(كبسولات مواكبة لأحداث الحرب) .. ولا للحرب .. لا للتدمير والموت المجاني وخبط العشواء النيراني المتعمد من الطرفين .

كبسولة : رقم (1)
الإسلاموكوز : "ومرفقاتهم" تفوقوا بذكائهم على الذكاء الإصطناعي الذي صنعه عدوهم ولم يتبينوا من أمر غدهم شئياً فصرعهم بجرائمه صنيعتهم بالضربة القاضية .
الجنجوكوز : " ومرفقاتهم" تفوقوا في ذكائهم على الذكاء الإصطناعي الذي صنعه بيده عدوهم وقد تبينوا أمر غدهم وهزموا بجرائمهم غباء صنيعتهم بالضربة القاضية .


(وعجبي..!!)
***
كبسولة : (٢)
الجنجوكوز : إذا انتصروا وحكمونا" لاقدر الله وبالسلاح هزمونا"سيجعلونا نشتهى حرب النزوح لأنهم حتماً يكونوا أزاحونا من على وجه أرض الإزاحة
عنوة وأقتداراً .
الاسلاموكوز : إذا إنتصروا وحكمونا" لاقدر الله وبالسلاح هزمونا"سيجعلونا
نشتهي الحقيقة بجعلنا نستبين كيف هم يلوون عنق الحقيقة بعنف الإزاحة
عنوة واقتداراً
(وعجبي..!!)
***
كبسولة : رقم (3)
عقار المنجار : سكت شهوراً ونجر فجوراً منضماً للناطقين بغير لغة الحياة وكان داعية لهم بفتواه"الإسلاموجنجوكوزية"للناطقين بلغة الموت وتجار الحروب الدموية.
عقار المنقار : سكت دهوراً ونقر فجوراً ناطقاً مفارقاً للناطقين بلغة الحياة وكانت فتواه"الاسلاموجنجوكوزية" مكرسة للناطقين بلغة الموت وتجار الحروب الدموية .
( وعجبي .. !!)

***
كبسولة : رقم (4)
الاسلاموكوز : أشعلوها حربين "الحرب الواقعية" التي دمرت الوطن بشراً وأرضاً وسكناً وزرعاً ودمرت الجيش الذى لم يبنوه بل شلعوا جيش الوطن
ودمرت لغبائهم حتى تنظيماتهم السرية والظلية والشعبية الأمنية وهم من أسموهم المستنفرين وقدموهم للنيران'فطائساً' لا شهداء في حرب الوطن
حرب العودة للسلطة الممقودة وفي لله لا للجاه ولترق كل الدماء وهل من
مزيد الدماء لإشعال حرب العنصرية هم وخصمهم التي سوف تحرق الوطن
والتي لم تشبع من الدمار بعد .

الإسلاموكوز : أشعلوهاحربين "الحرب المتخيلة" إغتالوا خصمهم صنيعتهم وصنَّعوه منه حياً بالذكاء الإصطناعي أما جُنده الكُثر فقد "وداهم"صنيعتهم الإنصرافي إلى الله ولم يسكت له خيال حتى بعد أن عاد خصمهم صنيعتهم بعاتياً دون كفن يعيثون في الأرض فساداً ودماراً ونهباً وخراباً من صنيعتهم
والآن يتنادون بتسليح "المقاومة الشعبية القبلية"في حربهم ضد صنيعتهم .
والتي لم تشبع من الدمار بعد .
( وعجبي ..!! )
***
كبسولة : رقم (5)
الإسلاموكوز:قالوها لن يمر الإطاري فأشعلوهاحرباً عبثية طارت فيها الأجساد بما فيها هم ذاتهم وأجساد شعب السودان .
الإسلاموكوز :قالوها لن يمر التفاوض لوقف الحرب إلا على أجسادنا وأجساد المستنفرين منا وأجساد شعب السودان
الأسلاموكوز :قالوها لن يتم اللقاء حتى لو باغتيالنا جسد البرهان وأجساد ما تبقي من أجسادنا وشعب السودان .
وعجبي ..!!)
***
كبسولة : رقم (6)
الإسلاموكوز : يرتكبون ذات مسببات هزيمتهم يعتقلون بظاهر السحنات والألسن واللون والبدن وهم عامدون يذبحون الوطن .
الإسلاموكوز : يرتكبون ذات مسببات هزيمتهم فيزيدون جنجويدهم دفعات جدد ويَفْشَّون نهج عنصريتهم في كامل ربوع الوطن .
( وعجبي ..!! )
***
كبسولة : (7)

