المملكة تعلن استضافة كأس السوبر الإيراني بشرط
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
ماجد محمد
أعلن سفير المملكة في إيران عبدالله بن سعود العنزي، أن المملكة ستستضيف كأس السوبر الايراني، ولكن بشرط تواجد نادي استقلال طهران طرف في النهائي.
وجاء ذلك خلال زيارة السفير والوفد المرافق له لنادي استقلال طهران ولقائه المدير التنفيذي للنادي علي خطير، وحضوره تمرين الفريق في مخيم الفقيد “ناصر حجازي” التدريبي.
واقترح السفير خلال زيارته أنه في حال فوز نادي استقلال بالدوري الممتاز أو بطولة الكأس، فإن المملكة ستستضيف كأس السوبر الإيراني في نهاية الموسم.
ومن جانبه رحب المدير التنفيذي لنادي استقلال باقامة مباريات ودية وإقامة معسكرات مشتركة مع الأندية السعودية، وأن يكون هناك تعاون ثنائي في تطوير أكاديمية كرة القدم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استقلال طهران المملكة شرط مباريات ودية
إقرأ أيضاً:
اعلام بريطاني: الإنفاق الدفاعي في المملكة زاد بنسبة 14%
ذكرت وسائل إعلام بريطانية امس الثلاثاء، أن الإنفاق الدفاعي في المملكة المتحدة زاد بنسبة 14% بين عامي 2012 و2022، لكن المنافسين الجيوسياسيين للندن زادوا تمويلهم العسكري بنسبة أكبر.
الحوثيون: نجحنا في إفشال هجوم أمريكي بريطاني على اليمن الحوثيين نجحنا في إفشال هجوم أمريكي بريطاني على اليمنوبحسب بيانات صحيفة "التايمز"، "ارتفع الإنفاق الدفاعي لإيران والصين وروسيا خلال الفترة المحددة بنسبة 57% و60% و34% على التوالي".
وكما أشارت، وافقت وزارة الخزانة البريطانية في أكتوبر الماضي على تخصيص 56.9 مليار جنيه استرليني (71.3 مليار دولار) للاحتياجات العسكرية للعام المقبل، وهو نصف الرقم المخصص لها في روسيا الاتحادية.
وفي وقت سابق، صرح رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بأن لندن تعتزم زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي، لكنه لم يذكر الوقت الذي تم التخطيط فيه لتحقيق هذا الهدف.
ومن المتوقع أن تظهر تفاصيل هذه القضية في ربيع العام المقبل بعد نشر وثيقة مراجعة حول حالة القدرة القتالية للقوات المسلحة البريطانية، والتي يعمل عليها مجموعة من الخبراء بقيادة الأمين السابق لحلف شمال الأطلسي (1999-2003) جورج روبرتسون، ويبلغ الإنفاق العسكري للمملكة حاليا حوالي 2.3%.
وفي العشرين من ديسمبر الجاري، ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من خلال ممثليه، أخطر عددا من حلفاء "الناتو" الأوروبيين بنيته مطالبتهم بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وكانت آخر مرة أنفقت فيها بريطانيا هذا المبلغ على الدفاع في منتصف الثمانينات خلال الحرب الباردة