شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الموت يخطف أرواح ثلاثة أشقاء كانوا في طريقهم من السعودية إلى اليمن تفاصيل، شمسان بوست متابعات خطف الموت أرواح ثلاثة اشقاء يمنيين، كانوا في طريق العودة من المملكة العربية السعودية إلى اليمن، .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الموت يخطف أرواح ثلاثة أشقاء كانوا في طريقهم من السعودية إلى اليمن(تفاصيل)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الموت يخطف أرواح ثلاثة أشقاء كانوا في طريقهم من...

شمسان بوست / متابعات

خطف الموت أرواح ثلاثة اشقاء يمنيين، كانوا في طريق العودة من المملكة العربية السعودية إلى اليمن، بحادث مروري مروع في صحراء محافظة الجوف اليمنية، بعد سنوات طويلة من الغربة.وبحسب مصادر إعلامية ، إن الشاب سليم الضبري، توفي اليوم، في أحد المستشفيات، بعد قرابة شهر ، من وفاة شقيقه نجم حسين الضبري، وشقيقته، في حادث مروري تعرض له الثلاثة في صحراء الجوف.

وينحدر الأشقاء الثلاثة، من منطقة “خارف” بمحافظة عمران شمالي اليمن، انقلبت بهم سيارتهم في صحراء الجوف، مسببة بوفاة نجم الضبري وشقيقته، قبل أن يلحق بهما شقيقهما سليم اليوم، فيما الرابع، أحد أقاربهم ويدعى حامس الضبري، ما يزال مصاب، جراء الحادث.وتتسبب صحراء الجوف، بوفاة العديد من اليمنيين، العابرين منها، فمن جهة وعورة الطريق التي تحصد الأرواح، ومن جهة أخرى قطاع الطرق المنتشرين على طول الطريق، في ظل استمرار إغلاق الطرقات في محافظة مأرب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السعودیة إلى الیمن

إقرأ أيضاً:

ولد في السعودية وترعرع بدمشق.. تفاصيل جديدة عن حياة أحمد الشرع قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا

شمسان بوست / متابعات:

نشرت صحيفة “التايمز” البريطانية تقريرا مطولا كشف تفاصيل جديدة عن حياة قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع.

وتناول التقرير نشأة وشخصية “أبو محمد الجولاني” أحمد الشرع القائد العام لإدارة العمليات العسكرية وزعيم “هيئة تحرير الشام” في سوريا.

وخاض التقرير في المستجدات الأخيرة بسوريا وزيارة قام بها الشرع إلى حي المزة في دمشق حيث ترعرع وزيارته لشقة عائلته هناك، كما تطرق لقصة حياة الجولاني وانتقاله للقتال في العراق ثم العودة إلى سوريا.

تقول الصحيفة البريطانية “تغير كل شيء في سوريا في ساعات قليلة من صباح يوم الأحد.. وكانت عودة أحمد الشرع حدثا استثنائيا للرجل الذي كان حتى الأسبوع الماضي العدو الأول للنظام في سوريا”.

وفي سردها لتفاصيل حياة الشرع، ذكرت “التايمز” البريطانية أن أحمد الشرع كان في شبابه هادئا وخجولا ونادرا ما تظهر عليه علامات الفرح وفقا لمن عرفوه عن قرب، كما كان انطوائيا مثلما وصفه سكان المنطقة بدءا من حلاقه في السنوات التي كان فيها طالبا حليق الذقن وصولا إلى الشابة التي كان شقيقها يلعب معها ألعاب الفيديو.

يتذكر الحلاق الذي طلب أن يعرّف فقط باسم محمد، كيف كان يتجاذب أطراف الحديث مع أحمد أثناء حلاقة شعره، وقال: “كانت آخر مرة ربما قبل 15 سنة.. كان خجولا جدا ومهذبا جدا.. وفي يوم من الأيام اختفى وقد صدمنا عندما شاهدناه على شاشة التلفاز بعد بضع سنوات باسم أبو محمد الجولاني”.

ونقلت الصحيفة عن رجل أعمال من سكان المزة سابقا وهو يعيش حاليا في الخارج وكان يعمل في الحي الذي تقع فيه بقالة عائلة الشرع وكان أحمد يوصل له المشتريات: “كنا نجلس في كثير من الأحيان ونتحدث.. لقد أحببته، حيث كان هادئا وخجولا، وكان رصينا”.