الجنجوكوز:ونصفهم الكان في نظرهم حلو- لا الحلو في زحف الإجتياح
بهجوم غدرهم يبيدهم ناطقهم الإنصرافي بسلاحه ولسانه الصياح في مدني ويلاحقهم قبل دخول الفاشر الصَّباح .
الإسلاموكوز:ونصفهم الكان في نظرهم حلو-لاالحلو يصدون هجوم الصباح
بسلاح الإنصرافي البتار وخياله السواح كما في مدني ويرسلهم الصباح إلى الله بأمره وتوكيله الرباني في الفاشر الصَّباح .
( وعجبي ..!! )
***
(كبسولات سابقة للحرب مع تاريخ كتابتها )

كبسولة : رقم (8) بتاريخ 29 ديسمبر 2018 م
لعبة المحاور ..
إنتهت .
لعبة جر الحبل..
إنتهت .
الجار والمجرور .. بينهما .
إنتهت .
يلتف الحبل.. حول العنق
إنتهت .
البشير يختنق .. جاهز للشنق؟؟ .
إنتهت .
"تفاءلوا بالثورة".. تنتصر"
( وعجبي ..!! )
***
كبسولة : رقم (8) بتاريخ 29 ديسمبر 2018 م
لعبة المحاور ..
إنتهت .
لعبة جر الحبل..
إنتهت .
الجار والمجرور .. بينهما .
إنتهت .
يلتف الحبل.. حول العنق
إنتهت .
البشير يختنق .. جاهز للشنق؟؟ .
إنتهت .
"تفاءلوا بالثورة".. تنتصر"
( وعجبي ..!! )
***
كبسولة : رقم (9) بتاريخ 19ديسمبر 2019م
قالوا لنا أنها تشبه الثورة الفرنسية .
قلنا لهم نعم ولكنها تشبه نفسها أولاً .
( وعجبي ..!! )
***
كبسولة : رقم (10) تكررت كثيراً بتواريخ مختلفة

حمدوك : قَرِّر أن تكن مانديلا *بطل* إفريقيا الثاني .
حمدوك : أو قَرِّر تكن تشومبي*خائن* إفريقيا الثاني .
( وعجبي ..!! )
***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف مفاجأة بشأن انهيار الحضارات القديمة.. ماذا حدث؟

تشير دراسة حديثة إلى أن العديد من الحضارات القديمة تعرضت للدمار نتيجة للكوارث الطبيعية، حيث أكدت الدراسة أن التاريخ البشري قد يحتوي على أحداث أعظم مما تم توثيقه حتى الآن.

تعتقد الدراسة التي نشرتها مجلة "ساينس اليرت"، أن الحضارات القديمة مثل السومريين والمايا وبناة المعابد الضخمة قد كان لديهم نظامًا عالميًا من المعرفة المتقدمة. 

هذه المعرفة لم تكن مقصورة على ثقافة معينة، بل كانت إرثًا مشتركًا عبر أجيال عديدة. 

أين ذهبت الحضارات القديمة؟

ترى الدراسة، أنه إذا تخلص الباحثون من التحيز الأكاديمي التقليدي ونظروا إلى الأدلة بموضوعية، فإنهم سيكتشفون حقيقة مذهلة عن ماضينا. فقد تكون البشرية قد وصلت إلى مستويات حضارية متقدمة رقياً قبل أن تتعرض لكوارث مدمرة. 

يتم ربط هذا الفهم بأسطورة أطلانتس، التي رواها الفيلسوف أفلاطون، والتي تُشير إلى حضارة متقدمة ازدهرت قبل 9000 عام وتم تدميرها في كارثة عظمى.

