سرايا - تداول ناشطون مقطع فيديو مصور قيل أنه لطائرة مسيرة عراقية ضربت إحدى القواعد الأمريكية في العراق في محافظة أربيل ، رداً على الاستهدافات التي قامت بها القوات الأمريكية لجنود عراقيين .

شاهد الفيديو :

بالفيديو .. مسيرة عراقية تضرب إحدى القواعد الأمريكية في أربيل#سرايا

https://t.co/U5BdCufkMY pic.twitter.

com/FI7Q5NVLJc
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) January 1, 2024


إقرأ أيضاً : خصم ثمن 3 "أبواب تعقيم" بقيمة 4494 دينار على 3 بلديات دون طلبها او استلامها للبوابات - وثيقةإقرأ أيضاً : لأول مرة منذ 7 أكتوبر .. إدخال مطاعيم أطفال لقطاع غزةإقرأ أيضاً : أعداد الموقعين على وثيقة "منع إطلاق العيارات النارية" في ارتافاع


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

"ثورة الفنون الأدائية: كيف أصبح المسرح والرقص منصة لتحطيم القواعد والتعبير عن القضايا العصرية"

 

في عالم متغير تكتنفه تحديات اجتماعية وسياسية كبيرة، تعيش الفنون الأدائية عصرًا جديدًا من الجرأة والتجديد، حيث تخطو المسرحيات والعروض الراقصة بعيدًا عن الأطر التقليدية لتصبح أكثر ارتباطًا بالواقع الذي نعيشه. من قاعات المسارح الفخمة إلى الساحات العامة، تأخذ هذه الفنون دورًا رياديًا في استكشاف مواضيع الهوية، المساواة، الحريات الفردية، وحتى التغيرات المناخية، مما يثير تساؤلات حول دورها الحقيقي: هل هي منصة للتنوير والتحفيز أم مجرد أداة للتسلية والإبهار؟

أصبح المسرح اليوم أكثر جرأة، حيث يعيد المبدعون صياغة النصوص الكلاسيكية بروح معاصرة تتحدى المعتقدات السائدة، أو يقدمون نصوصًا جديدة تسلط الضوء على مشكلات حديثة. على سبيل المثال، تنتشر العروض التي تعكس الأزمات السياسية وتنتقد السلطات، بينما تبرز أخرى لتعبر عن تحديات الأقليات العرقية والجندرية. لكن في مواجهة هذا النوع من الأعمال، يختلف الجمهور بين من يراها وسيلة لإحداث التغيير ومن يعتبرها استفزازًا للمجتمع أكثر من كونها فنًا خالصًا.

على صعيد الرقص، تجاوزت العروض الحديثة فكرة الجماليات البصرية لتتحول إلى تجربة تعبيرية عميقة تسرد قصصًا عن الاضطهاد، الوحدة، أو حتى الاحتفال بالحياة رغم المعاناة. حركات جريئة، تقنيات إضاءة مبتكرة، وموسيقى تعبيرية، كلها عناصر تُستخدم لتوصيل رسائل تحاكي وجدان المشاهدين. ورغم ذلك، يُثار تساؤل مستمر: هل يعي الجمهور هذه الرسائل، أم أن التركيز الأكبر يبقى على الأداء الجسدي المذهل؟

النقاد يشيدون بالطموح الجديد لهذه الفنون، مؤكدين أنها أداة تعبير قوية تساهم في رفع الوعي حول القضايا الشائكة، إلا أن بعضهم ينتقد ما يصفونه بـ"التجارب الفنية المجردة" التي قد تفتقر إلى العمق أو الرسائل الواضحة. من ناحية أخرى، يرى بعض الجماهير أن هذه الفنون أصبحت مفرطة في الرمزية، مما يجعلها بعيدة عن فهم الشخص العادي.

مع كل هذا الزخم، يظل السؤال الأبرز مطروحًا: هل تسير الفنون الأدائية نحو تحقيق نهضة ثقافية تعكس عمق المجتمع المعاصر، أم أن هناك خطرًا في أن تصبح هذه الأعمال مجرد موضة عابرة تهدف للفت الأنظار؟

في ظل الجدل المستمر، يبقى المسرح والرقص في طليعة الفنون التي تحاول كسر الحواجز بين الفنان والجمهور، مؤكدين أن الفن بأشكاله المختلفة ليس مجرد وسيلة للترفيه، بل لغة عالمية تحمل في طياتها القدرة على إحداث تغيير حقيقي.

مقالات مشابهة

  • موسكو تكشف: صاروخ «أوريشنيك» يصل القواعد العسكرية الأمريكية في دقائق
  • القراءة على أساس من القواعد الفكرية
  • كاتس أيضاً إلى المحكمة الجنائية الدولية
  • بالفيديو : سقوط مسيرة في حيفا
  • ميليشيات إيرانية تهاجم قاعدة بسوريا.. ورد أميركي بالصواريخ
  • "ثورة الفنون الأدائية: كيف أصبح المسرح والرقص منصة لتحطيم القواعد والتعبير عن القضايا العصرية"
  • بالفيديو.. شاهد فرحة مواطنون داخل إحدى مراكز الإيواء بتحرير مدينة سنجة وبعضهم يحزم حقائبه تأهباً للعودة إلى دياره بالمدينة
  • بالفيديو.. مراسلة القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال يعترض مسيرة بالجليل
  • بالفيديو.. عاصفة قوية تضرب عدة ولايات في تركيا
  • الشتاء قادم في أوروبا.. وتقلب أسعار الطاقة آت أيضا