتجمع دول بريكس يعزز من تواجدها على الساحة العالمية.
وأوضحت أن تجمع دول بريكس يعتبر من أكبر التجمعات الاقتصادية في العالم والتي تضم روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب أفريقيا، مؤكدا أن انضمام مصر لهذا التجمع يعد خطوة مهمة للاقتصاد المصري، إذ يؤثر تأثيرا إيجابيا على الاقتصاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب مصر أكتوبر مجموعة البريكس جيهان مديح البريكس انضمام مصر
إقرأ أيضاً:
إقبال كبير على المنتجات المصرية للنساجون الشرقون بمدينة فرانكفورت الألمانية
شهد جناح النساجون الشرقيون والمقام بمعرض هايم تكستايل بمدينة فرانكفورت الألمانية إقبال منقطع النظير من المشتريين من كل بلدان العالم خاصة أن النساجون الشرقيون قد نقلت معرضها للعام الثانى على التوالى من مدينة هانوفر حيث كانت تشترك فى معرض دومتيكس للسجاد ومفروشات الأرضيات إلى مدينة فرانكفورت بعد قيام المسئولون فى معرض هانوفر بنقله إلى دولة تركيا.
كان رئيس هيئة معارض هانوفر قد حاول إقناع ياسمين خميس رئيس مجموعة النساجون الشرقيون بالاشتراك فى معرض هانوفر للسجاد بنسخته التركية إلا أن ياسمين خميس رفضت الإشتراك فى معرض تركيا.
وأكدت ياسمين خميس أن من بين أهداف المجموعة هو وصول منتجات النساجون الشرقيون سواء من السجاد الميكانيكى، أو أغطية الأرضيات إلى كل بقعه من بلدان العالم، وإستغلال أن منتجاتنا محل ثقة كل العملاء سواء من المشتريين أو الوكلاء.
كما أكدت أن المجموعة تصدر حاليا إلى 118 دولة حول العالم منتجات مصرية من السجاد الميكانيكى، وأغطية الأرضيات، والسجاد المطبوع والمنسوج، والنجيل الصناعى.
واشارت ياسمين خميس رئيس مجلس إدارة مجموعة النساجون الشرقيون إلى أن من بين الأهداف الرئيسية للمجموعة خلال الخميس سنوات القادمة هو مضاعفة أرقام الصادرات بهدف مساندة الحكومة المصرية فى زيادة معدلات النمو الإقتصادى، وزيادة موارد البلاد من النقد الأجنبى، والأمر الآخر إستمرار المجموعة فى أعمال التطوير والتحديث فى ظل المنافسة الشرسة من الدول المنافسة، واستمرار إرتفاع معدلات التضخم فى الخامات ومستلزمات التشغيل للصناعة.