الزعتر.. يقيك من الأمراض ومفيد للحوامل| 7 فوائد مذهلة تعرفي عليها
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
الزعتر من التوابل المميزة والتي تعطي نكهة لذيذة للوصفات المختلفة، وبجانب ذلك فهو يحتوي على العديد من الفيتامينات ومضادات الأكسدة الهامة للجسم، وخلال السطور التاليه نقدم لك أبرز فوائده.
مشروب الزعترفوائد الزعتر
مضاد للالتهابات
يحتوي الزعتر على مركبات تساعد في تخفيف الالتهابات، مثل الفلافونويدات والتيربينويدات، و يكون لهذه المركبات تأثير مضاد للالتهاب مما يصبح مفيدًا لتخفيف الألم والتورم المرتبط بالالتهاب.
خسارة الوزن
قد يساهم مغلي الزعتر في التخفيف من معدلات السمنة، إذ أظهرت دراسة أجريت على الفئران عام 2013 أنه يمكن للثيمول الموجود في الزعتر أن يقي من البدانة الناتجة عن اتباع نظام غذائي عالٍ بالدهون، عن طريق تثبيط تراكم الدهون، وزيادة حساسية الليبتين والإنسولين.
مكافحة السرطان
يعد الزعتر البري له تأثير على نشاط سرطان الثدي، حيث ساهم في موت الخلايا السرطانية، كما أن زيوت الزعتر والقرنفل تمنع خطوط خلايا سرطان الثدي.
فوائد الزعتر للقولون
يعمل الزعتر على تعزيز عملية الهضم وتخفيف مشاكل مثل الانتفاخ والغازات، كما يعمل على تهدئة التهيجات في القولون وتقليل الالتهابات، كما يحمي الناس من سرطان القولون.
تقوية العظام
يحتوي الزعتر على العديد من الفيتامينات والمعادن بما في ذلك الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم، مما يعزز صحة العظام والأسنان.
تحسين صحة القلب
تقوم المركبات الموجودة في الزعتر بتقلل من مستويات الكولسترول الضار ويحمي أنسجة القلب من الضرر التأكسدي.
فوائد الزعتر المغلي للحامل
يعد الزعتر من الأعشاب الآمنة التي تستطيع المرأة الحامل تناولها ضمن الكميات المعقولة وقد يساعدها في التخفيف من النفخة أو الاضطرابات المعوية، ولكن لا يفضل أبداً الإفراط فيه ولا بد من استشارة الطبيب المختص، ومن المهم تجنب استخدام مكملاته الغذائية أو أي مكملات تحتوي عليه للوقاية من أي مضاعفات قد يسببها خلال الحمل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزعتر فوائد الزعتر
إقرأ أيضاً:
للوقاية من خطر سرطان الأمعاء.. أضف هذا المكون لغذائك
حثّ جراح أورام بارز يدعى جاستن ستيبينغ الناس على إضافة حصة من الزبادي إلى نظامهم الغذائي اليومي لتقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
وقال ستيبينغ إن الزبادي يحتوي بشكل طبيعي على بكتيريا مُكافحة للسرطان، مما يُقلّل من خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة تصل إلى 20 بالمئة.
ولفت إلى أن الفائدة تتفاوت بتفاوت الأنوع، قائلا: "يمكن أن تؤدي عمليات التخمير المختلفة إلى مستويات متفاوتة من البكتيريا المفيدة، لذا ابحث عن الزبادي الذي يحتوي على بكتيريا حية".
وأضاف أن الأنواع العادية وغير المحلاة وكاملة الدسم تميل إلى أن تكون أعلى في البروتين المشبع وأقل في السكر، وكذلك المواد المضافة.
تأتي نصيحة البروفيسور ستيبينغ في أعقاب بحث مثير نُشر الشهر الماضي، وجد أن أولئك الذين تناولوا حصتين على الأقل من الزبادي أسبوعيًا على مدار 3 عقود كانوا أقل عرضة للإصابة بنوع معين من سرطان الأمعاء بنسبة الخمس.
وعلى وجه التحديد، انخفضت لديهم احتمالية الإصابة بالأورام التي تحتوي على بكتيريا البيفيدوباكتيريوم.
وهذا نوع من البكتيريا موجود في الأمعاء، وهو مفيد، إذ يساعد على هضم الألياف ويقي من العدوى.
ويعتقد الخبراء أن بكتيريا البيفيدوباكتيريوم الموجودة بشكل طبيعي في الزبادي لها تأثير مضاد للسرطان، حيث تعمل على منع تكوّن الأورام، على الرغم من أن الآلية الدقيقة غير مفهومة تمامًا.
عالميا، ارتفع عدد المرضى الأصغر سنا المصابين بهذا المرض بنسبة 50 بالمئة خلال الثلاثين عاما الماضية.
لا يعلم الخبراء تمامًا سبب هذه الزيادة، لكنهم يشتبهون في أن سوء التغذية، بما في ذلك زيادة شعبية الأطعمة فائقة المعالجة، وقلة ممارسة الرياضة، قد يكونان السبب.