موقع النيلين:
2024-06-27@12:31:16 GMT

تحالف القحاتة والجنجويد يخرج للعلن!!

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT


يلتقي رئيس تنسيقية القوى المدنية عبد الله حمدوك مع قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي في العاصمة الاثيوبية أديس أبابا غدا الاثنين ، في أول إجتماع “معلن” منذ انقلاب 15 أبريل الماضي ضد القوات المسلحة السودانية.

القوى المدنية التى تعتبر الجناح السياسي للمليشيا المتمردة، قررت اخيرا الخروج ومصارحة الشعب السوداني بالعلاقه التى ظلت وراء الستار لشهور.

لقاء المجلس المركزي للحرية والتغيير مع المليشيا المتمردة ، لم يكن يحتاج إلى خطاب رئيس التنسيقية حمدوك للجلوس مع حميدتي ، فكل الشعب السوداني يعلم بالعلاقة المحرمة التى جعلت الأحزاب السياسية تبيع شرفها السياسي و شرف الحرائر وممتلكات المدنيين وطردهم من منازلهم مقابل عائدات ذهب الجنجويد ، والذاكرة السودانية لن تنسى الذهب الذي ضبط مع صديق الصادق المهدي لانه كان غيط من فيض ، ولن تنسى علاقة القحاته مع الاسلاميين والكيزان والاموال التى قبضت في عهد المخلوع من الحزب المحلول!!.

بشير يعقوب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إسماعيل هنية بعد استشهاد شقيقته في مجزرة للاحتلال: الدماء لن تزيدنا إلا يقيناً بالانتصار

الجديد برس:

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، إسماعيل هنية، أن دماء شقيقته أم ناهض وأبنائها وأحفادها تختلط بدماء الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، وكل أماكن وجود الشعب الفلسطيني، ولن تزيده “إلا ثباتاً على الموقف ورسوخاً في المسار ويقيناً بالانتصار”.

واحتسب هنية شقيقته وأفراد عائلتها شهداء، مؤكداً أنهم “فازوا بالشهادة في منزلة مباركة ومعركة خالدة منتصرة”.

وتقدمت لجان المقاومة في فلسطين بالتعازي من هنية وكل العائلات التي تعرضت، ولا تزال، للإبادة الإسرائيلية، مشددةً على أن استمرار المجازر بدعم وتشجيع من الولايات المتحدة والغرب، ومباركة من أنظمة التطبيع، لن يكسر إرادة الشعب الفلسطيني.

يُذكر أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرةً بحق عائلة هنية، أسفرت عن ارتقاء 10 من أفرادها، بينهم أم ناهض، حيث استهدف منزلاً لها في مخيم الشاطئ، غربي مدينة غزة، فجر اليوم الثلاثاء.

وحمّلت الحركة الإدارة الأمريكية المسؤولية عن استمرار حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، عبر استمرارها في منح حكومة الاحتلال الإسرائيلي وجيشه المجرم الغطاء السياسي والعسكري، إلى جانب الوقت لإنجاز مهمة التدمير والإبادة في القطاع.

وليست هذه المرة الأولى التي يستهدف الاحتلال أفراداً من عائلة هنية، ففي في الـ10 من أبريل الماضي، الذي تزامن مع أول أيام عيد الفطر، اغتال 3 من أبناء رئيس المكتب السياسي لحماس، و4 من أحفاده. كما ارتقت حفيدة شابة له في الـ11 من نوفمبر الماضي.

وانسحب استهداف أفراد من عائلة هنية خلال “طوفان الأقصى” على الضفة الغربية، حيث اعتقلت القوات الإسرائيلية شقيقته صباح من منزلها في بلدة تل السبع في النقب، جنوبي الأراضي المحتلة عام 1948، وذلك في مطلع أبريل.

مقالات مشابهة

  • سيمفونية الاختلاف: نغمات متنافرة في المشهد بشأن الانتخابات المبكرة
  • إلي أين يتجه السودان برؤية المستقلين؟
  • السودان: إنقاذ ما لا يمكن إنقاذه
  • اها .. انت لحدي هسي لسة عندك شوية شك انو القحاتة محايدين
  • فى مثل هذا اليوم
  • 30 يونيو
  • إسماعيل هنية بعد استشهاد شقيقته في مجزرة للاحتلال: الدماء لن تزيدنا إلا يقيناً بالانتصار
  • د. ياسمين فراج تكتب: الصدام مع الإخوان
  • القوى المضادة للثورة السودانية والذين يقفزون على حبال فرلمتها
  • جمعة: نرفض أي حوار مع المليشيا وأعوانها من القوى السياسية المدنية “تقدم”