ريم مصطفى تتخلى عن شعرها برفقة كلبها في احتفالات الكريسماس (صور)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
خضعت الفنانة ريم مصطفى لجلسة تصوير جديدة احتفالًا بليلة رأس السنة بجانب شجرة الكريسماس، برفقة كلبها وشاركت متابعيها ببعض الصور عبر حسابها الشخصي بالإنستجرام.
ريم مصطفي تغيير لون شعرها للمرة الأولى
وبدت ريم مصطفي بإطلالة أنوثية، حيث ارتدت فستانا طويلا مجسما، بدون أكمام، صمم من قماش الكريب باللون الأحمر الصارخ، كما حرصت على تزين كلبها ببلوفر أحمر مزين الغزالة البيضاء لتكون رمزًا واضحًا من رموز مظاهر الاحتفالات بـ ليلة رأس السنة.
وفاجأت جمهورها بتغيير لون شعرها للأسود للمرة الأولى بعد دخولها عالم الفن، ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الطبيعية ليتناسب مع لون بشرتها الشقراء مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
ريم مصطفى برفقة كلبها في الكريسماسريم مصطفى
ريم مصطفى من مواليد 25 ديسمبر 1986، ممثلة مصرية، خريجة كلية الإعلام قسم الإذاعة والتلفزيون، عملت في بداية حياتها بالتسويق، ثم بدأت حياتها الفنية في الدراما التلفزيونية منذ عام 2013 من خلال مسلسل فض اشتباك.
ريم مصطفى برفقة كلبها في الكريسماسالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريم مصطفي الكريسماس الكريب ليلة رأس السنة ریم مصطفى
إقرأ أيضاً:
إقليم تنغير يسجل نسبة ملئ فندقية قياسية خلال احتفالات رأس السنة
زنقة20ا محمد المفرك
سجل إقليم تنغير وعلى غير العادة خلال فترة نهاية سنة 2024 ارقاما قياسية ومشجعة لنسبة توافد السياح على مختلف مؤسسات الايواء.
وحسب مصادر، فإن الإقليم سجل خلال ليلة ما قبل رأس السنة نسبة ملء تتراوح بين 96 و100 في المائة أي مبيت ازيد من 2400 سائح، بينما تجاوزت نسبة الملء خلال ليلة رأس السنة نسبة 70 في المائة من الطاقة الاستيعابية.
هذا ويوفر إقليم تنغير نسبة مهمة تقارب 2500 سرير من بنيات الاستقبال السياحية المتنوعة بين الفنادق ودور الضيافة والمآوي والقصبات وغيرها من أشكال الإيواء السياحي الاخرى بينها ما يقرب من 35% لمؤسسات مصنفة.
هذا ويشهد الاقليم خلال نفس الفترة من كل سنة توافد آلاف السياح من جنسيات مختلفة لقضاء ايام نهاية السنة بمؤسسات الايواء السياحي المتنوعة والاستمتاع بالمؤهلات الطبيعية والثقافية التي يزخر بها الاقليم.
وجدير بالذكر أن اقليم تنغير وعلى مر عقود من الزمن يبقى وجهة سياحية متميزة تفرض نفسها لدى عدد من السياح الأجانب والمغاربة. بينما يفضل البعض قضاء ليلة رأس السنة بين رمال مرزوكة ومحاميد الغزلان بعد قضاء ليلة او ليلتين بين أحضان الإقليم.