ريم مصطفى تتخلى عن شعرها برفقة كلبها في احتفالات الكريسماس (صور)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
خضعت الفنانة ريم مصطفى لجلسة تصوير جديدة احتفالًا بليلة رأس السنة بجانب شجرة الكريسماس، برفقة كلبها وشاركت متابعيها ببعض الصور عبر حسابها الشخصي بالإنستجرام.
ريم مصطفي تغيير لون شعرها للمرة الأولى
وبدت ريم مصطفي بإطلالة أنوثية، حيث ارتدت فستانا طويلا مجسما، بدون أكمام، صمم من قماش الكريب باللون الأحمر الصارخ، كما حرصت على تزين كلبها ببلوفر أحمر مزين الغزالة البيضاء لتكون رمزًا واضحًا من رموز مظاهر الاحتفالات بـ ليلة رأس السنة.
وفاجأت جمهورها بتغيير لون شعرها للأسود للمرة الأولى بعد دخولها عالم الفن، ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الطبيعية ليتناسب مع لون بشرتها الشقراء مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
ريم مصطفى برفقة كلبها في الكريسماسريم مصطفى
ريم مصطفى من مواليد 25 ديسمبر 1986، ممثلة مصرية، خريجة كلية الإعلام قسم الإذاعة والتلفزيون، عملت في بداية حياتها بالتسويق، ثم بدأت حياتها الفنية في الدراما التلفزيونية منذ عام 2013 من خلال مسلسل فض اشتباك.
ريم مصطفى برفقة كلبها في الكريسماسالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريم مصطفي الكريسماس الكريب ليلة رأس السنة ریم مصطفى
إقرأ أيضاً:
هل تتخلى روسيا عن الأسد؟ مشهد درامي جديد في سوريا!
بعد سيطرة الفصائل الإسلامية المتمثلة بـ”هيئة تحرير الشام” وبعض المجموعات المعارضة على مدينة حلب من قبضة النظام السوري، يثار التساؤل حول ما إذا كانت روسيا ستتدخل مرة أخرى لدعم نظام بشار الأسد. إلا أن الوضع هذه المرة يبدو أصعب بالنسبة للأسد.
عودة الوضع إلى ما قبل 2015
إعلان “هيئة تحرير الشام” وبعض الفصائل المعارضة عزمهم السيطرة على العاصمة دمشق بعد استيلائهم على حلب أعاد المشهد السوري إلى ما يشبه عام 2015. وبينما تتزايد التساؤلات حول إمكانية تدخل روسيا مجددًا لإنقاذ الأسد، تترقب الأوساط السياسية قرارات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
صمت الكرملين
مع انتشار أنباء عن زيارة الأسد السرية لموسكو واجتماعه مع القادة الروس لبحث الوضع في سوريا، لا تزال موسكو صامتة تمامًا، مما يوحي بأن الظروف الحالية مختلفة بشكل جذري مقارنة بما كانت عليه قبل تسع سنوات. ويبدو أن بوتين لا يعتزم سحب قواته من أوكرانيا لدعم الأسد، خاصة وسط معاناته من حرب مدمرة مع أوكرانيا.
غياب الدعم الجوي والبري
محللون روس يؤكدون أن بوتين ليس في موقع يسمح له بدعم الأسد بقوة كما حدث في 2015. في تلك الفترة، تعاونت روسيا مع إيران؛ روسيا وفرت الدعم الجوي، بينما إيران تكفلت بالدعم البري. أما اليوم، فإن الحرب الأوكرانية استنزفت قدرات روسيا الجوية والبرية، وكذلك إيران التي أضعفتها معارك غزة ولبنان.
مشاكل لوجستية كبيرة
ادعاءات إرسال روسيا مساعدات إلى سوريا خلال 72 ساعة تواجه تحديات لوجستية كبيرة. فالطريق الجوي عبر إيران والعراق محفوف بالمخاطر، مما يحد من قدرات موسكو على تقديم دعم ملموس. يعتمد الدعم الآن على القدرات المحدودة في قاعدة “حميميم” الجوية ومخزونات الأسلحة في قاعدة طرطوس البحرية.
الدول المعنية بالأزمة