مصرع ربة منزل على يد عاطل تسلل لشقتها بشبين القناطر
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
لقيت ربة منزل عمرها 65 عاما مصرعها على يد عاطل تسلل الى منزلها فى قرية القشيش بشبين القناطر لسرقة متعلقاتها وعندما شعرت به قام بطعنها بالسكين حتى الموت ثم اشعل النيران فى منزلها لاخفاء معالم جريمته وفرا هاربا الا ان الاهالى اسرعوا لاخراج الجثة ونقلها لمستشفى شبين القناطر العام والقى القبض على المتهم وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق .
تلقى رئيس مباحث مركز شرطة شبين القناطر بلاغا من الاهالى بالعثور على جثة ربة منزل داخل منزلها ووجود حريق بالمنزل وتم اخطار مديرية امن القليوبية فانتقلت قوة امنية لمكان الواقعة وتبين ان المتوفاة تدعى " ن ح ا " 65 سنه حيث قام عاطل جارها بالتسلل الى منزلها ليلا لسرقة متعلقاتها واستولى على قرط ذهبى وهاتف محمول وعندما شعرت بها المجنى عليها قام بطعنها بالسكين واسرع هاربا بعد ان اشعل النيران فى المنزل
وتم القبض على المتهم وارشد عن الاداه المستخدمة فى الواقعة والمسروقات وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصرع ربة منزل شبين القناطر القليوبية
إقرأ أيضاً:
سيدة تايلاندية تبني «زنزانة» في منزلها لحماية نفسها والجيران.. ما السر؟
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، لجأت أم تايلاندية مسنة إلى بناء «زنزانة» داخل منزلها لحبس ابنها المدمن على المخدرات والقمار، وهي ما كانت بمثابة خطوة يائسة جاءت بعد سنوات من المعاناة والصراع بسبب إدمان الابن، الذي تسبب في اضطرابات عميقة للأسرة بالكامل.
سبب لجوء الأم إلى بناء زنزانة في منزلهاروت السيدة «أ»، وهي أم مسنة من مقاطعة بوريرام بتايلاند، معاناتها مع ابنها مُدمن المخدرات والقمار في تصريحات صحفية، موضحة أنها لجأت إلى بناء هذه الزنزانة في منزلها بعد أن فشلت كل المحاولات لعلاجه، لا سيما بعد أن أصبح عنيفًا بشكل ملحوظ: «عشت في خوف دائم على مدى عشرين عامًا، ولم أجد أي حل سوى حماية نفسي وجيراني».
زنزانة منزلية ومراقبة 24 ساعةوحسب ما ورد على موقع «odditycentral»، فقد تم تجهيز الزنزانة بأسرَة وحمام وخدمة الإنترنت، كما أنها مُحاطة بقضبان حديدية لمنع ابنها من الهروب، كما قامت الأم بتركيب كاميرات لمراقبة سلوك ابنها على مدار الساعة: «أراقبه باستمرار خوفًا من أن يؤذي نفسه أو مَن حوله، وكي لا يتمكن من الخروج».
وعلى الرغم من نية الأم السليمة وحرصها على سلامة ابنها وجيرانها، فقد أثار هذا الأمر استياء الشرطة؛ معتبرة أنه انتهاك لـ حقوق الإنسان، كما حذر رئيس الشرطة من أن هذا الفعل قد يعرض الأم للمساءلة القانونية.
تعاطف رواد الـ«سوشيال ميديا» مع الأمومن جهة أخرى، أثار الحادث تعاطفًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ عبر العديد عن تفهمهم لموقف الأم المسنة اليائسة، كما طالبوا بتوفير المزيد من الدعم لعائلات المدمنين، لافتين إلى أن هذه القصة تسلط الضوء على المشكلة المتفاقمة لإدمان المخدرات في تايلاند، والتي تؤثر على آلاف الأسر.