ووفقاً لحسابات الدراسة، فإن زوال أطلانتس قد حدث حوالي 11,600 عام، وهو الوقت الذي تزامن مع نهاية العصر الجليدي الأصغر. وقد شهدت تلك الفترة تغيرات مناخية حادة، حيث تلا فترة انخفاض مفاجئ في درجات الحرارة ارتفاع سريع. يعتبر الباحث أن هذا التزامن هو دليل على أن أطلانتس ممكن أن تكون حضارة حقيقية.

يمكن أن تكون أسطورة أطلانتس، جنباً إلى جنب مع الأدلة الجيولوجية، تعكس معرفة قديمة مشتركة ورثتها الحضارات اللاحقة مثل المصريين والمايا. 

هذه الفرضية يمكن استخدامها كإطار تحليلي أوسع لفهم تاريخ الأرض. على هذا الأساس، يعتقد الباحث أن كوكبنا شهد كوارث متكررة أثرت في تطور الحضارات البشرية بشكل جذري.

خفايا التاريخ المدفون

تطرح نظرية الباحث سؤالًا محوريًا: إذا كان البشر الحديثون موجودين منذ 150 ألف عام على الأقل، لماذا لا نملك سجلًا حضاريًا متصلاً يوثق تطورهم؟ ويجيب بأن السبب يكمن في سلسلة من الكوارث الكبرى التي قضت على مجتمعات بأكملها وأسفرت عن اندثار معارفها وإنجازاتها.

ويعتقد الباحث أن هناك ما لا يقل عن 16 كارثة كبرى حدثت خلال الـ150 ألف سنة الماضية، حيث كانت كل واحدة منها قوية بما يكفي لتدمير حضارات كاملة. 

كما يحذر من أن حضارتنا الحديثة قد تواجه مصيرًا مشابهاً، إذ إن كارثة عالمية قد تمحو آثارنا، مما يترك فقط بقايا ضئيلة من وجودنا للأجيال القادمة.

يعتبر الباحث أن بعض الدمار الناتج عن الفيضانات القديمة قد يكون قد أخفى أدلة على حضارات سابقة في قيعان المحيطات. وبهذه الطريقة، لا يزال جزء كبير من التاريخ الإنساني غير مكتشف، مما يدعو إلى مزيد من البحث في هذا المجال.

ما تأثير الكوارث الكونية؟

يربط الباحث بين هذه الكوارث بالدورات الكونية، بما في ذلك مفهوم "السنة العظيمة"، وهي دورة فلكية تستمر لمدة 25,920 عامًا. 

من المحتمل أن الحضارات القديمة كانت على دراية بهذه الدورات، وكانوا يشفّرونها في هندستهم المقدسة وأساطيرهم.

كما يعتقد أن بعض الكوارث الكبرى، مثل بداية العصر الجليدي الأصغر، قد تكون ناجمة عن تأثيرات كونية مثل اصطدامات المذنبات أو الكويكبات. 

ويشير الباحث إلى أن الأرض تمر بدورات تجعلها أكثر عرضة لهذه التأثيرات، مما يتطلب الاهتمام بتأثيرات الطبيعة على تطور الحضارات.

مقالات مشابهة

  • ما علاقة الكوابيس بالخرف؟.. دراسة حديثة تكشف
  • بعد الأمطار الغزيرة.. بحيرة حديثة وسدة الرمادي تعودان للحياة
  • السامعي: المرأة اليمنية تصدت للحرب الناعمة والاستهداف الممنهج من قبل العدوان
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 155]
  • إعلام إسرائيلي: تل أبيب تستعد للعودة للحرب علي غزة خلال أسابيع
  • كبسولة فى القانون.. اعرف عقوبة الاعتداء على حرمة الحياة الخاصة
  • في يوم المرأة العالمي بقلم النائب هالة الجراح
  • دراسة حديثة تكشف مفاجأة بشأن انهيار الحضارات القديمة.. ماذا حدث؟
  • دراسة حديثة تكشف عن الدور الخفي للدماغ في زيادة الوزن
  • كبسولة فى قانون.. الضريبة العقارية يتحملها المالك أم المستأجر؟