هن، بيد ناعمة وعزيمة ديانا ابنة الغربية تصنع الفحم وارثة المهنة أبًا عن جد،علاقات و مجتمع في شبرا النملة بطنطا التابعة لمحافظة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بيد ناعمة وعزيمة.. «ديانا» ابنة الغربية تصنع الفحم: وارثة المهنة أبًا عن جد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بيد ناعمة وعزيمة.. «ديانا» ابنة الغربية تصنع الفحم:...

علاقات و مجتمع

في شبرا النملة بطنطا التابعة لمحافظة الغربية، تقف ديانا عبد الله وسط الفحم، وبأيدي ناعمة تبدأ عملية التصنيع بترتيب الجذوع بطريقة هندسية، رافعة شعار الإرادة هي الخطوة الأولى للنجاح، تعمل بعزيمة وهمة ومن الأشجار تصنع الالآف من قطع الفحم وتصدرها للخارج، مؤكدة أن الفتيات يستطعن أن يقتحمن جميع المجالات.

ديانا تصنع الفحم بأيد ناعمة وعزيمة

وبالأغصان واللحاء ونشارة الخشب تصنع ديانا خريجة كلية التجارة بجامعة طنطا، الفحم، في إحدى قرى مصر المنتجة، يوميًا في السادسة صباحًا، مؤكدة أنه لا يوجد عائق لتحقيق الأهداف والطموح في عمل شاق ومختلف، وأوضحت في حديثها لـ«الوطن»: «بصنع الفحم من الشجر وبعمل المخمور وده من زمان شغلتي، ورثت الصناعة عن بابا الحاج عبد الله عبد النبي وجدي، لأن ده عملهم وبيصدروا للخارج من 40 سنة».

ومن الأشجار تسخن الخشب على النار، وباستخدام القش والتراب المرطب بالماء؛ تصنع الفحم وتنشر النار تدريجيًا في الحطب، وارثة المهنة عن جدها ووالدها منذ أكثر من 40 عامًا، وقررت مشاركة هذا فلاقت دعمًا كبيرًا من الجميع لتشجيعها، مؤكدة أنه عندما تتواجد الفكرة والطموح يمكن صناعة المستحيل، وأن الفتيات يمكنهن التحدي والعمل في جميع المجالات.

أُمنية ديانا

ولفتت الفتاة إلى أنها درست التجارة، للدراسة الأكاديمية حتى وإن كانت تمتهن أي وظيفة أخرى، واستطاعت التوفيق بين دراستها وصناعتها للفحم، مؤكدة أنها تجد في صناعة الفحم هوايتها وشغفها، لتصبح بطلة في صناعة جديدة: «بالطريقة البدائية أعمل في صناعة الفحم بكل المراحل دون كلل، الأمر شاق لكني بتمنى أكون رقم واحد في المجال، ويبقى الفحم بتاعنا منتشر، لأنه متوافق مع البيئة وبعمله بجهد».

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رحلة برية في القريات تنتهي بوفاة زوجين اختناقًا داخل خيمتهما

الجوف

في واقعة مأساوية شهدتها القريات، توفي زوجان اختناقًا داخل خيمتهما بعد استنشاق غاز أول أكسيد الكربون الناتج عن إشعال الفحم للتدفئة، مما أدى إلى وفاتهما أثناء النوم دون أن يدركا خطورة تراكم الغازات السامة في المكان المغلق.

وكان الزوج قبلان الشراري وزوجته قد توجها في رحلة برية لجمع الفقع والاستمتاع بالطبيعة، قبل أن تنتهي رحلتهما بشكل مأساوي شرق مدينة سكاكا، حيث عُثر عليهما داخل خيمتهما متوفيين نتيجة الاختناق أثناء نومهما.

وقد باشرت الجهات المختصة موقع الحادث بعد تلقي بلاغ عن فقدانهما، لتؤكد لاحقًا وفاتهما داخل الخيمة.

ومن جهتها، نعت جمعية “نخبة الشمال” الفقيدين عبر حسابها الرسمي في منصة “إكس”، مشيرةً إلى أنه سيتم أداء صلاة الجنازة عليهما في جامع الملك فهد بالقريات، وتقدمت بأحر التعازي والمواساة لأسرتهما، داعيةً الله أن يتغمدهما بواسع رحمته.

وفي سياق متصل، جددت المديرية العامة للدفاع المدني تحذيراتها بشأن مخاطر استخدام الفحم أو الحطب للتدفئة في الأماكن المغلقة، مشددةً على أن غاز أول أكسيد الكربون يُعد خطرًا صامتًا لكونه عديم اللون والطعم والرائحة، مما قد يؤدي إلى فقدان الوعي والوفاة خلال دقائق.

كما أوصت الجهات المعنية بضرورة إشعال الفحم في أماكن مفتوحة، وتهوية المكان جيدًا، وإطفائه تمامًا قبل النوم، مع التأكد من إخماد بقاياه قبل التخلص منها.

 

مقالات مشابهة

  • هل تهدد الطاقة الشمسية شبكاتِ الكهرباء؟
  • اقتصاديون في ذكرى التأسيس: السعودية تصنع أعظم قصة نجاح عالمية
  • رغم خطرها الصحي.. أعقاب السجائر تقاوم تلوث المجاري المائية
  • رمال ناعمة ومياه صافية.. إليك 10 من أفضل شواطئ العالم لعام 2025 وفق Tripadvisor
  • بالمورال.. القصر الذي دمّر زواج ديانا وتشارلز!
  • ‎السبب وراء تدهور العلاقة الزوجية بين الملك تشارلز والأميرة ديانا
  • اكتشافات بحرية غير مؤكدة
  • بوسي تخطف الأنظار بإطلالة أنثوية ناعمة
  • خبيرة تجميل لبودكاست «يبان عادي»: السوشيال ميديا تصنع نموذجا غير واقعي للجمال
  • رحلة برية في القريات تنتهي بوفاة زوجين اختناقًا داخل خيمتهما