موعد ومكان جنازة والدة الفنانة التونسية لطيفة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلنت الفنانة التونسية لطيفة، منذ قليل وفاة والدتها في الساعات الأولى من صباح اليوم، بعد صراع طويل مع المرض، والذي تسبب في إلزام لطيفة بجانبها في احدى مستشفيات الشيخ زايد لمدة شهر تقريبا.
موعد ومكان دفن والدة لطيفةوقررت الفنانة لطيفة، دفن جثمان والدتها في بلدها تونس صباح غدا الثلاثاء، إذ تنهي كافة إجراءات سفر الجثمان وتسافر صباح الغد لدفن والدتها في تونس.
وأعلن قيس العرفاوي شقيق الفنان لطيفة، عن وفاة والدته، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي «فيس بوك»: «ننعى وفاة والدتنا.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي) صدق الله العظيم ببالغ الحزن والأسى وبقلوب خاشعة، محتسبة ومؤمنة بقضاء الله وحكمته ننعى نحن أبناء وبنات وأحفاد المغفور له بإذن الله تعالى عليًة بن عمر العرفاوي والدتنا فاطمة بنت عمارة النفزي»
وكانت والدة الفنانة لطيفة، قد دخلت المستشفى منذ أسبوعين بعد اشتداد المرض عليها، وحاول الأطباء علاجها خلال تلك الفترة ولكن فاضت روحها إلى بارئها.
وكانت لطيفة، نشرت مقطع فيديو عبر حسابها على «إنستجرام» وهي ممسكة بيد والدتها، معلقة: «يا رب يشفيكي يا أمي طول عمرك سندي وروحي وحياتي.. حياتي ماتسواش ولا حاجة من غيرك».
اقرأ أيضاًوفاة والدة الفنانة التونسية لطيفة
رغم تكريمها.. سر عدم حضور لطيفة لحفل «دير جيست»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة لطيفة لطيفة وفاة والدة لطيفة وفاة والدة
إقرأ أيضاً:
بتكليف من البابا تواضروس .. إرسال 3 أساقفة لحضور جنازة البابا فرنسيس
اعلن منذ دقائق قليله المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ، القمص موسى إبراهيم، أن قداسة البابا تواضروس الثاني كلف وفدًا برئاسة نيافة الأنبا برنابا أسقف تورينو وروما لحضور جنازة بابا الڤاتيكان الراحل قداسة البابا فرنسيس، وعضوية أصحاب النيافة:
- الأنبا أنجيلوس أسقف لندن
- الأنبا كيرلس الأسقف العام بلوس أنچلوس.
- الأنبا أنطونيو أسقف ميلانو.
ونُقلت اليوم رفات قداسة البابا فرنسيس، الذي وافته المنية في يوم اثنين الفصح، لتنال إكرام المؤمنين قبل إقامة مراسم الجنازة المرتقبة يوم السبت.
افتُتح الحدث بصلاة افتتاحية في كابلة بيت القديسة مرتا، أعقبها موكب مهيب شارك فيه الكرادلة، والبطاركة، والكاردينال كيفن فاريل، إلى جانب رئيس الاحتفالات الليتورجية البابوية، المونسنيور دييغو رافيلي.
حُمل نعش الأب الأقدس على أكتاف حرّاس الكرسي الرسولي، سالكًا طريق الساكريستيا، مرورًا بساحة الشهداء الرومان الأوائل، ليخرج بعدها إلى ساحة القديس بطرس عبر قوس الأجراس.
استُقبل مرور النعش بتصفيق طويل من نحو عشرين ألف شخص، عبّروا عن مشاعرهم العميقة تجاه الحبر الأعظم الراحل. ومع وصول الموكب إلى داخل البازيليك، وُضع نعش البابا على الأرض أمام مذبح الاعتراف.
وعند الساعة الحادية عشرة صباحًا، بدأ المؤمنون بتقديم التحية الأخيرة للبابا الراحل، وستبقى البازيليك مفتوحة حتى منتصف الليل. أما غدًا، فستُفتح الأبواب من الساعة السابعة صباحًا حتى منتصف الليل، ويوم الجمعة، عشية مراسم الجنازة، من الساعة السابعة صباحًا حتى السابعة مساءً.