وأضاف رجل الأعمال أن أحمد كانت تبدو عليه  أيضا علامات الحزن، وكأنه “غاضب من العالم بأسره”.

عائلة الشرع
كان والد أحمد الشرع وهو مهندس نفط، متدينا كما يتذكر رواد المسجد الأموي، وكان يتلو القرآن عن ظهر قلب.

وتقول الصحيفة البريطانية إن والد أحمد الشرع أجبر على مغادرة منزل العائلة في هضبة الجولان قبل ولادة ابنه عندما استولت إسرائيل على المنطقة في حرب الأيام الستة سنة 1967.

ووضحت في السياق أن والد أحمد الشرع كان في علاقة غير مستقرة مع النظام في دمشق قبل أن يغادر إلى السعودية حيث ولد فيها أحمد سنة 1982.

وبعد انتهاء فترة العمل بالخارج، انتقلت العائلة إلى المزة حيث افتتحت متجرا صغيرا ووكالة عقارية وقد استولى النظام على المتجر خلال المراحل الأولى من الحرب ولا تزال الوكالة تحمل اسم “الشرع للعقارات” رغم أنها أغلقت هي الأخرى.

الانتفاضة الفلسطينية
وتشير الصحيفة البريطانية إلى أن الجولاني حدد الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت سنة 2000 باعتبارها اللحظة التي جعلته مصمما على القيام بدور نشط في السياسة، وبعد هجمات 11 سبتمبر سنة 2001 انتقل إلى العراق حيث وصل قبل الغزو الذي قادته أمريكا وبريطانيا في 2003.

ويوضح المصدر أن تلك الفترة اتسمت بمواقف غريبة من النظام السوري حيث كان نظاما علمانيا من الناحية النظرية ومعاديا لنظام صدام حسين، لكن مع مرور السنوات شجعت مخابرات النظام الشباب السوري على الذهاب للقتال ضد الأمريكيين في العراق ربما بهدف ضرب عصفورين بحجر واحد، وهما التخلص من الإسلاميين في سوريا وإشغال القوات الأمريكية وثنيها عن تغيير نظامه.

وتبين الصحيفة أن ذلك القرار أتى بنتائج عكسية، فقد برز الجولاني في صفوف الفرع العراقي من “تنظيم القاعدة” والذي كان معروفا بأساليبه المتطرفة، وفي إحدى المواجهات اعتقله الأمريكيون واحتجزوه في معسكر بوكا وهو السجن العراقي الذي ضم عددا كبيرا من الجهاديين الذين أصبحوا لاحقا شخصيات بارزة، ومنهم أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم “داعش” فيما بعد.

وتقول “التايمز” إن البغدادي هو من أرسل الجولاني في 2011 إلى سوريا لتأسيس “جبهة النصرة” كفصيل جديد مناهض للأسد لكنهما اختلفا في عدة مسائل من بينها الأساليب المتطرفة التي كان يفضلها البغدادي مثل القتل الجماعي وقطع الرؤوس.

وفي ربيع 2013 كان الانفصال واضحا تماما وفي السنوات التالية عزل الجولاني نفسه عن تنظيم القاعدة أيضا ودمج قواته مع جماعات إسلامية أخرى أقل تطرفا، وقال الجولاني حينذاك إنه يركز فقط على تحرير سوريا بمسحة إسلامية.


المصدر: صحيفة “التايمز” البريطانية

مقالات مشابهة

  • "الساعة كم" يتصدر التريند في السعودية.. وهذه تفاصيل الألبوم
  • «كانوا حاضنين بعض».. تفاصيل مصرع أم وطفليها في حريق المنيل
  • إصابة إدوارد بشلل في المعدة والسبب كارثة.. كيف نجا من الموت؟ (تفاصيل صادمة)
  • رفض معاكسة ابنه عمته.. تفاصيل التحقيق مع طالبين لاعتدائهما على زميلهما حتى الموت في الواحات
  • القبض على ثلاثة مطلوبين خطرين / تفاصيل
  • سر تصدر نهلة سلامة للتريند.. تفاصيل
  • ولد في السعودية وترعرع بدمشق.. تفاصيل جديدة عن حياة أحمد الشرع قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا
  • وفاة أربعة أشقاء أردنيين إثر حادث سير على طريق مكة
  • المغامر السعودي بدر الشيباني ينطلق في مغامرة استثنائية في قلب الربع الخالي
  • تفاصيل افتتاح محطة أبيدوس 1 للطاقة الشمسية في صحراء كوم أمبو